تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أصدر المهندس عبدالمطلب عماره محافظ الأقصر، اليوم الأحد، عدة قرارات لدفع عجلة العمل بالجهاز التنفيذي للمحافظة، وتطوير منظومة العمل المؤسسي بالمحافظة، وضخ دماء جديدة لإحداث نقلة نوعية بمستوى الخدمات المقدمة للمواطنين بمحافظة الأقصر.

وتضمنت قرارات محافظ الأقصر الآتي:

 1 - تكليف أحمد الطيب محمد للعمل بالوحدة المحلية لمركز ومدينة القرنة.

2 – تكليف محمود عبدالله النوبي للعمل بوظيفة مدير عام الادارة العامة لأملاك الدولة الخاصة.

3 – تكليف فريد شوقي بكري للعمل بديوان عام محافظة الأقصر.

4 - تم تكليف محمد مهدي غزالي بالعمل مديرا للحسابات بالإدارة العامة لأملاك الدولة الخاصة بالإضافة إلى عمله مديرا لإدارة المخزون السلعي.

5 - تكليف المهندسة هناء عربي عبدالرحمن بالإشراف على منظومة التقنين ومتابعة التقنين مع رؤساء المراكز والمدن إلى جانب عملها بالمكتب الفني ومديرا لوحدة المتغيرات المكانية.

6 - تم تكليف المهندس نشأت عدلي بالعمل مديرا للإدارة الهندسية بالوحدة المحلية لمركز ومدينة الطود.

7 – تكليف المهندس ماجد جميل، بالعمل مديرا للإدارة الهندسية لمدينة الأقصر.

8 - تكليف محمد إبراهيم أمين سكرتير الوحدة المحلية لمركز ومدينة أرمنت بالإشراف على إدارة حماية أملاك الدولة بالوحدة المحلية لمركز ومدينة أرمنت بالإضافة إلى عمله.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: المهندس عبدالمطلب عمارة محافظة الأقصر مدينة القرنة محافظ الأقصر المحلیة لمرکز ومدینة

إقرأ أيضاً:

حرب تجارية جديدة.. توتر حاد بين كندا والولايات المتحدة بعد قرارات ترامب

تسببت القرارات التي أعلنها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في تصدع تاريخي وغير مسبوق في العلاقات الكندية الأمريكية، وتوتر على كافة الأصعدة السياسية والاقتصادية وأيضا الاجتماعية.

وأصدر الرئيس الأمريكي أمرًا، أمس السبت، بفرض رسوم جمركية كبيرة على كندا والمكسيك والصين، وطالبهم بوقف تدفق عقار الفنتانيل والمهاجرين غير الشرعيين إلى الولايات المتحدة، ليشعل بذلك حربا تجارية قد تقوض النمو العالمي وتؤجج التضخم.

وتعهدت المكسيك وكندا، أكبر شريكين تجاريين للولايات المتحدة، على الفور بفرض رسوم جمركية مضادة، في حين قالت الصين إنها ستطعن على قرار ترامب أمام منظمة التجارة العالمية وستتخذ "تدابير مضادة" أخرى.

وفي خطابه الذي ألقاه أمام الكنديين والأمريكيين، مساء أمس السبت، في واحدة من أكثر اللحظات توترا في تاريخ العلاقات بين كندا والولايات المتحدة، ذكر جستن ترودو المستمعين بكلمات الرئيس الراحل جون ف.كينيدي عندما خاطب البرلمان في مايو 1961، حيث قال رئيس الوزراء، مقتبساً من كينيدي، "لقد جعلتنا الجغرافيا جيراناً، وجعلنا التاريخ أصدقاء، وجعلنا الاقتصاد شركاء، وجعلتنا الضرورة حلفاء".

وأضاف ترودو أن "كندا والولايات المتحدة نجحتا معا في بناء أنجح شراكة اقتصادية وعسكرية وأمنية شهدها العالم على الإطلاق وعلاقة يحسدها عليها العالم".. وقال، وهو يعلن كيف سترد كندا على الرسوم الجمركية الأمريكية، "لسوء الحظ، أدت الإجراءات التي اتخذها البيت الأبيض إلى تفريقنا بدلا من جمعنا".

وقال رئيس الوزراء الكندي، في خطاب إلى الأمة مساء أمس، "أعلن الليلة، أن كندا سترد على الإجراء التجاري الأمريكي برسوم جمركية بنسبة 25 في المائة على سلع أمريكية بقيمة 155 مليار دولار"، موضحا أن هذا سيشمل رسومًا جمركية فورية على سلع بقيمة 30 مليار دولار اعتبارًا من يوم الثلاثاء، تليها رسوم جمركية أخرى على منتجات أمريكية بقيمة 125 مليار دولار في غضون 21 يومًا، للسماح للشركات الكندية وسلاسل التوريد بالسعي لإيجاد بدائل.

