❄️البلاد “الساقطة” أو كما قال البرهان !!
تاريخ النشر: 1st, December 2024 GMT
❄️البلاد “الساقطة” أو كما قال البرهان !!
الرئيس البرهان يعلم بأن الشيخ عبد الحي يوسف لا (ضلالي ولا تكفيري) وحاشاه ذلك
ويعلم سيادته _ دون غيره_ بأن عبد الحي
لا “زول باردة”
أو “ساقطة ” كما قال!
استقر د. عبد الحي بأسرته في تركيا منذ أواخر العام ٢٠١٩ بعد معارك شهيرة ومعلومة ومحفوظة
وقتها كانت بندقية البرهان .
تدعَم وتناصِر صعاليك قحت
وتعطيهم سُلطة فوق القانون لمطاردة الناس وسجنهم ونهب أموالهم ..
بل وشتيمة الجيش والقوات النظامية على شاشة التلفزيون الحكومي !!
و عبد الحي يوسف نفسه_ الذي يتحالَف الأن في الهجوم عليه:
_الجنجويد
_والقحاطة
_والبرهان ومعه غالب مناصريه _ .. عبد الحي هذا يا سيادة الجنرال ..
هو الذي عندما اشتعلت الحرب ونادى مُناديك بالاستنفار، دفع باولاده للقتال دفاعا عن البلاد والعباد وعن واحدة من أهم ساحات الجيش السوداني (سلاح المدرعات) ..
فعل عبد الحي هذا دون إعلام أو إشهار، في الوقت الذي كانت البلاد “الساقطة” تستقبل كثير من العوائل والأسَر.
الطاهر التوم
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: عبد الحی
إقرأ أيضاً:
دمشق لـ”قسد”: وحدة سوريا خط أحمر
البلاد – دمشق
دعت الرئاسة السورية، أمس (الأحد)، “قوات سوريا الديمقراطية – قسد” إلى الالتزام باتفاق العاشر من مارس الماضي بين الرئيس أحمد الشرع ومظلوم عبدي، محذرةً من خطورة المشاريع الانفصالية التي تهدد وحدة البلاد.
وأكدت الرئاسة في بيان أن الاتفاق مثّل خطوة إيجابية نحو حل وطني شامل، غير أن تصريحات وتحركات “قسد” الأخيرة، الداعية إلى الفيدرالية، تتعارض مع مضمونه وتعرض وحدة سوريا للخطر.
وشدد البيان على أن وحدة سوريا أرضًا وشعبًا خط أحمر لا يقبل التجاوز، رافضًا محاولات فرض كيانات منفصلة أو تغيير ديمغرافي في بعض المناطق.
كما نبهت الرئاسة إلى خطورة تعطيل مؤسسات الدولة واحتكار الموارد الوطنية في مناطق “قسد”، محذرةً من أن مصادرة قرار أي مكون واحتكار تمثيله يُضعف فرص الاستقرار.
وجددت التأكيد على أن حقوق الأكراد، كسائر مكونات الشعب السوري، مصونة ضمن الدولة الواحدة، داعيةً “قسد” إلى تغليب المصلحة الوطنية والالتزام الصادق ببنود الاتفاق بعيدًا عن الضغوط الخارجية.
يُذكر أن هذا البيان جاء في أعقاب تعثر تنفيذ اتفاق سد تشرين بين الحكومة السورية و”قسد”، واستمرار التصريحات الصادرة عن قادة “قسد” المطالبة باللامركزية، والتي سعوا إلى تضمينها في البيان الختامي لمؤتمر الحوار الكردي المنعقد أول أمس السبت في القامشلي.