ليبيا بوابة استراتيجية لربط الأسواق الإفريقية بالإقليمية والدولية
تاريخ النشر: 1st, December 2024 GMT
زار جوستان كوريا، مدير مركز التجارة الخارجية بجمهورية السنغال، جناح دولة ليبيا في معرض “دكار” الدولي.
وأعرب كوريا، “عن إعجابه بالتنظيم المتميز للجناح والتنوع الكبير للمنتجات والخدمات الليبية المعروضة”.
وبشهدت الزيارة “إشادة بعدد الشركات الليبية المشاركة، ما يعكس تنوع القطاعات الاقتصادية وإمكانات النمو الكبيرة التي تقدمها ليبيا”.
وتأتي هذه الخطوة في “إطار جهود تعزيز التعاون الاقتصادي بين البلدين ودعم مكانة ليبيا كبوابة استراتيجية تربط الأسواق الإفريقية بالإقليمية والدولية”.
زار السيد جوستان كوريا، مدير مركز التجارة الخارجية بجمهورية السنغال، جناح دولة ليبيا في معرض دكار الدولي، حيث أعرب عن…
تم النشر بواسطة الهيئة العامة للمعارض – ليبيا في الأحد، ١ ديسمبر ٢٠٢٤ آخر تحديث: 1 ديسمبر 2024 - 16:26المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: الهيئة العامة للمعارض ليبيا وإفريقيا
إقرأ أيضاً:
طرح كتاب ترويض الذكاء الاصطناعي في معرض القاهرة الدولي للكتاب
في ظل الثورة التكنولوجية التي يشهدها العالم، يُقدم الكاتب الصحفي وخبير تطبيقات الذكاء الاصطناعي، أشرف مفيد، إضافة مميزة للمكتبة العربية بإصداره الجديد “ترويض الذكاء الاصطناعي”، والذي يُعد دليلًا عمليًا وشاملًا لفهم هذه التقنية التي تتطور بوتيرة مذهلة. ومن المقرر طرح الكتاب خلال الدورة القادمة لمعرض القاهرة الدولي للكتاب، المقرر انعقاده نهاية الشهر الحالي.
الكتاب صادر عن دار هلا للنشر والتوزيع ويُمثل تجربة فريدة للمؤلف، حيث يشارك القارئ خلاصة رحلته العملية مع الذكاء الاصطناعي، مقدمًا رؤى عميقة ومبسطة حول كيفية استخدام هذه التقنية في تحسين الحياة اليومية والعمل. ويتميز الكتاب بأسلوبه السلس الذي يخاطب جميع فئات المجتمع، من المتخصصين في التكنولوجيا إلى الأفراد العاديين الذين يسعون لفهم هذه الثورة الرقمية.
وفى تصريح له حول الكتاب قال الكاتب الصحفى أشرف مفيد : “هذا الكتاب ليس مجرد دليل تقني، بل هو جسر يصل بين القارئ وهذه التكنولوجيا المتطورة. إنه مهم لكافة فئات المجتمع لأنه يضم خلاصة تجربتي الشخصية مع الذكاء الاصطناعي، الذي يتطور بسرعة مذهلة، ويوضح كيف يمكن تسخيره لخدمة حياتنا الشخصية والمهنية.”
وأضاف : "ترويض الذكاء الاصطناعي” يُعتبر دعوة مفتوحة لفهم الإمكانات الهائلة لهذه التكنولوجيا واستغلالها بطريقة إيجابية وبنّاءة، ليضع بين أيدي القارئ العربي مفتاحًا لفهم المستقبل القريب.