ولكن ورغم ذلك، سيتعين على الأمة الكندية رؤية مدى عمق الانقسام ومدته، ففي الأمد القريب، قد يكون الأمر صعبا للغاية، وخاصة بالنسبة لأولئك الذين أصبحت وظائفهم وسبل عيشهم مهددة الآن، وفي لحظة قلقة بالنسبة للبلاد، بدا ترودو عازماً على جمع الكنديين وإعدادهم لنضال كبير في مواجهة الحرب التجارية التي شنها الرئيس ترامب، قائلا: "هناك العديد من الطرق التي يمكنكم من خلالها القيام بدوركم".

ولكن حتى لو تم إصلاح هذا الانقسام بطريقة أو بأخرى وبسرعة نسبية، فمن الصعب تصور نوع التغير في العلاقة على المدى الطويل التي ستجمع كندا بحليفتها الأساسية.

ورغم تصريحاته الجدلية، والتي يتشكك فيها الجميع، لا يمكن القول "إن ترامب يستجيب لرغبة كبيرة من جانب الأمريكيين في اتخاذ موقف صارم تجاه المنتجات المصنوعة في كندا، فقد وجد استطلاع للرأي أجرته مؤسسة «إبسوس» في يناير أن 37% فقط من الأمريكيين يؤيدون فرض ضريبة جديدة على السلع الكندية.. وبالمثل، وجدت شركة "أباكوس داتا" أن 28% فقط من الأمريكيين يعتقدون أن فرض تعريفة بنسبة 25% "فكرة جيدة".

وأشار البيت الأبيض إلى التعريفات باعتبارها "رافعة مالية" يوم أمس السبت، ولكن من غير الواضح ما الذي تريده الولايات المتحدة أكثر من ذلك، وأيًا كانت مخاوفه المعلنة بشأن الفنتانيل، فقد ينظر ترامب إلى التعريفات الجمركية على أنها وسيلة لزيادة الإيرادات للحكومة الفيدرالية التي تعاني بالفعل من عجز قدره 1.8 تريليون دولار أمريكي، ووسيلة لإجبار الشركات على تصنيع المنتجات داخل الولايات المتحدة.

ويبدو أنه يعتقد أن القوة الاقتصادية الأمريكية موجودة لكي تستخدم ضد الآخرين، سواء الأعداء أو الأصدقاء، دون أي اهتمام بالعلاقات الدولية لأمريكا أو رفاهية المواطنين في البلدان الأخرى.

يذكر أن الولايات المتحدة، الجارة البرية الوحيدة لكندا، هي الشريك التجاري الأول لكندا ووجهة ثلاثة أرباع صادراتها.. وفي عام 2023، بلغت قيمة التبادل التجاري من السلع والخدمات بين كندا والولايات المتحدة أكثر من 1.300 مليار دولار كندي، أي بمعدل أكثر من 3.56 مليار دولار يومياً في الاتجاهين.

اقرأ أيضاًتؤثر على اقتصادات كندا والمكسيك والصين.. «تعريفة ترامب الجمركية» تهدد بإشعال حرب تجارية

ترامب يوقع أمرا بفرض رسوم جمركية على الواردات من المكسيك وكندا والصين

مقالات مشابهة

  • 5 قرارات لمحافظ الإسماعيلية بشأن ضبط الأسواق وتوفير السلع بأسعار مخفضة
  • حرب تجارية جديدة.. توتر حاد بين كندا والولايات المتحدة بعد قرارات ترامب
  • وكيل صحة سوهاج يكلف أحمد زيد مديراً لإدارة العلاج على نفقة الدولة
  • بعد كولومبيا.. ترامب يصدر قرارات جديدة ضد المكسيك
  • محافظ الشرقية: أهمية التواصل بين نواب البرلمان والأجهزة التنفيذية لدفع عجلة العمل
  • افتتاح سوق اليوم الواحد بمركز ومدينة البياضية بمحافظة الأقصر
  • تفاصيل الزيارة المفاجئة لرئيس مياه أسيوط لمركز البداري مساء اليوم
  • قرارات جديدة لمجلس إدارة مستشفيات قصر العيني
  • برئاسة المحافظ.. تفاصيل اجتماع المجلس التنفيذي لمحافظة أسيوط اليوم
  • المجلس التنفيذي لأسيوط يناقش استعدادات المديريات لشهر رمضان