الصور الأولى من حفل زفاف ريهام عياد.. كيف كانت إطلالتها؟
تاريخ النشر: 1st, December 2024 GMT
احتفلت الإعلامية ريهام عياد، بحفل زفافها اليوم، في إحدى الفيلات بالقاهرة، وسط الأهل والأصدقاء والمقربين، فضلًا عن حضور عدد من نجوم الفن والمجتمع والإعلاميين.
حفل زفاف ريهام عيادوحضر العديد من نجوم الفن والإعلام حفل زفاف ريهام عياد، إذ نشرت الإعلامية شيماء السباعي، العديد من اللقطات من داخل حفل الزفاف، بحضور رموز لامعة من الوسط الإعلامي، وعلى رأسهم الإعلامية الكبيرة سناء منصور، الإعلامية سالي شاهين، دعاء فاروق، وسهير جودة وغيرهما الكثير.
وتألقت الإعلامية ريهام عياد، خلال حفل زفافها، بفستان أبيض من الجوبير، بموديل «التايبيست» و«الأوف شولدر» وله قصة «ذيل السمكة» التي جاءت من الستان المزينة بـ «فيونكة» من نفس الخامة، كبيرة الحجم.
كما اعتمدت على الشعر الويفي، بخصلات شعر مموجة ومنسدلة، ومكياج هادئ أبرز ملامحها، مع هيدبيس على الشعر.
واستطاعت الإعلامية ريهام عياد، جذب العديد من الجمهور، والمشاهدات من خلال برنامجها الشهير «القصة وما فيها» عبر قناتها الشخصية بموقع الفيديوهات الشهير «يوتيوب» والذي تقدم فيه العديد من الكواليس والقصص والأسرار لأبرز الموضوعات والقضايا المطروحة.
وانضمت الإعلامية ريهام عياد إلى مشروع الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، الجديد «بودكاست المتحدة» إذ من المقرر تقديم 17 برنامجا مختلفا، يناسب جميع الأذواق والفئات، ويقدمه عدد كبير من الإعلاميين والمؤثرين، وعلى رأسهم الداعية مصطفى حسني، الإعلامي خالد عليش، رحمة خالد، إسلام فوزي، وريهام عياد.
انفصال ريهام عيادالجدير بالذكر، إنه في مايو الماضي، أعلنت الإعلامية ريهام عياد انفصالها عن زوجها بعد سنوات من الانفصال، عبر خاصية «الاستوري» بحسابها الرسمي بموقع الصور والفيديو «إنستجرام».
وكتبت ريهام عياد «بعد سنوات من الانفصال وبناءً على رغبتي تم الطلاق بيني وبين أبوالبنات منذ ثلاثة أشهر، وكما وجب الإشهار في الزواج، وجب الإشهار في الطلاق».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بودكاست المتحدة ريهام عياد الإعلامیة ریهام عیاد العدید من حفل زفاف
إقرأ أيضاً:
الدفاع المدني بغزة: العديد من الجرحى استشهدوا تحت الأنقاض لعدم تمكنا من إنقاذهم
غزة -يمانيون
كشف الدفاع المدني في قطاع غزة إن العديد من الجرحى الفلسطينيين استشهدوا منذ 18 مارس الماضي، تحت أنقاض منازلهم التي دمّرها العدو الصهيوني فوق رؤوسهم دون سابق إنذار.
وقال الدفاع المدني في رسالة وجهها للمجتمع الدولي اليوم الأحد وفقا لوكالة صفا الفلسطينية ، أن الجرحى استشهدوا، لعدم استطاعة طواقمه إنقاذ حياتهم، بسبب إصرار العدو على منع إدخال معدات الإنقاذ والآليات الثقيلة إلى القطاع، أمام صمتكم المريب.
وأوضح أن مواطنين كانوا على قيد الحياة يتوسلون إلينا لإنقاذهم من تحت أنقاض المنازل المستهدفة في منطقة الشجاعية وعبسان ورفح ودير البلح، لكن بعد وقت كانت تختفي أصواتهم وينقطع الاتصال بهم، والآن هم عبارة جثامين مفقودة.
وتساءل “متى سيتوقف الموت في قطاع غزة؟، وإلى متى سيبقى هذا الخذلان الدولي؟”.
النفط يرتفع 1% بعد تكهنات إجراء محادثات أمريكية - صينية