ينفق مليونير أمريكي الملايين من الدولارات حتى لا تظهر عليه آثار الشيخوخة ولا يموت.
لا يريد رجل أمريكي يعيش في ولاية كاليفورنيا جمع الأموال، فلديه الكثير منها، إنما يريد شيئاً واحداً وهو: ألا يموت.
وتقدر ثروة بريان جونسون بنحو 800 مليون دولار، وجمعها من بيع فينمو (خدمة الدفع عبر الهاتف المحمول).
وينفق مليوني دولار سنوياً فقط من أجل تخفيف آثار الشيخوخة.
ويبلغ جونسون (47 عاماً)، لكنه يقول إن جلده يبدو الآن وكأنه في نهاية العشرينيات وبداية الثلاثينيات.
Relatedهل اقترب العلماء من اكتشاف سر الشيخوخة؟دراسة: خفض السعرات الحرارية يبطئ من وتيرة الشيخوخة جودة الحياة في سن الشيخوخة: مالطا النموذج الأفضل في أوروباويمارس الرياضة بانتظام بمعدل ساعة يومياً وبأنشطة قوية مثل رفع الأثقال.
ولا يتناول إلا الأكل الصحي المخصص له وبكميات قليلة للغاية، ويقول إنه يختار أفضل طعام على الإطلاق، كما يهتم بجعل نومه هانئاً وذلك بتجهيز غرفة نوم بلا إزعاج.
ويحتوى منزله في مدينة لوس أنجلوس على عيادة طبية فيها معدات طبية تقيس المؤشرات الحيوية في جسده.
وتمثل إحدى استراتيجيات الرجل الأمريكي على تعزيز بروتين الكولاجين، الذي يمثل انخفاضه في الجسم بداية مشكلات صحية له.
ويعد جونسون من أبرز "المخترقين البيولوجيين" وهم أشخاص أجروا تعديلات على جسمهم للوصول إلى أفضل أداء لوظائف الجسم والأعضاء والشعور بالحيوية والنشاط.
واستخدموا في سبيل ذلك تكنولوجيات تتصل بالجسم لتعزيز امتصاص الفيتامينات أو تنشيط انتاج الكولاجين أو علاج الالتهابات وغيرها.
المصادر الإضافية • سي أن أن
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية للمرة السابعة والعشرين.. مليونير صيني يتقدم لامتحانات الثانوية العامة دافوس: 200 مليونير يطالبون بفرض ضرائب أكبر عليهم ستيفن بارتليت.. من ترك مقاعد الدراسة إلى مليونير بعمر الـ23 وصاحب أحد أكثر الكتب مبيعا تهديد بالموتالصحةالولايات المتحدة الأمريكيةالمصدر: euronews
كلمات دلالية: غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل روسيا قطاع غزة حزب الله غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل روسيا قطاع غزة حزب الله تهديد بالموت الصحة الولايات المتحدة الأمريكية غزة إسرائيل روسيا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة مراهقون أفريقيا الحرب في أوكرانيا علاج فلسطين الحرب في سوريا الجيش السوري یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
الطالب النابغة.. كفيف يؤم المصلين في الجامع الأزهر ويصبح حديث الملايين |فيديو
كشف الطالب محمد أحمد حسن، بالثانوية الأزهرية من محافظة الإسكندرية، عن قصة حياته الملهمة ووصوله إلى إمامة المصلين في الجامع الأزهر خلال شهر رمضان المبارك.
وقال محمد احمد حسن، في حديث بالفيديو لـ صدى البلد، إنه عاش في محافظة الإسكندرية وولد في مدينة طهطا بمحافظة سوهاج، وبدأ حفظ القرآن الكريم في الثالثة من عمره وأتم حفظه في الثامنة من عمره.
الاجازة بالقراءات العشروأضاف انه حصل على الإجازة بالقراءات العشر الصغرى من طريقي الشاطبية والدرة، موجها الشكر للأزهر الشريف ولوالديه، مؤكدا أن الأزهر الشريف هو قلبه النابض ويمثل له الحياة والوجدان والكيان.
