تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال الفنان رمضان الزعيم، إنه يستعد حاليًا لتصوير فيلمه القصير الجديد بعنوان “صراع الأجيال”، والذي يعكس التحديات والصراعات التي تواجهها الأجيال المختلفة في المجتمعات العربية، ويُبرز الفجوة الثقافية بين الشباب والكبار.

وأضاف “الزعيم”، في مداخلة هاتفية ببرنامج “من القاهرة”، المذاع على قناة “النيل للأخبار”، أن الفيلم يتناول قضايا مهمة تتعلق بالتقاليد والعادات والتغيرات التي تطرأ على المجتمع، معبرا عن سعادته بهذا المشروع، حيث اعتبره فرصة لاستكشاف جوانب جديدة في عالم السينما، والتفاعل مع قضايا تهم الجمهور، موضحًا أن الفيلم يتناول موضوعاً يُلامس واقع الكثير من الأسر؛ ونحن بحاجة إلى تسليط الضوء على كيفية فهم كل جيل للآخر، والتحديات التي نواجهها في ظل التغيرات السريعة التي يشهدها العالم.

وأوضح أن الفيلم سيقدم رؤى متنوعة من خلال شخصيات تُمثل مختلف الأعمار، مما يُثري التجربة السينمائية، مشيرًا إلى أنه سيتم تصوير الفيلم في عدة مواقع داخل المدينة، حيث يُتوقع أن يشارك فيه مجموعة من الفنانين الشباب المعروفين في الساحة الفنية، مما يمنح الفيلم روحاً حيوية وجديدة؛ كما سيتم استخدام تقنيات تصوير حديثة لتعزيز الرسالة التي يسعى الفيلم لتوصيلها.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الفنان رمضان الزعيم صراع الأجيال المجتمعات العربية

إقرأ أيضاً:

50 عامًا على رحيل أم كلثوم.. أيقونة الأناقة والاحتشام عبر الأجيال

سبقت التاريخ وحفرت أسمها بحروف من الالماس واستطاعت ان تحتل مكانة الأميرات الملكات بأناقتها واحتشامها و إطلالاتها التى جذبت قلوب عشقيها لها وأصبحوا مغرمين بسحر صوتها العذب وحنجرتها القوية وذوقها الراقي النابع من ذوق المرأة المصرية التي تتسم بالرقي والفخامة والأناقة بين مختلف الشعوب، أنها كوكب الشرق أم كلثوم، مع مرور خمسين عامًا على ذكرى رحيلها نقدم لكم أبرز إطلالاتها المفعمة بالفخامة والروح المصرية لتستوحى منها ما يناسب ذوقك لتطل بواحدة من أفضل إطلالاتك مع سهرة ساحرة مع شريك حياتك.

 

وتملك أم كلثوم شخصية هادئة بسيطة نابعة من جذورها الطيبة من قريتها الريفية طماي الزهايرة التى شكلت الكثير في تكوين أرائها وميولها وشخصيتها، فظلت البنت الباره بأهلها والمحافظة على تعليم أباها الشيخ المؤذن إبراهيم السيد البلتاجي، الذي أكشف صوتها العذب وساندها منذ نعومة أظافرها حتى أصبحت أيقونة الغناء في مصر والوطن العربي لتتلقب بـ" كوكب الشرق"، لتظل أغانيها تطرب أذان العشاق وتلمس  قلوب المغرمين حتى وقتنا هذا.

وتميزت أم كلثوم بـ "ستايل " ملابس يمزج بين البساطة والرقي على خطى الأميرات لتتألق من أشهر الماركات العالمية بأسلوب عصري يبرز فخامة إطلالاتها دون الميل للتكلف والجرأة وهذا ما أكدته للجميع أن ذوقها وإطلالاتها سبقت العصور لتصبح اليوم أيقونة الأناقة والاحتشام بين مختلف نجمات مصر والوطن العربي.

عكست أم كلثوم الصورة الحقيقة للمرأة المصرية الحريصه على أختيار أزيائها بدقة شديدة وبأسلوب جذاب يواكب أحدث صيحات الموضة العالمية ويحترم مشاعر أهلها و غيرة زوجها ويخطف قلوب جمهورها.

