أعلنت شركة مياه الشرب بالقاهرة، الانتهاء من إصلاح خط المياه قطر 1000مم بشارع الروضة بالمنيل، مؤكدة أنه جارى ضخ المياه، مبدية أسفها عن فترة انقطاع المياه لظروف خارجة عن إرادتها.

كانت شركة مياه الشرب بالقاهرة، أعلنت صباح اليوم حدوث كسر مفاجئ بخط مياه قطر 1000مم بشارع الروضة بالمنيل مما ترتب عليه انقطاع المياه عن مناطق "المنيل – الخليفة – مصر القديمة "

وأوضحت الشركة، أنه فور حدوث الكسر تم الدفع بكافة معدات الشركة والمهندسين والفنيين لإنهاء أعمال الإصلاح فى أسرع وقت ممكن بالتنسيق مع الأجهزة المعنية بالمحافظة"

.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: القاهرة المنيل كسر مفاجئ المزيد المزيد

إقرأ أيضاً:

مادة شائعة في مياه الشرب ترتبط بزيادة التوحد بنسبة 500%!

الولايات المتحدة – كشفت دراسة أمريكية حديثة عن ارتباط مثير للقلق بين مادة شائعة في مياه الشرب وزيادة خطر الإصابة باضطراب طيف التوحد لدى الأطفال.

وتوصل فريق من الباحثين من “معهد الأمراض المزمنة” في ولاية ماريلاند، إلى أن الأطفال الذين نشأوا في مناطق تُضاف فيها مادة الفلورايد إلى مياه الصنبور “كانوا أكثر عرضة للإصابة بالتوحد بمعدل يزيد بستة أضعاف مقارنة بأقرانهم الذين لم يتعرضوا لتلك المياه”.

وحلل فريق البحث، بقيادة الدكتور مارك جير، بيانات أكثر من 73 ألف طفل وُلدوا في ولاية فلوريدا بين عامي 1990 و2012، وراقبوا تطورهم خلال العقد الأول من حياتهم.

وكشفت النتائج عن ارتفاع خطر الإصابة بالتوحد بنسبة 526% لدى الأطفال الذين تعرضوا بالكامل للفلورايد. كما أظهرت الدراسة زيادة بنسبة 102% في خطر الإعاقات الذهنية، و24% في حالات تأخر النمو.

واعتمدت الدراسة المنشورة في مجلة BMC Pediatrics، على مقارنة مجموعتين من الأطفال: الأولى تضم 25662 طفلا عاشوا في مناطق يستهلك سكانها مياها مفلورة بنسبة تزيد عن 95%، والثانية تضم 2509 طفلا لم يتعرضوا للمياه المفلورة مطلقا. ومن المثير أن 5 فقط من أطفال المجموعة الثانية شُخّصوا بالتوحد، مقابل 320 حالة في المجموعة الأولى.

وأثارت هذه النتائج جدلا واسعا في الأوساط الطبية، لا سيما في ظل الانتقادات التي يوجهها وزير الصحة الأمريكي، روبرت ف. كينيدي الابن، لإضافة الفلورايد إلى المياه، إذ أعلن عزمه تقديم طلب رسمي إلى مراكز السيطرة على الأمراض (CDC) لإعادة النظر في التوصيات المتعلقة بذلك.

ومن جانبها، أعربت الطبيبة، فيث كولمان، عن تشككها في صحة الدراسة، مشيرة إلى وجود قيود منهجية عدة، منها غياب بيانات دقيقة عن كميات الفلورايد المستهلكة، وعدم استبعاد الأسباب الوراثية المحتملة، فضلا عن أن متوسط سن تشخيص التوحد في الدراسة (6.13 أعوام) يتجاوز العمر المعتاد الذي يتم فيه اكتشاف الاضطراب (عام إلى عامين).

ورغم هذه المخاوف، لا تزال المؤسسات الصحية الأمريكية، مثل مراكز السيطرة على الأمراض، توصي بإضافة الفلورايد إلى مياه الشرب لدوره الكبير في الحد من تسوس الأسنان. ويُقدّر أن نحو ثلثي سكان الولايات المتحدة يستهلكون مياها مفلورة.

لكن دراسات أخرى حذرت من أن التعرض المزمن لمستويات مرتفعة من الفلورايد قد يرتبط بانخفاض معدلات الذكاء ومشاكل في النمو العصبي. وأشارت مراجعة لـ74 دراسة نشرت في مجلة JAMA Pediatrics، إلى أن كل زيادة بمقدار 1 ملغم/لتر للفلورايد في بول الطفل ارتبطت بانخفاض قدره 1.63 نقطة في معدل الذكاء.

وفي ضوء هذه النتائج، دعا الباحثون إلى إعادة تقييم دقيقة للمخاطر والفوائد المرتبطة باستخدام الفلورايد، خاصة في ظل التباين بين الدول؛ حيث تمتنع معظم الدول الأوروبية عن إضافة الفلورايد إلى المياه، في حين أن معدلات التوحد فيها أقل بكثير من الولايات المتحدة.

المصدر: ديلي ميل

مقالات مشابهة

  • دراسة تحذر: مياه الشرب المفلورة قد ترتبط بزيادة التوحد لدى الأطفال
  • مادة شائعة في مياه الشرب ترتبط بزيادة التوحد بنسبة 500%!
  • هل تُخفي مياه الشرب سرا يرتبط بالتوحد؟
  • الفلورايد في مياه الشرب قد يضاعف خطر التوحد لدى الأطفال
  • مياه البحيرة: انتهاء أعمال صيانة محطة إدفينا برشيد وعودة المياه لطبيعتها
  • اليوم.. انقطاع المياه عن مناطق عين شمس بالقاهرة
  • إزالة مخالفات وتعديات وإجراء صيانات لعدد من شبكات المياه باللاذقية
  • 6 ساعات.. انقطاع المياه عن مناطق عين شمس الشرقية والغربية غدا
  • كيف يحصل الفلسطينيون في غزة على مياه الشرب؟.. حقائق مؤلمة
  • لمدة 10 ساعات.. قطع مياه الشرب عن 4 قرى في المنيا اليوم