حياة بلازا وجنغل زون يقدمان «ورشة جنغل اليدوية» الصيفية
تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT
أعلن حياة بلازا وجنغل زون عن إطلاق «ورشة جنغل اليدوية» التي تتضمن العديد من الفقرات التعليمية والتي تركز بشكل خاص على الأشغال الحرفية والمخصصة للأطفال، بهدف تعزيز الإبداع وتنمية المهارات لديهم مع توفير تجربة صيفية ممتعة ومفيدة. ولقد تم تصميم ورشة عمل حياة بلازا وجنغل زون للأطفال لتوفير منصة فريدة لاستكشاف مواهبهم الفنية واكتشاف متعة الأشغال اليدوية.
تتضمن الورش مجموعة متنوعة من الأنشطة التي ستتيح للأطفال اطلاق إبداعهم وتعلم مهارات جديدة في الفن والحرف اليدوية. من الرسم والتجميع إلى إنشاء حرف يدوية معقدة، وستوفر الورش مجموعة متنوعة من المشاريع المناسبة لمختلف الفئات العمري لغاية الاربعة عشرة عاماً.
وقد قال السيد محمد الحوامدة، رئيس قسم التسويق في حياة بلازا «نحن نعتقد أن كل طفل يمتلك مواهب فريدة وهو مبدع بطبيعته. وتهدف ورشة العمل الحرفية للأطفال لتنمية هذه المواهب في بيئة داعمة وتفاعلية»، كما أضاف: «بمساعدة المدربين ذوي الخبرة في توجيه الأطفال، يمكن للآباء أن يكونوا على ثقة بأن أطفالهم سيحظون بتجربة رائعة وممتعة».
وتعتبر المشاركة في «ورشة جنغل اليدوية» ليس فقط يوفر للأطفال فرصة لتعلم مهارات جديدة، ولكنها تساعدهم أيضًا على تطوير صفات هامة مثل الصبر والتركيز والتعبير عن الذات.
المصدر: العرب القطرية
كلمات دلالية: قطر
إقرأ أيضاً:
السجن والغرامة لمن يخفي عيوب الـ Airbag
الرياض
كشف المستشار القانوني، عاصم الملا، أن قيام بعض الورش بتركيب قطعة مقاومة لإخفاء عيوب في المركبة تعتبر مخالفة يحاسب عليها صاحب الورشة والعامل المتسبب في ذلك.
ودعا الأشخاص الذين يقعون ضحية هذا التحايل إلى تقديم شكوى لدى الجهات الأمنية، وكذلك وزارة التجارة حتى يتم تعويض المتضرر ومحاسبة المتسبب في ذلك، مؤكدًا أن الأمر يصل إلى الغرامة والسجن بتهمة الغش والتحايل.
وأوضح مواطن، أنه قام بشراء مركبة من المعارض، وبعد الكشف عليها ودخولها الكمبيوتر لم يظهر عيب في الإيرباج، مما شجعه على شرائها وبعد مرور أسبوعين بدأت إشارة الإيرباج تضيء، فتوجه لإحدى الورش وكانت المفاجأة أن المركبة لا يوجد بها وسائد هوائية، ليكتشف وجود قطعة مقاومة تخدع الفحص الفني، ولا يمكنه كشف أن المركبة لا يوجد بها إيرباج أو معطل.
اقرأ أيضًا:
تحذير من طريقة غش جديدة لإخفاء عطل الإيرباج بالسيارات.. فيديو
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