وأكد أن شيخ الأزهر هو قدوته ومثله الأعلى في الناحية العلمية، وقدوته من القراء الشيخ الراحل محمود خليل الحصري والشيخ مصطفى اسماعيل.
امامة المصلين في الجامع الأزهروتقدَّم الطالب محمد أحمد حسن، الطالب بمعهد «أبو قير الثانوي الأزهري» بالإسكندرية، إمامًا للمصلين في صلاة التراويح بالجامع الأزهر، قارئا برواية قنبل عن ابن كثير المكي، في تاسع ليالي شهر رمضان المبارك، وخلفه آلاف المصلين من مختلف ربوع مصر، وحضور بارز للطلاب الوافدين من مختلف قارات العالم، وضيوف مصر الزائرين والمقيمين.
الطالب الأزهري محمد أحمد حسن، هو أحد أصحاب البصيرة الذين تجاوزوا العوائق وبرعوا في حفظ القرآن الكريم، حيث يتلقى تعليمه في معاهد الأزهر الشريف بالإسكندرية، ويتلقى تدريبه في إدارة شؤون القرآن بالأزهر، التي تعنى بإعداد وتحفيز حفظة القرآن الكريم وفقًا للقراءات المتواترة، وقد تميز منذ صغره بحفظه المتقن وأدائه المميز، مما أهّله للمشاركة في العديد من المسابقات القرآنية.
في عام 2023م، تُوجت جهوده بالفوز بالمركز الأول في مسابقة شيخ الأزهر لحفظ القرآن الكريم، وهي إحدى أهم وأقدم المسابقات التي ينظمها الأزهر الشريف سنويًا للتنافس بين طلاب الأزهر المتميزين من حفظة كتاب الله، وكانت تلك اللحظة بمثابة شهادة على مثابرته، وتأكيدًا على اجتهاده وتميزه في الحفظ والتلاوة، رغم التحديات، ليصبح نموذجًا للإرادة والاجتهاد في طلب العلم.
لمشاهدة الفيديو من هنا
ولم يكن فوز محمد أحمد حسن بالمركز الأول في مسابقة شيخ الأزهر لحفظ القرآن الكريم لعام 2023 سوى بداية لمسيرة حافلة بالإنجازات، إذ واصل تألقه في العام التالي ليحقق إنجازًا جديدًا بحصوله على المركز الأول في فئة أصحاب الهمم بمسابقة «تحدي القراءة العربي» لعام 2024م، متفوقًا على أكثر من 39 ألف مشارك من مختلف الدول العربية، بما يعكس إصراره على التفوق، ليس فقط في حفظ القرآن الكريم وإتقانه، بل أيضًا في ميدان المعرفة والقراءة، ليصبح نموذجًا مشرفًا للإرادة والعزيمة.
ويعد اختياره لإمامة صلاة التراويح في الجامع الأزهر مواصلة لهذه المسيرة، وخطوة بارزة فيها، إذ يمثل تكريمًا لحفظة القرآن الكريم ودور الأزهر في إبراز المتميزين منهم ودعمهم وتمكينهم.
وقد لقيت تلاوته في صلاة التراويح تفاعلًا واسعًا من المصلين، الذين تأثروا بأدائه المتقن وخشوعه في القراءة، ما أضفى أجواء روحانية على الصلاة.
ويصف محمد تجربته عقب الصلاة، قائلا: «الآن تحقق الحلم، الآن يحق لي الفخر بهذا الشرف الذي لا يدانيه شرف وتكريم، فهو شرف حفظ أجل كتاب وتلاوته، وشرف الصلاة إمامًا في الجامع الأزهر، أعرق مؤسسة علمية في التاريخ، قلعة العلم ومشعل الهدى ونبراس الدعوة الإسلامية حول العالم، لذا اشكر من كل قلبي فضيلة الإمام الأكبر أحمد الطيب، شيخ الأزهر، وكل من كان سببًا في هذا التكريم».