بشار الأسد: الإرهاب لا يفهم إلا لغة القوة وسنسحقه أيا كان داعموه
تاريخ النشر: 1st, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الرئيس السوري بشار الأسد، في تصريح هام اليوم الأحد، إن الإرهاب لا يفهم سوى لغة القوة، مؤكداً أن هذه هي اللغة التي سيتم بها سحق الإرهاب والقضاء عليه، مهما كانت الجهات التي تقف وراءه وتدعمه.
جاء تصريح الرئيس الأسد، في وقتٍ تشهد فيه الأوضاع الميدانية تغيراتٍ سريعة، فقد بلغ هجوم المسلحين والجماعات الإرهابية، الذي استهدف مدينة حلب وأريافها وهدّد مدينة حماه، ذروته قبل أن يتوقف.
وفي الوقت الحالي يحقق الجيش العربي السوري تقدما ملحوظاً، حيث يعيد السيطرة على عدد من المناطق في ريف حماه الشمالي.
الجماعات الإرهابية لا تمثل الشعب السوريوأكد “الأسد” أن الجماعات الإرهابية لا تمثل الشعب السوري ولا مؤسساته، بل إنها مجرد أدوات في أيدي الأجهزة التي تشغلها وتدعمها.
ويشير هذا التصريح إلى تصميم الحكومة السورية على مواصلة حملتها العسكرية ضدّ الجماعات المسلحة، وتأكيدها على أن القوة العسكرية هي الوسيلة الوحيدة للقضاء على الإرهاب.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الارهاب بشار الأسد لغة القوة المسلحين الجماعات الإرهابية مدينة حلب ريف حماة الرئيس السوري بشار الأسد الرئيس الأسد سوريا أحداث سوريا
إقرأ أيضاً:
احتجاجات لموظفي الجماعات الترابية أمام جماعة أكادير تزامنا مع الحوار الاجتماعي
أعلنت الجبهة الوطنية لموظفي الجماعات الترابية عن تنظيم وقفة احتجاجية يوم الأربعاء 30 أبريل 2025 بمدينة أكادير، أمام مقر جماعة أكادير، التي يرأسها رئيس الحكومة.
يأتي هذا الإعلان عقب اجتماع عن بعد عقدته سكرتارية الجبهة، حيث تدارس الأعضاء مجموعة من النقاط، وأكدوا على تثمين مبادرة الجمعية الوطنية ANFOCT بشأن الرسالة المرفوعة إلى الملك محمد السادس، والتي يبسطون فيها تظلماتهم.
كما استنكرت الجبهة إصرار الحكومة على تمرير ما وصفته بـ « القانون التكبيلي للإضراب »، معتبرة ذلك « استفزازًا وتحديًا للحركات والجبهات النضالية ».
وحمّلت الحكومة مسؤولية تبعات هذه الخطوة، مؤكدة استعدادها لمواصلة النضال دفاعًا عن الحقوق والمكتسبات.
ويطالب موظفو الجماعات الترابية بتحسين أوضاعهم الوظيفية والمالية، وتسوية العديد من الملفات العالقة. وتأمل هذه الشريحة من الموظفين أن تأخذ المركزيات النقابية مطالبهم بعين الاعتبار، وتدافع عنها بقوة خلال الحوار الاجتماعي المرتقب خلال شهر أبريل الجاري.
كلمات دلالية الجماعات الترابية، الحكومة، الحوار الاجتماعي،