صدى البلد:
2025-01-04@09:34:19 GMT

خايفة من الانحراف.. كريمة تطلب الخلع .. اعرف السبب

تاريخ النشر: 1st, December 2024 GMT

وقفت كريمة أمام محكمة الأسرة في الكيت كات طالبة الخلع من زوجها بسبب تفاقم المشكلات بينهم بعد زواج استمر لمدة 4 سنوات، حيث سردت تفاصيل المشاكل التي نشبت بينهم وهي أنه لا يقوم بممارسة العلاقة الزوجية معها سوى مرة واحدة في الشهر فقط وذلك منذ العام الأول في زواجهم حتى أنها شكت في نفسها ولكنه في النهاية اعترف لها بأنها لا تعجبه، وطلبت الإنفصال وحينما رفض لجأت إلى محكمة الأسرة خوفا من أن لا تقيم حدود الله أو تلجأ للعلاقات المحرمة.

هيام تطلب الخلع: بيحن لزميلات الجامعة ويكلمهم بعد 12 بالليلهناء تطلب الخلع من حب عمرها: شوفته خارج من بيت جارتي المطلقةشوفته في كل حتة.. هيام تطلب الخلع بسبب خيانة زوجها«بيكلموه بعد 12 بالليل».. هيام تطلب الخلع بسبب علاقات زوجها بزميلات الجامعةكريمة تطلب الخلع من زوجها بسبب العلاقة الزوجية

سردت كريمة قصتها مع زوجها بالكامل التي استمرت لمدة 4 سنوات، وبدأت قبل 5 سنوات حينما تعرفت على زوجها في مجال عملها ومنذ الأيام الأولى نشبت بينهم علاقة حب قام على أثرها بالتقدم إلى أسرتها للزواج منها، وبالفعل وافقت أسرتها وتم الاتفاق على كل شيء، واتفقوا على الزواج بعد مرور عاما على الخطبة، وبدأت كريمة في تجهيزات شقة الزوجية والإعداد لحفل الزفاف.

تابعت كريمة: بعد الزواج لم يكن هناك مشكلات عديدة بينها وبين زوجها سوى المشكلات الطبيعية التي تحدث في كل أسرة وكانت تحاول عبور كل المشكلات بدون أن تصل إلى الأسرة لكن المشكلة الأكبر بالنسبة لها كانت العلاقة الزوجية التي لم تكن ضمن اهتمامات زوجها حتى أنها كانت تصل في العام الثالث من الزواج لطلبها منه، ولكنه لم يكن يهتم أو كان يقوم بها كمجرد تأدية واجب فقط.

وقالت: تعبت بعد مرور 4 سنوات ومبقاش عندي حلول للي بيحصل بيني وبينه وبقيت خايفة أني أغلط أو أعمل حاجة غلط وطلبت منه أكثر من مرة لحد ما شكلي بقى وحش، ولما زهقت طلبت منه الانفصال لكنه رفض مكنش قدامي غير محكمة الأسرة وطلبت الخلع منه.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: محكمة الخلع الكيت كات كريمة محكمة الأسرة المزيد المزيد تطلب الخلع الخلع من

إقرأ أيضاً:

الأمم المتحدة تطلب 4.2 مليار دولار لمواجهة الأزمة الإنسانية في السودان .. 21 مليون سوداني بحاجة لمساعدات عاجلة عام 2025 بينهم 16 مليون طفل

أطلقت الأمم المتحدة خطة لمواجهة الاحتياجات الإنسانية الأكثر إلحاحاً في السودان، خلال العام الجديد، تتطلب توفير 4.2 مليار دولار، في ظل وجود نحو 21 مليون نازح سوداني، عدّتهم الأمم المتحدة «الأكثر ضعفاً»، تغافل المجتمع الدولي مساعدتهم، في أزمة وصفت بـأنها «الأسوأ في التاريخ».

وأعلنت منسقة الشؤون الإنسانية للأمم المتحدة في السودان (أوتشا) كليمنتاين نكويتا سلامي، إطلاق الخطة لعام 2025، قائلة إن المنسقية تسعى لجمع 4.2 مليار دولار أميركي لمعالجة الاحتياجات الأكثر إلحاحاً، لنحو 21 مليون شخص من الأكثر ضعفاً في السودان.

وقالت سلامي، الخميس، وفقاً لتقرير صحافي إن الأزمة الإنسانية في السودان بلغت «أبعاداً غير مسبوقة»، وإن أكثر من نصف السكان بحاجة ملحة لمساعدات إنسانية عاجلة وخدمات الحماية، بينهم 16 مليون طفل. وتابعت: «وصل انعدام الأمن الغذائي الحاد إلى مستويات تاريخية، وخاصة في المناطق المتضررة من الصراع في دارفور والخرطوم وكردفان».

وبعد أكثر من 20 شهراً من الحرب، يشهد السودان واحدة من «كبرى الأزمات الإنسانية في العالم»، وأدى استمرار النزاع المسلح وما نتج عنه من هجمات ضد المدنيين والنزوح والجوع وسوء التغذية وتفشي الأمراض والصدمات المناخية، إلى جعل نحو ثلثي السكان بحاجة ماسة للمساعدات الإنسانية وخدمات الحماية.

مطالب بتدخل دولي
وأوضحت سلامي، أن خطورة الأزمة الإنسانية في السودان، تستدعي تدخل المجتمع الإنساني لتهدئة الصراع بشكل عاجل، وإتاحة الوصول الإنساني غير المقيد، بما في ذلك عبر حدود التماس بين القوات، من أجل مكافحة المجاعة وتمكين العمل الإنساني الفعال. وتابعت: «ندعو جميع الأطراف لتسهيل وصول المساعدات وضمان حماية العمليات الإنسانية وعمال الإغاثة في الميدان».

