تجاوز حاجز الـ 70%.. اور الالكترونية تدخل مرحلة الذروة في تسجيل أسلحة ديالى
تاريخ النشر: 1st, December 2024 GMT
بغداد اليوم - ديالى
أعلنت مديرية شؤون العشائر، اليوم الاحد (1 كانون الأول 2024)، دخول بوابة اور الالكترونية مرحلة الذروة بسبب زخم عشائري لتسجيل الأسلحة في محافظة ديالى.
وقال مدير شؤون عشائر ديالى العميد علي محمود الربيعي في حديث لـ "بغداد اليوم"، إن" الأسابيع 7 الماضية رصدنا تفاعلا كبيرا من قبل العشائر في تسجيل الأسلحة عبر قناة اور الالكترونية وفق البرنامج المعتمد من قبل وزارة الداخلية"، مؤكدا ان "الزخم تجاوز حاجز الـ70% ونتوقع ان يصل الى 100% في الاسبوع الأول من كانون الأول الجاري".
وأضاف ان "الزخم العشائري لتسجيل الأسلحة جاء بعد إقامة اكثر من 10 مؤتمرات موسعة لنخب وشخصيات عشائرية في مناطق عدة من ديالى من اجل إيضاح أهمية تسجيل الأسلحة من الناحية القانونية مع الإشارة الى التسجيل سينتهي في 25 من الشهر الجاري وبخلافه سيتم مصادرة اي أسلحة تضبط خلال عمليات الدهم والتفتيش".
وأشار الى ان" تسجيل الأسلحة اخذ بعد تصاعدي واور الالكترونية دخلت مرحلة الذروة نظرا للإقبال الكبير والتفاعل مع قبل العشائر لتسجيل الأسلحة".
وكانت وزارة الداخلية اعتمدت برنامج الكتروني في تسجيل الأسلحة من خلال قناة اور لتبسيط الإجراءات وامكاني تفاعل اكبر عدد ممكن من الأهالي.
المصدر: وكالة بغداد اليوم
كلمات دلالية: اور الالکترونیة تسجیل الأسلحة
إقرأ أيضاً:
سلام من بكركي: اليوم بدأت مرحلة إعادة انتظام المؤسسات
استقبل البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي في الصرح البطريركي ببكركي، وزير الاقتصاد في حكومة تصريف الأعمال امين سلام الذي قال بعد اللقاء: "تشرفت بلقاء غبطة البطريرك وكانت مناسبة قبل الأعياد لعرض أجواء البلد لا سيما في هذه المرحلة العصيبة التي نتمنى ان تكون قد انتهت".
اضاف: "أردنا أيضا ان نضع غبطته في أجواء زيارتنا الى الدول العربية وأوروبا وأميركا والأجواء الإيجابية التي نعول عليها بعد وقف اطلاق النار، وهذه فرصة مميزة لإنقاذ لبنان وفق الأسس الوطنية ومفهوم لا غالب ولا مغلوب ولبنان لن يخرج من ازمته الا بتكاتف كل أبنائه".
وتابع: "اليوم بدأت مرحلة إعادة انتظام المؤسسات قد بدءا من انتخاب رئيس للجمهورية وتشكيل حكومة جديدة ومن ثم الذهاب الى المجتمع الدولي للبحث في مستقبل لبنان. مشوارنا طويل ومسارنا أيضا لإعادة الإعمار وإنقاذ الاقتصاد اللبناني. لقد نقلنا الأصداء الإيجابية من الخارج من جميع الدول وعواصم العالم التي تعول على حكمة اللبنانيين لاجتياز هذه المرحلة الصعبة. وأكدت لغبطته انه في حال اتخذ لبنان مسار الهدوء والتعاضد والتكاتف، فمن المؤكد ان العام المقبل سيكون مشرقا، وسيكون هناك دعم دولي غير مسيوق للبنان، وقد بدأنا نلمس بوادره من خلال تكاتف الدول التي عملت على وقف اطلاق النار لإنقاذ لبنان".
وأردف: "المهم التعويل على هذه الإيجابيات والمبادرات وفي طليعتها مبادرة الرئيس بري في مطلع العام المقبل، لإنتخاب رئيس للجمهورية والتي تؤسس لمرحلة جديدة وتعطي نفحة امل بأن مرحلة جديدة ستبدأ العام المقبل، تعيد انتظام عمل الدولة ومؤسساتها بشكل طبيعي".
وعن استعداد الوزارة للمرحلة المقبلة، قال سلام: "نحن كوزارة اقتصاد وتجارة وحكومة مهمتنا كبيرة جدا، وهي انتقالية تبدأ بالخروج من الحرب والدخول الى إعادة بناء لبنان واعماره بعد الدمار الكبير الذي أصابه وإعادة بناء الاقتصاد والوضع الاجتماعي لان الوضع الإقتصادي بعد الحرب ليس سهلا، وجولتنا على عواصم العالم تركزت على مرحلة ما بعد الحرب وكيفية معالجة الأزمة بشكل سريع وتحرك الدولة بشكل غير مسبوق للقيام بالإصلاحات لكي لا نضيع فرصة قد لا تتكرر ابدا".
مصر تبحث مع تحالف "محلي - فرنسي" لادارة وتشغيل المطارات