ابن الجيران و«علقة سخنة».. حكاية غامضة من حياة برلنتي عبدالحميد
تاريخ النشر: 1st, December 2024 GMT
أيقونة الجاذبية في السينما المصرية، حياتها مليئة بالأحداث التي لا تخلو من الدراما والمفاجآت، ورغم بريقها الفني الذي خطف الأنظار، فإنّ حياتها الشخصية لم تكن أقل إثارة، إنها الفنانة برلنتي عبدالحميد.
في ذكرى وفاتها الـ14، نعود بالزمن إلى قصة حبها الأولى التي انتهت بـ«علقة ساخنة» من والدها، لتظل واحدة من أكثر الحكايات الغامضة والمثيرة في مسيرتها.
حي السيدة زينب، شهد قصة الحب الأول في حياة برلنتي عبدالحميد، حينما نجح شاب في لفت أنظارها ووقعت في غرامه، وفق حديثها لأحد المجلات في عام 1958: «في البيت اللي قدامنا كان في شاب قدر أن يلفت نظري ليه وحبيته من غير أي كلام يجمعنا كانت بس مجرد نظرات بينا وفي مرة قررت اتكلم معاه».
لحظة إفصاح برلنتي عن مشاعرها لابن الجيرانبعد فترة من تبادل النظرات بين «برلنتي وابن الجيران، ذهبت للحديث معه حول مشاعرهما المتبادلة، وحتى تستطيع أن تُصل إليه رسالتها اتبعت وسيلة الإشارة: «لبست هدوم الخروج ووقفت في البلكونة لفترة وبعدين نزلت من البيت، وهو فهم رسالتي ليه ونزل ورايا بسرعة»، وفق تعبيرها، مشيرة إلى أنّه ظل يتبعها في الطريق، ومن ثم تقابلا في إحدى المكاتب، ودار بينهما الحديث.
في المكان ذاته أو بإحدى الحدائق العامة، تكررت مقابلات برلنتي وابن الجيران، بطل قصة الحب الأولى في حياتها، الذي أراد أن يكللها بالزواج، وحينما ذهب الشاب إلى والده والحديث معه حول أمرهما، كان رد والده «ضربه علقة سخنة»، لم تقتصر عند هذا الحد بل ذهب أيضًا وأخبر والد «برلنتي» فكان نصيبها أيضًا العلقة ذاتها، التي أعلنت عن انتهاء قصة الحب الأولى.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: برلنتي عبدالحميد برلنتي ذكرى وفاة ابن الجيران
إقرأ أيضاً:
ربة منزل تنهي حياتها حرقا بسبب خلافات أسرية في الصف
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
انهت ربة منزل حياتها بسكب مادة تساعد على الاشتعال على ملابسها وإضرام النيران بجسدها بسبب خلافات أسرية بدائرة مركز شرطة الصف بالجيزة.
تلقي ضباط مباحث مركز شرطة الصف بمديرية أمن الجيزة، إشارة من غرفة عمليات النجدة مفادها قيام ربة منزل بإضرام النيران بجسدها بدائرة المركز، وعلى الفور انتقلت الأجهزة الأمنية إلي محل البلاغ
بالفحص تبين قيام ربة منزل بسكب مادة تساعد على الاشتعال بملابسها وإضرام النيران بجسدها مما تسبب في مصرعها حرقا بسبب خلافات أسرية، جري نقل الجثة إلي ثلاجة المستشفى تحت تصرف النيابة العامة.
تم اتخاذ كافة الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة وتولت النيابة العامة مباشرة التحقيقات.