مواصفات وأسعار ميتسوبيشي مونتيرو ديزل 2023 في المملكة .. فيديو
تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT
فاطمة المالكي
تأتي سيارة ميتسوبيشي مونتيرو 2023 ديزل في نسختها المحدثة على واجهة أمامية معادة التصميم لتبدو السيارة أكثر قوة ورياضية مع أضواء LED رفيعة وشبك معدني أسود كبير الحجم .
وتنتشر لمسات الكروم التزيينية على أنحاء الهيكل الخارجي حيث نرى هذه التزيينات في المقدمة بين المصابيح الأمامية وحول مصابيح الضباب وحول النوافذ الجانبية وفي الواجهة الخلفية كذلك، وحصلت السيارة على جنوط معدنية قياس 18 بوصة .
وتتميز السيارة بطول 4.785 مم وعرض 18.15 مم ارتفاع 1800 مم قاعدة العجلات 2800 مم وسعة الصندوق 131.
كما أنها تتميز من الداخل أيضًا بدخول وتشغيل ذكي ومقاعد قماش ومرايا كهربائية بخاصية الطي ومرايا داخلية تعتيم ومقود مكسو جلد و جير f1 خلف المقود .
ويأتي ذلك بالإضافة إلى تحكم بالمقود وشاشة، كاميرا خلفية وجلنط كهربائي ب خاصية الاوتوهولد، ومكيف امامي لمس بـ تحكم منفصل وتكييف خلفي و7 مقاعد.
كما أنها تحتوي على مواصفات عالية من الأمن و السلامة :
- فرامل ABS
- نظام الثبات الإلكتروني
- حساس كفرات
- عدد 2 ارباج امامية
- عدد 7 حزام امان
وتتوفر السيارة داخل المملكة بالأسعار الآتية:
141450 ريال – 37720 $، شامل الضريبة
https://x.com/d7oom4cars/status/1691724361269420379?s=48
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: محرك
إقرأ أيضاً:
ناشطة يهودية: إسرائيل أكذوبة صهيونية والعلم الفلسطيني يمثلني (فيديو)
في الوقت الذي تؤيد فيه الغالبية في إسرائيل الجرائم ضد الفلسطينيين، تبرز أصوات إسرائيلية رافضة تدعو لوقف القتل، وخير مثال على ذلك الناشطة اليهودية غايا دان، البالغة من العمر 24 عامًا.
وتعتبر “دان” واحدة من هذه الأصوات التي تعارض الصهيونية وتدافع عن الحقوق الفلسطينية، وتسعى من خلال مشاركتها المستمرة في المسيرات والوقفات الاحتجاجية إلى المطالبة بحرية الشعب الفلسطيني ووقف الانتهاكات الإسرائيلية.
وتحدثت جادان خلال حوارها مع قناة “المشهد” عن تجربتها، مشيرة إلى أن معظم اليهود في فلسطين المحتلة يدعمون انتهاك حقوق الفلسطينيين، لكنها لا ترى نفسها تمثل اليهودية، بل تعتبر نفسها صوتًا من بين قلة تعارض الصهيونية، وتقول إن الصهيونية هي حركة استعمارية تحاول فرض سيطرتها.
وكشفت دان عن كيفية تشكل أفكارها، مشيرة إلى أنها نشأت في بيئة صهيونية، لكن تجربتها في الجيش كانت نقطة تحول. بعد هروبها من الجيش، بدأت بإعادة تثقيف نفسها واكتشفت أن ما تعلمته كان مليئًا بالأكاذيب.
وتواجه ادان مضايقات من المجتمع المحيط بها، حيث ينظر إليها البعض باستغراب ويتهمونها بالخيانة، ورغم أنها لا تعتبر نفسها فلسطينية، إلا أنها تجد نفسها في موقف معقد، مما يعرضها لمضايقات من الشرطة والمدنيين.
تحدثت أيضًا عن حادثة اقتحام الشرطة لمنزل عائلتها أثناء محاولتها عرض فيلم عن غزة، حيث واجهت عنفًا غير طبيعي من قبل المجتمع، ورغم محاولات القمع، تؤكد جادان أنها لن تتوقف عن رفع صوتها من أجل حقوق الفلسطينيين.
في النهاية، تعبر ادان عن اعتزازها برفع العلم الفلسطيني، مشيرة إلى أنها تشعر أنه يمثلها، بينما لا تشعر أن العلم الإسرائيلي جزء من هويتها.
جامعة أسيوط تشهد محاضرة ”مفهوم وأبعاد الأمن القومي" ضمن دورة التربية العسكرية