إصابة كين تربك حسابات بايرن ميونيخ
تاريخ النشر: 1st, December 2024 GMT
نواف السالم
أعلن نادي بايرن ميونيخ الألماني اليوم الأحد عن إصابة مهاجمه الإنجليزي هاري كين بتمزق عضلي صغير في الجزء الخلفي من فخذه الأيمن.
وأكد النادي البافاري في بيان صحفي أن اللاعب خضع لفحص طبي، دون تحديد مدة غيابه بدقة، مما يعني غيابه المؤكد عن مواجهة باير ليفركوزن في دور الـ16 من كأس ألمانيا المقررة يوم الثلاثاء.
وذكرت صحيفة “بيلد” الألمانية أن كين سيغيب عن الملاعب لمدة تقارب الأسبوعين. وكان اللاعب قد غادر الملعب في الدقيقة 33 من مباراة دورتموند بعد تعرضه للإصابة، وتوجه مباشرة إلى غرفة الملابس.
وعلّق المدرب البلجيكي للعملاق البافاري، فنسنان كومباني، قائلًا: “يقول كين إن الأمر ليس خطيرًا للغاية، دعونا نأمل أن يكون كذلك.”
جاءت إصابة كين خلال المباراة التي جمعت الفريق مع بوروسيا دورتموند وانتهت بالتعادل 1-1 ضمن منافسات الدوري الألماني لكرة القدم.
يُعد هاري كين أحد أبرز ركائز بايرن ميونيخ هذا الموسم، حيث تمكن من تسجيل 20 هدفًا في جميع المسابقات منذ انطلاق الموسم.
ويواصل الفريق تصدر جدول ترتيب الدوري الألماني برصيد 30 نقطة دون أي هزيمة حتى الآن، بينما يحتل المركز الثالث عشر في دوري أبطال أوروبا بعد خمس جولات.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: إصابة بايرن ميونخ هاري كين
إقرأ أيضاً:
التناقض.. علي الحاج الألماني من أصول سودانية
أنجيلا ميركل حكمت ألمانيا 16 سنة متواصلة، لأن النظام البرلماني يقبل الدورات المتعددة، وحزبها هو الإتحاد الديمقراطي المسيحي، وحليفه الإتحاد الإجتماعي المسيحي المتحول من (حزب الشعب البافاري الكاثوليكي) وهي ذاتها إبنة قسيس ونشأت في أبرشية لوثرية.
قال لي، لا بأس طالما الدولة علمانية، لأن تعصب أنجيلا لم يظهر في الحكم، قلت له أيدت احتلال العراق وكسر عظمه، وظلت رافضة دخول تركيا الإتحاد الأوربي، هل تعتقدون أن التعصب فعل ديني. أساسا من الذي قال بالحرف (الاتحاد الاوربي نادي مسيحي) وتصدى لدخول تركيا؟ إنه سلفها هلموت كول.
التناقض، علي الحاج الألماني من أصول سودانية، بدلا من أن يأخذ من ألمانيا تجربة المزاوجة بين الدين والحكم والديموقراطية، أخذ منها الورطة الأوربية في رعاية فلول قحت عملاء الجنجويد، وهي ذاتها ورطة إلى زوال بعد اختراقات الدبلوماسية الأمنية في أوربا، وبعد تفاهمات كثيرة، نفصح عنها في وقتها.
ليست ألمانيا وحدها، الأحزاب المسيحية تحكم أربع دول أوربية غربية، لأنه وبكل بساطة لا توجد (مسيحوفوبيا) ولا يوجد هبنقات وإضينات ودلاهات ولا يوجد دلاديل يبيعون وطنهم باقامة ذهبية أو لجوء وقرين كارد مقابل نشر الكوزوفوبيا.
مكي المغربي
إنضم لقناة النيلين على واتساب