مجموعة «ألاميدا للرعاية الصحية» توقع مذكرة تفاهم مع وزارة الصحة بجمهورية كاراكالباكستان
تاريخ النشر: 1st, December 2024 GMT
أعلنت اليوم مجموعة «ألاميدا للرعاية الصحية»، الرائدة في قطاع الرعاية الصحية الخاص في مصر، عن توقيع مذكرة تفاهم مع وزارة الصحة بجمهورية كاراكالباكستان (نوكوس، جمهورية كاراكالباكستان، أوزبكستان). وقد قام بتوقيع مذكرة التفاهم كل من سيادة الوزير كوربانوف مراد إسماعيلوفيتش، ممثلًا عن وزارة الصحة بجمهورية كاراكالباكستان، ونيراج ميشرا، الرئيس التنفيذي لمجموعة «ألاميدا للرعاية الصحية».
وبموجب هذه الاتفاقية، ستقوم مجموعة «ألاميدا للرعاية الصحية» ووزارة الصحة بجمهورية كاراكالباكستان بتعزيز أواصر التعاون بين الجهات التنفيذية المعنية ومتخصصي الرعاية الصحية في البلدين. كما تهدف تلك الشراكة إلى تسهيل تبادل الخبرات فيما يتعلق بإدارة نظم الرعاية الصحية متعددة المستويات، بالإضافة إلى تعزيز التحول الرقمي لنظم الرعاية الصحية في جمهورية كاراكالباكستان، تركيزًا على توفير الإجراءات العلاجية والتشخيصية الابتكارية لتسهيل حصول المرضى على أحدث ما توصلت إليه تقنيات الخدمات الطبية.
بالإضافة إلى ذلك، يلتزم الطرفان بموجب هذه الاتفاقية بتبني مبادرات السياحة الطبية، مما يتيح للمرضى من كلا البلدين إمكانية الحصول على العلاجات الطبية المتقدمة وخدمات الرعاية الطارئة. كما تتضمن الاتفاقية آليات تبادل الوفود الطبية، لتعزيز التواصل المباشر بين مؤسسات الرعاية الصحية وتحسين تقديم خدمات الرعاية الصحية.
وفي هذا السياق، أعرب نيراج ميشرا، الرئيس التنفيذي لمجموعة «ألاميدا للرعاية الصحية» عن اعتزازه بتوقيع اتفاقية شراكة مع وزارة الصحة بجمهورية كاراكالباكستان لدعم تطوير القطاع الصحي بكلا البلدين، مشيرًا إلى أهمية هذا التعاون نظرًا للخبرات والموارد التي يحظى بها كلا الطرفين مما سيسهم في توفير حلول طبية فعالة وشاملة. وأضاف ميشرا أن هذا التعاون يعكس التزام المجموعة الراسخ بتوفير خدمات صحية فائقة الجودة ومواصلة الابتكار في مجال الرعاية الصحية داخل مصر وخارجها.
وفي سياق متصل، أضاف كوربانوف مراد إسماعيلوفيتش، وزير الصحة بجمهورية كاراكالباكستان أن توقيع اتفاقية شراكة مع مجموعة «ألاميدا للرعاية الصحية» يعد بمثابة خطوة فارقة لما لها من مردود إيجابي في تطوير نظم الرعاية الصحية بجمهورية كاراكالباكستان. كما أوضح إسماعيلوفيتش أن هذه الشراكة تهدف إلى تحسين خدمات الرعاية الصحية مستفيدة من خبرات الطرفين في هذا المجال، فضلًا عن تعزيز وصول المرضى للعلاج اللازم وتحسين نتائجهم في المجتمعات التي تعمل بها.
جدير بالذكر أن اتفاقية التعاون ستكون سارية لمدة 5 سنوات، وستجدد تلقائيًا كل سنة. وبموجب الاتفاقية، يلتزم الطرفان بتحقيق الهدف المشترك من هذا التعاون والمتمثل في تحسين جودة خدمات الرعاية الصحية في كلا البلدين من أجل مستقبل أكثر إشراقًا في مجال الرعاية الصحية.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
بالمجان.. الفحوصات الطبية المقدمة في برنامج الرعاية الصحية لكبار السن
كشفت وزارة الصحة والسكان الفحوصات الطبية المقدمة في برنامج الرعاية الصحية لكبار السن، وذلك من خلال صفحتها الرسمية على موقع التواصل الإجتماعي "فيس بوك”.
وأوضحت وزارة الصحة والسكان أن البرنامج يقدم الخدمات الطبية مجانًا للأشخاص من 65 عاما فأكثر ضمن الوحدات والمراكز الطبية المعتمدة.
كاتب صحفي: الدولة المصرية تضع احتياجات كبار السن نصب أعينهاطريقة استخراج بطاقة شخصية 2025 لكبار السن من المنزلبعد تصريحات وزيرة التضامن.. ضمانات قانونية لـ حقوق كبار السنرئيسة "قومي المراة": الدولة تولي اهتماما كبيرا بكبار السن وتحمي حقوقهمالفحوصات الطبية المقدمة في برنامج الرعاية الصحية لكبار السن
فحص إكلينيكي عامفحص حدة النظر
قياس كتلة الجسم
فحص الفم والأسنان
تقييم نفسي وتغذوي
قياس ضغط الدم
فحوصات معمليةسكر تراكمي
سكر عشوائي
وظائف الكلي
قياس نسبة الدهون والكوليسترول
قياس نسبة الهيموجلوبين
الدم الخفي في البراز
فحوصات غير معمليةرسم قلب
سونار
موجات فوق صوتية على البطن والحوض
كشفت دراسة جديدة أجرتها كلية الطب بجامعة هارفارد ومعهد ماركوس عن كيفية تأثير درجات الحرارة الداخلية على الصحة الإدراكية لدى كبار السن، حيث يعمل كبار السن بشكل أفضل عند درجة حرارة تتراوح بين 20 و24 درجة مئوية (68 إلى 75 درجة فهرنهايت)، والانحراف عن هذا النطاق، خاصة في الظروف الباردة، يضاعف من مشاكل الانتباه.
بالنسبة للكثيرين، قد يبدو منظم الحرارة مجرد أداة تافهة لضبط مستوى الراحة.
ومع ذلك، بالنسبة لكبار السن، فإن الحفاظ على درجة حرارة داخلية مثالية يمكن أن يؤثر بشكل كبير على قدرتهم على التركيز والبقاء في حالة ذهنية حادة، تسلط دراسة جديدة أجراها معهد هيندا وآرثر ماركوس لأبحاث الشيخوخة، بالتعاون مع كلية الطب بجامعة هارفارد، الضوء على كيفية تأثير درجة الحرارة الداخلية على الوظائف الإدراكية بين كبار السن، حتى في البيئة المألوفة في منازلهم.
يأتي هذا البحث في وقته المناسب بشكل خاص مع تفاقم أنماط درجات الحرارة المتطرفة على مستوى العالم بسبب تغير المناخ، وهو يؤكد على ضرورة إنشاء بيئات يتم التحكم في درجة حرارتها لدعم الصحة الإدراكية للسكان المسنين.