تقدر تشيل 10 خطوط.. تفاصيل جديدة بشأن تشغيل خدمة «إي سيم – eSIM» في مصر
تاريخ النشر: 1st, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشف المهندس وليد حجاج، خبير أمن المعلومات، تفاصيل شريحة «إي سيم – eSIM» أصبحت متاحة في العديد من الأجهزة الحديثة، خاصة الهواتف الذكية، الساعات الذكية، والأجهزة اللوحية.
وتابع خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية فاتن عبد المعبود، مقدمة برنامج صالة التحرير، المذاع على قناة صدى البلد، أن بعض الهواتف وشركات الاتصالات هي التي ستدعم خاصية «إي سيم – eSIM».
ولفت المهندس وليد حجاج إلى أن شريحة «إي سيم – eSIM» ستفيد المسافرين والمتجولين أكثر من المقيمين، معلقًا: التليفون اللي بيحمل «إي سيم – eSIM» يقدر يشيل 10 خطوط وبعض الهواتف لا يستطيع.
وشدد المهندس وليد حجاج على أن تشغيل خدمة «إي سيم – eSIM» سيكون خلال شهر ديسمبر الحالي، بعد موافقة الجهاز القومى لتنظيم الاتصالات.
واختتم قائلا: الشريحة المدمجة eSIM تعتبر بديلًا مثاليًا للشريحة التقليدية، حيث يمكن للعميل التنقل بين شبكات المحمول المختلفة دون الحاجة إلى استخدام أكثر من شريحة، إذ تتيح تخزين المعلومات لكل خط مع سهولة التنقل بينها، كما تجنب العميل تعرضها للتلف أو الفقد.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المهندس وليد حجاج إي سيم الهواتف الذكية الساعات الذكية
إقرأ أيضاً:
وزير دفاع الاحتلال السابق يكشف تفاصيل جديدة بشأن تفجيرات البيجر
كشف وزير الدفاع الإسرائيلي السابق يوآف جالانت حقائق جديدة، بشأن تفجيرات أجهزة "البيجر" التابعة لحزب الله اللبناني.
وفي منشور له عبر منصة إكس ، قال جالانت : تم إعداد عملية أجهزة النداء اللاسلكية قبل سنوات من الحرب، وفي 11 أكتوبر كانت جاهزة للعمل.
وأضاف جالانت - الذي أقاله رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو في الخامس من نوفمبر الماضي وعيّن يسرائيل كاتس خلفا له - : في اليوم الذي اقترح فيه مهاجمة حزب الله، كانت آلاف أجهزة البيجر في أيدي عناصر الحزب.
وتابع "عندما اضطررنا إلى تنفيذ العملية كانت الغالبية العظمى من أجهزة اللاسلكي مخزنة ولم يتسبب تفجيرها في أي ضرر".
وواصل "لو قمنا بتنفيذ العملية في 11 أكتوبر لكان تفجير أجهزة البيجر ثانويا مقارنة بتفجير أجهزة اللاسلكي، مما كان سيؤدي إلى القضاء على آلاف من حزب الله".
وفي السابع عشر من سبتمبر الماضي، شهد لبنان موجة تفجيرات طالت آلاف أجهزة النداء "البيجر"، وأجهزة الاتصال اللاسلكية التي يستخدمها حزب الله، ما أسفر عن مقتل العشرات وإصابة الآلاف في مختلف البلاد.
ولم تعلن إسرائيل رسميا مسؤوليتها عن تلك الهجمات، لكن حزب الله اتهم تل أبيب بالوقوف وراءها.
ودعم هذه الفرضية ما نشرته وسائل إعلام عبرية ودولية، إضافة للوضع الراهن حينها وما أعقبه من عمليات اغتيال طالت رؤوس حزب الله وفي مقدمتهم أمينه العام حسن نصرالله.
لذلك تعد تصريحات غالانت هي أول اعتراف مباشر من إسرائيل وإن كان من مسؤول سابق كان يتولى زمام الأمور العسكرية وقتها .