وزارة الرياضة تواصل فعاليات البرنامج التدريبي لتعليم الحرف التراثية بمركز شباب كفر الشناوي
تاريخ النشر: 1st, December 2024 GMT
في إطار المبادرة الرئاسية " بداية جديدة لبناء الإنسان " ، واصلت وزارة الشباب والرياضة ، من خلال الإدارة المركزية لتنمية النشء ، فعاليات البرنامج التدريبي لتعليم الحرف التراثية بمركز شباب كفر الشناوي في محافظة " دمياط " ، تحت رعاية الدكتور / أشرف صبحي ، وزير الشباب والرياضة .
وتضمنت الورشة الفنية تنمية الحس الفني والإبداعي لدي النشء والتأكيد علي مقولة " احتفاؤنا بالتراث ينبثق من إدراكنا لقيمته كمكون أساسي من مكونات حضارتنا " ، بالإضافة الي التعريف بالبرنامج المهارى " تعليم المكرمية " حيث استهدفت الورشة إلي التعرف على أسرار هذا الفن العريق واكتساب المهارات اللازمة لإنشاء تصاميم فريدة واستعراض أنواع الحبال والخيوط المستخدمة في المكرمية، بما في ذلك خيوط الكليم، وخيوط الحرير والستان، وخيوط المكرمية المتنوعة، بالإضافة إلى الخيوط المستخدمة في صناعة الإكسسوارات.
يُذكر أن البرنامج يتم تنفيذه بمراكز الشباب بــ 7 محافظات " الإسكندرية ، كفر الشيخ ، دمياط ، أسـوان ، الوادى الجديد ، الشرقية ، سوهاج " .
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
اليوم .. وزير الرياضة يفتتح الدورة الرمضانية للعاملين بالعاصمة الإدارية
يفتتح الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة اليوم الدورة الرمضانية للعاملين بالحكومة والمنتقلين إلى سكن العاملين وأسرهم بالعاصمة الإدارية الجديدة، وذلك برعاية معالي دولة رئيس الوزراء، وتحت إشراف وزارة الشباب والرياضة ممثلة في الإدارة المركزية للتنمية الرياضية وذلك بنادي النادي العاصمة الإدارية في تمام الثامنة مساء.
يأتي ذلك في إطار توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، وتنفيذًا لرؤية الدولة في تطوير منظومة العمل الحكومي
تضم الدورة، التي تستمر خلال الفترة من 7 مارس وحتى 26 مارس 2025، منافسات رياضية متنوعة تشمل كرة القدم للفئات العمرية من 30 سنة فما فوق، ومن 10 إلى 16 سنة، إلى جانب منافسات تنس الطاولة والدومينو. وستُقام المباريات على الملاعب المفتوحة بمنطقة "زهرة العاصمة"، بإشراف الإدارة العامة للقاعدة الشعبية.
ويأتي تنظيم هذه الدورة في إطار جهود وزارة الشباب والرياضة لتعزيز النشاط الرياضي داخل المجتمع الحكومي، ودعم بناء قاعدة رياضية قوية من الكوادر المؤهلة، فضلًا عن ترسيخ ثقافة الرياضة كأسلوب حياة، بما يحقق أهداف التنمية المستدامة ورؤية مصر 2030.