وكانت حفلة أم كلثوم كل أول شهر من العام بمثابة " عيد " عند عشاقها، لتبهرهم بأناقتها وفساتينها المصممة خصيصًا لها بأقمشة فاخرة وألوان هادئة أو زاهية تتناغم مع لون بشرتها ومنسجمه مع قوامها الرشيق.

حفرت أم كلثوم أسمها في أوائل سطور صاحبات الذوق الرفيع، لانها كانت تختار أزيائها بعناية فائقة لتتميز بإطلالاتها عن غيرها من الفنانات في هذة الفترة ولم تعلم أنها تميزت عن الجميع حتى وقتنا هذا، وظلت ملكة الاحتشام والأناقة ليتبعها الفتيات والسيدات صاحبات الذوق الرفيع الباحثات عن الأحتشام والفخامة في آن واحد.

وتتميز فساتين أم كلثوم بصيحة الساك بالأكمام الطويلة، المصممة من أرقي أنواع الأقشمة مثل الدانتيل والشيفون والجوبير وطرز بعضها بحبيبات اللولى المتناثرة على الأكمام.

 

وشكلت المجوهرات الفاخرة جزاءًا أساسيًا في أكمال أناقتها وفخامة إطلالاتها لتبهر صاحبات السمو بجمالها وجاذبيتها التي لا تقاوم ليقع في حبها السيدات قبل الرجال.

ولعبت الألوان دورًا أساسيًا في أكمال أناقة إطلالات أم كلثوم فكانت تحرص على التنوع بين الألوان المبهجة مثل الأوف وايت ،البيج، الأخضر، الموف، والبينك والأصفر والبنى الفاتح وغيرها المناسبة لأنوثتها لكنها كانت تظهر في التليفزيون بألوان الأبيض والأسود الذى أخفى الألوان الحقيقية لفساتينها فكانت تحب الألوان الفاتحة.

نظارة أم كلثوم ومنديلها كان شيء أساسى في إطلالتها فكانت دائما ترتدى نظارة شمسية سوداء أثناء الحفلات ولكنها اختارت نظارتها بـ"ستايل" يناسبها وقررت أن تكون مرصعة بالالماس والتى مازالت موجودة بمتحفها في جزيرة المنيل.

ويقال أن كوكب الشرق أم كلثوم، اضطرت لارتداء النظارة السوداء بعد تغير مظهر وجهها بسبب تعرضها لبعض المشاكل فى الغدة الدرقية، والتى تركت أثرها على عينها، وأخرجتها نوعاً ما إلى الخارج وهذا ما يسمى بـ "جحوظ العين"، لذلك اضطرت لارتداء النظارة لإخفائها، لكنها اختارت إطلالة مميزة وراقية تليق بها.

 

مقالات مشابهة

  • وزيرا الرياضة والري يلتقيان الشباب في حوار حول قضايا التنمية المستدامة
  • قضايا اجتماعية تناقشها مسلسلات رمضان 2025.. أبرزها التحرش بالأطفال
  • وزيرا الرياضة والري يلتقيان الشباب في حوار مفتوح حول قضايا التنمية المستدامة
  • الماريونت وعروض المدارس تجذب الأطفال والكبار في معرض الكتاب
  • المعلمون بين الجوع والتهميش: هل يُترك صنّاع الأجيال لمصيرهم؟
  • وزير الري: الفجوة المائية في مصر تصل لـ54 مليار متر مكعب سنويًا
  • كيف يساهم مركز البحوث الزراعية في زيادة الإنتاجية وتقليص الفجوة الغذائية؟
  • 50 عامًا على رحيل أم كلثوم.. أيقونة الأناقة والاحتشام عبر الأجيال
  • رئيس حماية المستهلك: اتخاذ العديد من الإجراءات الاقتصادية التي تسهم في وفرة السلع
  • عادل إمام حلف بالطلاق.. قصة خلاف علاء زينهم مع الزعيم