اقرأ في عدد «الوطن» غدا.. حقن التخسيس حلم الرشاقة «كابوس يهدد الحياة»
تاريخ النشر: 1st, December 2024 GMT
تقرأ في عدد «الوطن»، غدا، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة، حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين:
الصفحة الأولى- رئيس الوزراء يناقش مع تحالف «مصري فرنسي» مُقترحات لإدارة وتشغيل المطارات
- 890 مليون دولار تمويلات دولية للقطاع الخاص الشهر الماضي
- حقن التخسيس حلم الرشاقة «كابوس يهدد الحياة»
- «الكهرباء»: الربط مع السعودية والأردن نواة لـ«سوق عربية»
- اجتماعات مع بعثة البنك الدولي لإعداد استراتيجية وطنية للاستثمار الأجنبي
- دوري NILE.
- إسرائيل تواصل مجازرها في غزة.. وتخرق «وقف النار» بلبنان
- د. محمود خليل: عقل الوالي محمد علي
- الجيش السوري يشن هجوما على الفصائل المسلحة في حلب
- ضوابط لزيادة المسطحات البنائية لـ«أسطح» الدور الأخير بالمدن الجديدة
- «بايدن» يحمل كتابا يناهض إسرائيل.. ومؤلفه: «تأخرت 4 سنوات»
- أمين «العلاقات الخارجية» بـ«حُماة الوطن»: ولاية «ترامب» الجديدة فرصة لتحقيق السلام في الشرق الأوسط
- «النواب» يوافق مبدئيا على «الضمان الاجتماعي» لتحسين شبكة الأمان
- ورؤساء الهيئات الإعلامية يؤدون اليمين القانونية أمام البرلمان
- وزير الصحة: زيادة أعداد أطباء التخدير بمعهد القلب
- زراعة 20 ألف فدان بقصب السكر في الأقصر وقنا بالري الحديث
- «الإنتاج الحربي» تطلق منافذ متنقلة لبيع منتجاتها المدنية
- وزير العمل: دعم رئاسي لقطاعات الرخام ودباغة وصناعة الجلود
- «الأزهري» يعلن رعاية الرئيس للمسابقة العالمية للقرآن
- تدريب طلاب كلية الشرطة على «قواعد نيلسون مانديلا» لمعاملة السجناء
- حقن التخسيس حلم الرشاقة «كابوس يهدد الحياة»
- تحذيرات رسمية من مخاطرها غير المتوقعة.. تصل لـ«شلل المعدة»
- أطباء وصيادلة: منتحلو صفة يروجون لأدوية تخسيس مغشوشة على «فيس بوك»
- اتباع أنماط غذائية صحية وممارسة الرياضة.. «روشتة» العلاج البديل
- مشاهير توقفوا عن الحقن بعد تعرضهم لأزمات صحية
- «متحدث الدواء»: عدد محدود منها مُصرّح باستخدامه وبيعه في الصيدليات
- د. ياسر عبدالعزيز: دعم الدولة السورية ضرورة لاستقرار الإقليم
- عمار على حسن: مؤتمر الصحفيين السادس
- شيماء البرديني: مثلث الشيطان الحقيقي
- بلال الدوي: أسئلة شائكة عن «عودة التنظيمات المسلحة»
- علي الفاتح: ينتفضون لنصرة إسرائيل..!
- «كاستنج» طريق المواهب الشابة للانطلاق إلى النجومية
- مشروع صناعة النجوم دون «واسطة».. و«الفقي»: خطوة جادة لدعم الموهوبين
- «ساعته وتاريخه».. قصص حقيقية مأخوذة من ملفات المحاكم المصرية
- خالد منتصر: «كاستنج» والتنقيب عن بئر نفط المواهب
- «الوطن» تطلق خريطة برامجية جديدة«فن وثقافة ورياضة وبودكاست»
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عدد الوطن حقن التخسيس الكهرباء دوري NILE
إقرأ أيضاً:
ملحمة بطولية.. وزير التعليم يهنئ الرئيس السيسي بذكرى انتصارات العاشر من رمضان
أصدر محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني بيانا رسميا أكد خلاله أنه يتقدم بخالص التهنئة لـ الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة والشعب المصري العظيم بمناسبة حلول ذكرى انتصارات العاشر من رمضان.
وقال وزير التربية والتعليم والتعليم الفني: ذكرى انتصارات العاشر من رمضان تمثل ذكرى خالدة في التاريخ سطرت خلالها القوات المسلحة المصرية ملحمة بطولية بدماء وتضحيات رجالها البواسل لتعكس إرادة شعب لا تنكسر.
وأضاف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني : أتوجه بتحية إعزاز وتقدير لشهداء وأبطال القوات المسلحة الذين بذلوا الغالي والنفيس في سبيل أمن الوطن واستقراره ، سائلا المولى عز وجل أن يحفظ مصر وقيادتها الحكيمة وأن يديم على الوطن الغالي السلام والأمن والرخاء والاستقرار.
وعلى جانب آخر ، كانت قد احتفت وزارة الأوقاف المصرية بذكرى انتصارات العاشر من رمضان ١٣٩٣هـ، الموافق السادس من أكتوبر ١٩٧٣م، من مسجد المشير محمد حسين طنطاوي بالقاهرة، في أجواء مفعمة بالفخر والاعتزاز، بحضور نخبة من القيادات الدينية والوطنية والعسكرية.