وحثت المسؤولة الأممية المجتمع الدولي على توفير «التمويل الفوري المرن»، وعدّته أمراً بالغ الأهمية من أجل توسيع مظلة ونطاق المساعدات الحيوية والمنقذة للحياة، بما في ذلك المساعدات النقدية وخدمات الحماية لملايين الأشخاص الذين هم في أمس الحاجة إليها.

وبحسب بيان المنسقة، فإن خطة الاستجابة الإنسانية لعام 2025 تستند إلى تحليل مشترك للاحتياجات الإنسانية في السودان وتحليل ثلاث صدمات رئيسية تتمثل في «الصراع، الفيضانات، تفشي الأمراض»، وما تتركه من تأثيرات على السكان والخدمات الأساسية، مع اعتبار التأثير الواسع النطاق لهذه الصدمات الثلاث، وأثرها على جزء كبير من السكان.

وتبعاً لبيانات سابقة صادرة عن الأمم المتحدة، بلغت خطة الاستجابة الإنسانية للسودان للعام الماضي 2.7 مليار دولار، ولم يتم تحصيل إلا نحو 1.5 مليار دولار.

البرهان ينكر وجود مجاعة
وتنكر الحكومة السودانية التي تتخذ من بورتسودان عاصمة مؤقتة، وجود مجاعة في السودان، وقال قائد الجيش الفريق عبد الفتاح البرهان، إن الحكومة السودانية استجابت لمطلوبات العمل الإنساني وإيصال المساعدات للمحتاجين، وستظل ملتزمة بالقوانين الدولية لحماية المدنيين، مشيراً في خطابه بمناسبة ذكرى الاستقلال يوم الثلاثاء إلى أن «ما يشاع عن المجاعة محض افتراء قصد منه التدخل في الشأن السوداني».

وحسب إحصائيات لمنظمات سودانية، فإن 28.9 مليون شخص بحاجة لمساعدات إنسانية بسبب الحرب في البلاد، وإن الفجوة بين واردات المساعدات الإنسانية واحتياجات الاستجابة الإنسانية تبلغ نحو 82 في المائة، وإن 16.3 مليون شخص خارج خريطة المساعدات الإنسانية.

ووفقاً لهذه التقديرات، فإن الاحتياجات الإنسانية العاجلة المنقذة للحياة، خلال أشهر ديسمبر (كانون الأول)، ويناير (كانون الثاني) من عام 2024، تقدر بنحو 840 ألف طن متري، منها 51 في المائة للأمن الغذائي، و49 في المائة لقطاعات أخرى، بما في ذلك المأوى الطارئ وإصحاح البيئة والخدمات الصحية.

إحصائيات «أوتشا»
وحسب آخر تقديرات صادرة عن «أوتشا»، بلغ عدد الأشخاص الذين هم بحاجة لمساعدات إنسانية (بشكل عام) في عام 2025 نحو 30.4 مليون شخص، من إجمالي السكان البالغ 47.5 مليون نسمة، وإن 14.8 مليون شخص فروا من القتال ونزحوا لمناطق أخرى من البلاد، ولجأ 3.3 مليون منهم إلى دول الجوار العام الماضي، وزاد العدد الآن بنحو 23 في المائة، حيث بلغ عدد النازحين نحو 24.8 مليون نازح.

وتفاقمت الأزمة التي وصفتها الأمم المتحدة بأنها «أسوأ أزمة نزوح في العالم»، بسبب تصاعد حدة القتال بين الجيش وقوات الدعم السريع، وانتشاره في مساحات أوسع، واضطر خلاله ملايين السكان للنزوح إلى المناطق الأقل عرضة لتأثيرات الحرب، وإلى اللجوء إلى دول الجوار.

وبينما لا توجد إحصائيات رسمية عن أعداد ضحايا الحرب من القتلى والجرحى، فإن أكثر التقديرات تفاؤلاً تشير إلى نحو 16 ألف قتيل، بينما قدّرته أبحاث أميركية 130 ألفاً، في واحد من أكثر الصراعات دموية على مستوى العالم. وأوضحت أن 19 ألفاً قتلوا بشكل مباشر في الحرب، بينما لقي 111 ألفاً مصرعهم بسبب الجوع وعدم القدرة على الحصول على الغذاء والدواء، والأمراض الناجمة عن تأثيرات الحرب.

كمبالا: الشرق الأوسط: أحمد يونس

   

مقالات مشابهة

  • مفيش إجازة..بنوك تعمل في أيام العطلات الرسمية..اعرف السبب
  • 4 سنوات محاكم.. رفض دعوى ضد يوسف الشريف بسبب مسلسل النهاية
  • إمام الحرم: الخضوع للعادات بعيدًا عن هدى الله مبعث الانحراف
  • عشان مراته متعرفهوش.. ياسمين الخطيب توضح السبب الحقيقي لإخفاء هوية زوجها الخامس
  • زوجة تبحث عن الخلع بسبب استهزاء زوجها بها أمام عائلته.. التفاصيل
  • تصوّر حتى دي باختار يكون شكلها إزاي | مروة تطلب الخلع: معندوش شخصية
  • الأمم المتحدة تطلب 4.2 مليار دولار لمواجهة الأزمة الإنسانية في السودان .. 21 مليون سوداني بحاجة لمساعدات عاجلة عام 2025 بينهم 16 مليون طفل
  • قصة ممرضة هندية تواجه حكم الإعدام في صنعاء.. الهند تطلب من إيران التوسط
  • أغرب أسباب الطلاق في مصر: أحدهم “مش بيستحمى”
  • ارتفاع ساعات انقطاع الكهرباء في عدن إلى 12 ساعة يومياً.. والأهالي يصرخون بلا جدوى