الأردن.. الأمير الحسين والأميرة رجوة يتفقدان مركزًا علاجيًا لاضطرابات النطق في عمّان
تاريخ النشر: 1st, December 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- زار ولي العهد الأردني، الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، وزوجته الأميرة رجوة الحسين، الأحد، مركز "بذور الأمل" للعلاج والتأهيل في عمان، الذي يقدم خدمات العلاج لاضطرابات النطق واللغة للأطفال والبالغين، بحسب ما أوردت وكالة الأنباء الأردنية (بترا).
وحسب "بترا"، فقد "تجول الأمير الحسين بن عبدالله والأميرة رجوة بالمركز، وصافحا العاملين فيه، واطلعا على الغرفة الحسية الأولى والوحيدة من نوعها بالأردن، والتي توفر تجارب متعددة الحواس لتعزيز الإسترخاء والتكامل الحسي، والصالة الرياضية المصممة لتعزيز نتائج العلاج".
واستمع ولي العهد الأردني والأميرة رجوة إلى شرح قدمته مديرة المركز الدكتورة آية الجازي عن "الخدمات التي يقدمها المركز في مجالات تقييم وعلاج اضطرابات النطق واللغة، والصوت، وصعوبات البلع للأطفال والبالغين، إضافة إلى تقديم الخدمات التأهيلية".
ونشر حسابا الأمير الحسين والأميرة رجوة الحسين عبر انستغرام، مقطع فيديو وصورًا للزيارة.
View this post on InstagramA post shared by Rajwa Al-Hussein (@rajwajo1)
وذكرت الوكالة الأردنية أن "المركز ينفذ ورش عمل تعليمية وتدريبا لمقدمي الرعاية والمدارس والكوادر الطبية والطلبة، لتعزيز المهارات بالمجالات العلاجية وغير العلاجية، فضلا عن تنظيم حملات توعوية بمجال السمع والنطق وعلوم التأهيل على مواقع التواصل الاجتماعي".
كما تم تهيئة المركز بالمرافق التي تمكن الأفراد من مختلف الأعمار من تعلم مهارات حياتية مثل، الفن والطبخ والحركة، ليكونوا فاعلين ومستقلين في المجتمع.
الأردنعماننشر الأحد، 01 ديسمبر / كانون الأول 2024تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2024 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: عمان والأمیرة رجوة الأمیر الحسین
إقرأ أيضاً:
مدير “الحسين للسرطان” يرد على مقولة ( السرطان ليس مرضا)
#سواليف
انتقد الدكتور عاصم منصور، مدير عام مركز الحسين للسرطان، انتشار فيديو متداول على مواقع التواصل الاجتماعي يحمل مغالطات خطيرة حول مرض السرطان.
وأوضح منصور في منشور له عبر الفيسبوك ، أن الفيديو يظهر فيه شخص يرتدي زيًّا يوحي بانتمائه للقطاع الطبي، ويدّعي أن السرطان ليس مرضًا، بل مجرد رد فعل للجسم لحصر السموم، زاعمًا أن الخزعات الطبية هي السبب في انتشاره، وأنه لو تُرك دون تدخل لما تفاقم.
ووصف منصور هذه الادعاءات بـ “الحماقة المطلقة”، معتبرًا أن مروّجها إما جاهل أو يسعى وراء الشهرة.
مقالات ذات صلةوأكد أن المعلومة الخاطئة تبقى كذلك بغض النظر عن المظهر أو اللقب العلمي لمطلقها، محذرًا من خطورة نشر معلومات طبية مضللة قد تؤثر على صحة المرضى.