بعد الاستماع للجمهور.. تحديث شروط “موثوق”
تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT
المناطق_متابعات
طوّرت الهيئة العامة للإعلام المرئي والمسموع، الشروط والضوابط الخاصة بترخيص “موثوق”، وذلك بعد الاستماع إلى ملاحظات الجمهور وإقامة ورش عمل مع صناع المحتوى وإجراء لقاءات مع المتعاملين في القطاع.
وشملت الشروط عدم الإضرار بسمعة الشركات أو المؤسسات أو الأفراد، وعدم استغلال الأطفال في الإعلانات، وعدم السماح لأي طرف آخر بالإعلان من خلال الحساب المسجل في الرخصة.
وتضمنت أيضًا أن يوضح بطريقة تزيل الشك أن ما يتم عرضه عبارة عن مواد إعلانية، سواء كانت مدفوعة أو غير ذلك.
كما اشترطت الهيئة خلو الإعلان من أي عنف أو عنصرية أو تحريض على ارتكاب جرائم أو إثارة نعرات، بالإضافة إلى
عدم عرض أو تسويق أي مادة إعلانية أو دعائية دون وجود اتفاق مكتوب لذلك.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
إقرأ أيضاً:
سلاف فواخرجي: مشتاقة للجمهور المصري.. وأنتظر العودة بعمل مهم
أكدت الفنانة السورية الكبيرة سلاف فواخرجي ان ابتعادها عن الدراما المصرية خلال السنوات الماضية يعود الي احترامها للمشاهد المصري .
وتابعت سلاف فواخرجي في تصريحات خاصة لـ صدي البلد: الجمهور المصري مش أي جمهور ، فاانا بخاف وبحترم المشاهد المصري ، لذا فقد أبتعد لأنني أريد ان أعود للمشاهد المصري بعمل جيد ومهم .
درة: لم أضع أي اعتبارات تخص مسيرتي الفنية أثناء تقديمي عملا عن القضية الفلسطينية درة: أفلام مي المصري كانت تلمسني.. وأنا ضد الخطاب المباشر في السينماوإضافت سلاف فواخرجي : انا مشتاقة للجمهور المصري وأنتظر العمل الذى يليق به لاعود من خلاله ، وفى الحقيقة أنني دائمًا ما يعرض علي أعمال مصرية ولم تتوقف العروض طيلة الفترة التي كنت فيها ببلدي سوريا ، وهذا الأمر يسعدني وأنتظر العودة بعمل مهم .
وكان آخر اعمال سلاف فواخرجي هو فيلم سلمى يشارك في بطولته باسم ياخور ، وبالإضافة إلى مجموعة من النجوم الشباب الذين يدرسون في السنة الأخيرة بالمعهد العالي للفنون المسرحية، على يد مخرج الفيلم جود سعيد، مثل شيراز لوبيه وحسن كحلوس.
تدور أحدث “سلمى” في خلفية مأساة الزلزال التي أودت بحياة الكثيرين، ويغطي العديد من القضايا التي تؤرق الواقع السوري، مثل الفساد والبيروقراطية وعمالة الأطفال والتهريب وغير ذلك، من خلال حكاية سلمى التي تقرر أن تواجه كل ذلك بعد كل الضغط الذي مورس تجاهها، ليصبح في مقابل كل هذا الواقع البائس، متنفس من الأمل في الإصلاح والتغيير.