واشنطن: لم نصل بعد لاتفاق لوقف إطلاق النار بغزة وإطلاق سراح المحتجزين
تاريخ النشر: 1st, December 2024 GMT
سرايا - أكد مستشار الأمن القومي الأميركي، لوسائل الإعلام الأميركية، الأحد، أن البيت الأبيض يعمل على التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وإطلاق سراح المحتجزين في غزة لكنه "لم يصل إلى ذلك بعد".
وقال جايك ساليفان، وفقا لنص نشرته شبكة "إن بي سي" "نحن نبذل جهودا حثيثة لمحاولة تحقيق ذلك. إننا منخرطون بشكل كبير مع الفاعلين الرئيسيين في المنطقة، وهناك عمل يُبذل حتى اليوم.
ستكون هناك محادثات ومشاورات أخرى، ونأمل أن نتمكن من التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وإطلاق سراح المحتجزين، لكننا لم نصل إلى ذلك بعد".
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
طباعة المشاهدات: 884
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 01-12-2024 05:41 PM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2024
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
عاجل.. معارك عنيفة في سوريا وأوكرانيا تضع شرط لوقف الحرب مع روسيا وخرق لاتفاق وقف إطلاق النار في لبنان
وقع في الساعات المتأخرة من الليل عدد من الأحداث الساخنة العالم ما بين معارك عنيفة وقعت في سوريا فيما وضعت أوكرانيا شرط لوقف الحرب مع روسيا وقامت قوات الاحتلال الإسرائيلي يخرق لاتفاق وقف إطلاق النار في لبنان.
سوريا والمواجهات في ريفي وحلبفي ظل المواجهات المندلعة في سوريا، أغلق الجيش السوري، اليوم السبت، جميع الطرق المؤدية إلى مدينة حلب، بحسب تصريحات لمصادر عسكرية لوكالة "رويترز".
وبحسب ما جاء "القاهرة الإخبارية"، فقد سمع دوي انفجارات في محيط مدينة حمص وسط سوريا، بالتزامن مع قصف جوي إسرائيلي على الشريط الحدودي السوري اللبناني المقابل لمنطقة القصير بريف حمص الغربي.
وفي الوقت ذاته، أفادت مصادر عسكرية سورية، اليوم السبت، بأنّ دمشق تتوقع وصول عتاد عسكري روسي جديد إلى قاعدة حميميم الجوية خلال 72 ساعة، وفقًا لما ذكرته «القاهرة الإخبارية» نقلًا عن وكالة «رويترز».
نتنياهو يترأس اجتماعًا أمنيًا لبحث التطورات في سورياومن جانب آخر، عقد رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اجتماعًا أمنيًا، أمس الجمعة، لبحث التطورات في سوريا، واتفاق وقف إطلاق النار مع لبنان، بحسب ما أفادت وسائل إعلام إسرائيلية.
وأشار مسؤولون إسرائيليون إلى التطورات في سوريا، حيث يتواصل القتال بين فصائل مسلحة والجيش السوري، وقالوا: "هذا أمر نحتاج إلى متابعته عن كثب، لنرى إلى أين سيتطور"، بحسب " القاهرة الإخبارية".
ونقلت صحيفة "يديعوت أحرنوت" عن مسؤولين إسرائيليين: "لا يؤثر ذلك علينا بالضرورة، وبالتأكيد ليس على المدى القصير، ولكن أي زعزعة لاستقرار بلد في المنطقة يمكن أن يؤثر علينا أيضًا، ويبدو أن هناك أيضًا فرصًا للتغيير هنا".
اقتحام بالضفة الغربيةومن جانب آخر، اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، أمس الجمعة، بلدة يعبد جنوب جنين بالضفة الغربية المُحتلة، بحسب ما جاء في «القاهرة الإخبارية».
خرق اتفاق وقف إطلاق النارومن جانب آخر، أطلقت طائرة مسيّرة إسرائيلية صاروخين على منطقة وطي الخيام في جنوب لبنان، في خرق صريح لاتفاق وقف إطلاق النار، بحسب ما ذكرته وكالة الأنباء اللبنانية، وما أفادت به قناة «القاهرة الإخبارية».
وحول تفاصيل الهجوم، لم تذكر الوكالة اللبنانية مزيدًا من التفاصيل، لكن في الوقت ذاته أفادت بأن قوات الاحتلال الإسرائيلي أطلقت القنابل المضيئة فوق سهل مرجعيون، وصولًا إلى تلة حمامص.
أوكرانيا تتحدث لأول مرةوحول الحرب الروسية الأوكرانية، تحدث الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي ، مساء الجمعة، لأول مرة عن استعداده للتنازل عن أراض لروسيا؛ لإنهاء الحرب لأول مرة، وذلك قبل تولي الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب مقاليد الحكم، والذي تعهد في برنامجه بإنهاء الحرب الروسية الأوكرانية.
وقال الرئيس الأوكراني إن بلاده قد تتنازل عن أراض مؤقتا مقابل مظلة حلف شمال الأطلسي فوق الأراضي التي لا تزال تسيطر عليها أوكرانيا، مضيفًا أنه بعد الاتفاق على وقف إطلاق النار، يمكن لكييف التفاوض دبلوماسيًا على إعادة الأراضي في الشرق، التي تخضع حاليًا للسيطرة الروسية
إغلاق مصانع وتسريح موظفين في فرنساوفي فرنسا ، أعلن ميشيل بارنييه، رئيس الوزراء الفرنسي، اتخاذ حزمة تدابير واسعة النطاق، تتضمن صناديق دعم بمليارات اليوروهات وإجراءات تنظيمية جديدة، وذلك كخطوة عاجلة لمواجهة الأزمة المُتصاعدة في القطاع الصناعي الفرنسي، بحسب ما جاء في «القاهرة الإخبارية».
وجاء هذا التحرك الحكومي، في وقت تشهد فيه فرنسا موجة غير مسبوقة من التسريحات الجماعية وإغلاق المصانع، ما يهدد بضرب قطاعات صناعية حيوية في ثاني أكبر اقتصاد في الاتحاد الأوروبي.