شهد الاحتفال حضور نخبة من القيادات الدينية والوطنية والعسكرية، إذ شارك في الاحتفال كلٌّ من: الدكتور محمد عبد الرحمن الضويني، وكيل الأزهر الشريف؛ والدكتور إبراهيم صابر، محافظ القاهرة؛ والأستاذ الدكتور عباس شومان، الأمين العام لهيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف؛ والأستاذ الدكتور سلامة داود، رئيس جامعة الأزهر؛ وسماحة الشريف السيد محمود الشريف، نقيب السادة الأشراف؛ والأستاذ الدكتور عبد الهادي القصبي، شيخ مشايخ الطرق الصوفية؛ والأستاذ الدكتور يوسف عامر، رئيس اللجنة الدينية بمجلس الشيوخ.
كما حضر الاحتفال اللواء الدكتور إسماعيل عبد الغفار، رئيس الأكاديمية البحرية؛ واللواء أسامة الجمال، مستشار أكاديمية ناصر العسكرية العليا، واللواء ياسر وهبة، نائب مدير إدارة الشئون المعنوية، إضافة إلى عدد من قيادات القوات المسلحة والشرطة المصرية.
كما حضر من جانب وزارة الأوقاف: الأستاذ الدكتور محمد عبد الرحيم البيومي، الأمين العام للمجلس الأعلى للشئون الإسلامية، ومساعدو الوزير، إضافة إلى القيادات الدينية بالوزارة، ونخبة من العلماء والمفكرين.
وفي كلمته، أكد اللواء أسامة الجمال أن انتصار العاشر من رمضان كان لحظة فارقة في تاريخ الأمة، يجب أن تُروى للأجيال القادمة، مشيرًا إلى أن سر الانتصار يكمن في الإنسان المصري، خير أجناد الأرض، الذي أثبت أن الإيمان بالله، والوعي بقضية الوطن، والعمل الجاد، هي مفاتيح النصر.
وأضاف أن العدو، بعد إدراكه لقوة الجندي المصري، غيّر من إستراتيجيته، وانتقل إلى حروب الجيل الرابع، التي تستهدف الوعي، وزعزعة الثقة، وبثّ الشائعات، ونشر الفتن داخل المجتمع، ليجعل أبناء الوطن يعملون ضد أوطانهم دون وعي.
وأشار إلى أن العدو، بعد أكثر من أربعين عامًا من انتصار أكتوبر، حاول تفكيك المجتمع المصري عبر نشر الشائعات والمخدرات لإضعاف إرادة الشباب وإبعادهم عن قضايا الوطن، لكن مصر ظلت ولّادة للأبطال، فكما أنجبت الشهيد أحمد منسي وزملاءه، ستظل تُخرج أبطالًا يحملون راية الدفاع عن الوطن بكل قوة وإيمان.
واختتم كلمته بتأكيد أن الحرب لم تنتهِ، بل مستمرة بأساليب مختلفة، ومعركتنا اليوم هي معركة الوعي، إذ لا تزال مصر في رباط إلى يوم الدين، ولن يستطيع العدو تحقيق أهدافه طالما ظلّ أبناء هذا الوطن أوفياء لترابه، مدركين لحجم التحديات، محافظين على هويتهم الوطنية والدينية.
وفي كلمته، أوضح الدكتور محمد عبد الرحيم البيومي أن الشهادة اصطفاءٌ إلهي، مستشهدًا بقوله تعالى: "وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَيَتَّخِذَ مِنكُمْ شُهَدَاءَ"، مؤكدًا أن الشهيد في منزلة رفيعة، فهو يتشبه بالملائكة في طهارته ونقائه، لكنه يتفوق عليهم بكونه اختار طاعة الله بإرادته، بينما الملائكة جبلوا على الطاعة.
وأشار إلى أن الشهيد في العاشر من رمضان ارتقى بروحه في أجواء النور الإلهي، وكان في منزلة تسبق الملائكة، لأنه ضحّى بإرادته الحرة، لا بتقدير مفروض عليه. كما أكد أن نور الله سبحانه وتعالى يتجلى في الشهيد، إذ يمتد هذا النور من نور الله، إلى نور النبي ﷺ، ثم إلى نور القرآن الكريم، ليضيء روح الشهيد، مستشهدًا بقوله تعالى: "وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكُمْ نُورًا مُبِينًا".
وأضاف أن معركة العاشر من رمضان لم تكن مجرد حرب عسكرية، بل كانت مواجهة بين الحق والباطل، إذ كان الجندي المصري أمام خيارين: النصر أو الشهادة، فاختار التضحية، وارتقى إلى حياة حقيقية، كما قال الله تعالى: "بَلْ أَحْيَاءٌ عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ".
يأتي هذا الاحتفال في إطار جهود وزارة الأوقاف المصرية لترسيخ معاني الانتماء الوطني، وتأكيد أن الدفاع عن الوطن واجبٌ شرعي وقومي، وأن حب الوطن من الإيمان، من خلال نشر الوعي الديني الصحيح، والتصدي للأفكار الهدّامة التي تحاول النيل من وحدة المجتمع المصري.