بالصور .. السفارة المصرية بالرياض تحتفي بفوز عمر الدفراوي في دوري المقاتلين المحترفين
تاريخ النشر: 1st, December 2024 GMT
حرص السفير ضياء الدين حماد الوزير المفوض ونائب رئيس البعثة المصرية فى الرياض على الاحتفاء بالفوز الساحق الذى حققه اللاعب المصري عمر الدفراوي في بطولة "الولترويت"، ضمن نهائيات دوري المقاتلين المحترفين الجارية في العاصمة السعودية الرياض بالتعاون مع رابطة دوري المقاتلين المحترفين العالمية "PFL".
واطاح الدفراوي بمنافسه الكويتي محمد الأقرع خلال 57 ثانية فى الجولة الثانية ليرفع رصيده إلى 13 انتصارًا مقابل 6 هزائم في منافسات دوري المقاتلين، كما سجل ضربته القاضية الثامنة ليحافظ بذلك على سلسلة انتصاراته محققًا فوزه السابع تواليًا.
وثأر الدفراوي من الأقرع الذي كسبه العام الماضي، إذ كانت آخر خسارة يتلقاها قبل أن يبدأ سلسلة انتصاراته الحالية.
ونشر عمر الدفراوي على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" صورة تجمعه بالسفير أحمد فاروق سفير مصر بالرياض و السفير ضياء الدين حماد بمقر السفارة وكتب عليها مدونه قائلا:"وعدتهم الحزام راجع مصر ان شاء".
IMG-20241201-WA0043 IMG-20241201-WA0042 IMG-20241201-WA0044 IMG-20241201-WA0041المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الرياض دوری المقاتلین IMG 20241201
إقرأ أيضاً:
سامح شكري يكشف: هذا ما سيحدث للجولاني عند التخلي عن المقاتلين الأجانب
يمانيون../
نبه الخبير المصري سامح شكري من بقاء المسلحين الأجانب في سوريا واهميتهم بالنسبة لرئيس العصابات المسلحة الجولاني وقال في تغريدة له ” تخلي الجولاني عن المقاتلين الأجانب يعني نهاية نظامه، وحدوث انقلاب أو اغتيالات في الصف الأول..المقاتلون الأجانب ليسوا فئة هينة، عددهم بعشرات الآلاف، منهم قياديون كبار وفقهاء وزعماء يشكلون مراكز قوى كبيرة في الجيش السوري الجديد، ومنهم من يعترض على مسمى “الجيش السوري” باعتباره هوية وطنية تتعارض مع الهوية الإسلامية.
وأضاف شكري ” فضلا عن أن التخلي عن الأجانب يعني تعريض الجولاني لتهمة الخيانة وإنكار الشريعة، لأن هؤلاء فوق أنهم مقاتلين، هم أيضا (مستأمنون) وفقا للقاعدة الشرعية التي توجب على نائب صاحب الشرع (الإمام يعني) والذي يقوم بدوره الجولاني أن يحمي هذه الفئة ويدافع عنها مهما كانت النتائج بالضبط كما فعلت طالبان مع أسامة بن لادن وتنظيم القاعدة”.
وتابع سامح شكر” طالبان التزمت بالقاعدة الشرعية في حماية المستأمن، وهذا أوجد لها شعبية كبيرة في أوساط الجهاديين مكنهم لاحقا من العودة أما الجولاني في حال تسليمه للأجانب سيفقد حضوره في الوسط الجهادي، وهو التيار الحاكم الآن في سوريا، ويريد استعمال التقية والميكافيللية بشكل مؤقت لحين تغير الأوضاع وحصولهم على القوة اللازمة للهجوم ضد أي طرف بدعوى الجهاد والفتح الإسلامي كما يعتقدون.