العالمي للبيئة: مصر بصدد إنشاء مشاريع خضراء في أنحاء البلاد
تاريخ النشر: 1st, December 2024 GMT
تحدث الدكتور وفيق نصير، عضو البرلمان العالمي للبيئة، عن مشاريع النمو الأخضر في مصر، مشيرا إلى أن العمل المناخي محفز لتحقيق الرخاء والنمو المستدام في مصر.
وأضاف عضو البرلمان العالمي للبيئة، في مداخلة هاتفية للتليفزيون المصري، أن مصر بصدد انشاء مشاريع خضراء انحاء البلاد، والصحراء الغربية ستشهد تطور كبير في هذا المجال، لافتا إلى أن الدول تعمل على احدث طرق الري في العالم في هذا السياق.
وتابع الدكتور وفيق نصير عضو البرلمان العالمي للبيئة، أن هذه المشاريع ستعمل على زيادة المساحات الخضراء في مصر.
وأكد عضو البرلمان العالمي للبيئة أن الطرق لها تأثير مباشر على تلوث الهواء في مصر، مشيرا إلى أن الشبكة القومي للطرق نفذت بطريقة في غاية القوة، وتعمل على تقليل التلوث من خلال تقليل الازحام والاختناق.
وأضاف عضو البرلمان العالمي للبيئة، أنه بفضل هذه المشاريع خرجت مصر من تصنيفها من أكثر دول العالم زحاما وخنقة مرورية.
وتابع الدكتور وفيق نصير عضو البرلمان العالمي للبيئة، أن مصر تسير على الطريق الصحيح، مثنيا على جهود الدولة في المشاريع القومية ومشاريع الطرق على وجه التحديد في تحسين البيئة وجودة الحياة بمصر.
وأشار الدكتور وفيق نصير عضو البرلمان العالمي للبيئة، إلى أن شبكة الطرق الجديدة ساهمت في تقليل التلوث في مصر.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الدكتور وفيق نصير البرلمان العالمي للبيئة العمل المناخي المشاريع القومية عضو البرلمان العالمی للبیئة إلى أن فی مصر
إقرأ أيضاً:
هندي: المنهج الوسطي ساهم في بقاء الأزهر أكثر من 1084 عامًا
قال الدكتور عبدالغني هندي، عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، إن ما يحدث في مصر على مستويات الوعي والثقافة والأحداث لا يقتصر تأثيره على الشعب المصري فحسب، بل يمتد ليشمل الشعوب الإسلامية والعربية في جميع أنحاء العالم، بل وفي عصرنا الحالي، يصل تأثيره حتى إلى الشعوب غير الإسلامية وغير العربية، نتيجة للأفكار والتغيرات التي نشأت وازدهرت في مصر.
"داود" يناقش مشروع تطوير حرم جامعة الأزهر ليكون صديقا للبيئةشيخ الأزهر ووزير التعليم يناقشان تعزيز تدريس اللغة العربية والتربية الدينية في المناهج
وأضاف خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، عندما تعرضت مصر للاحتلال الفرنسي عام 1798، كانت المقاومة تنطلق من الأزهر الشريف، الذي كان مركزًا للفكر والعلم، ولا ينسى التاريخ سليمان الحلبي، طالب الأزهر القادم من حلب، الذي اغتال القائد الفرنسي كليبر، تعبيرًا عن رفض الاحتلال آنذاك، كان الأزهر يحتضن حوالي 30 ألف طالب، نصفهم من مصر، والنصف الآخر من مختلف أنحاء العالم العربي والإسلامي.
تابع: هذا الامتداد العالمي للأزهر الشريف لا يزال قائمًا حتى اليوم، حيث يدرس فيه آلاف الطلاب من شتى بقاع العالم الإسلامي، هؤلاء الطلاب يأتون لتعلم المنهج الأزهري، المعروف بوسطيته وعمقه العلمي، والذي ساهم في بقاء الأزهر الشريف على مدى أكثر من 1084 عامًا.