موقع 24:
2025-01-20@11:44:04 GMT

بشار الأسد: سنقضي على الإرهاب بالقوة

تاريخ النشر: 1st, December 2024 GMT

بشار الأسد: سنقضي على الإرهاب بالقوة

توعد الرئيس بشار الأسد باستخدام القوة لهزيمة الفصائل المسلحة، بعد أن اجتاحت هذه القوات مدينة حلب، الجمعة الماضي.

وقالت وكالة الأنباء العربية السورية إن الأسد أدلى بهذه التعليقات خلال اتصال هاتفي مع القائم بأعمال رئيس إقليم أبخازيا، المنشق عن جورجيا، بادرا جونبا.
وشدد الأسد خلال الاتصال على "أن الإرهاب لا يفهم إلا لغة القوة، وهي اللغة التي سنكسره ونقضي عليه بها، أياً كان داعموه ورعاتُه".

دعم حازم لسوريا..إيران تتعهد بمساعدة دمشق على مواجهة الفصائل المسلحة - موقع 24أكد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، اليوم الأحد، دعم بلاده "الحازم" لسوريا، وذلك قبل زيارته لدمشق حليفة طهران، في ظل هجوم واسع تشنّه فصائل مسلّحة في شمال البلاد.

وأشار إلى أن "الإرهابيين لا يمثلون لا شعباً ولا مؤسسات، ويمثلون فقط الأجهزة التي تشغلهم وتدعمهم".

وأكدت الولايات المتحدة، السبت، أن خسارة الرئيس السوري بشار الأسد لحلب، كانت بسبب اعتماده على روسيا وإيران.

بعد غارة روسية.. أنباء عن مقتل الجولاني في إدلب - موقع 24قالت تقارير سورية وعربية إن زعيم هيئة تحرير الشام، جبهة النصرة سابقاً، المعروف بالجولاني، قُتل بعد بداية الهجوم الذي شنته الهيئة بالتعاون مع فصائل متحالفة معها على شمال سوريا، في منتصف الأسبوع.

وقال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الأمريكي شون سافيت في بيان، إن "اعتماد سوريا على روسيا وإيران"، إلى جانب رفضها المضي قدماً في عملية السلام التي حددها مجلس الأمن الدولي في 2015 "أوجدا الظروف التي تتكشف الآن".
وأضاف "في الوقت نفسه، فإنه لا علاقة للولايات المتحدة بهذا الهجوم، الذي تقوده هيئة تحرير الشام، وهي منظمة مصنفة إرهابية".
وتابع "تحث الولايات المتحدة، مع شركائها وحلفائها، على وقف التصعيد وحماية المدنيين والأقليات، وإجراء عملية سياسية جادة وذات مصداقية لإنهاء هذه الحرب الأهلية إلى الأبد من خلال تسوية سياسية تتوافق مع قرار مجلس الأمن رقم 2254".

 




المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله يوم الشهيد غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الأسد الأسد سوريا بشار الأسد

إقرأ أيضاً:

الجزائر تقود جلسة مجلس الأمن لمناقشة الوضع في غزة وسوريا ولبنان

يعقد مجلس الأمن الدولي، الاثنين، جلسة مفتوحة لمناقشة القضايا المتعلقة بالقضية الفلسطينية، حيث تترأس الجزائر هذا الشهر رئاسة المجلس.

وستتم تحت إشراف وزير الخارجية الجزائري، أحمد عطاف، مناقشة قضايا هامة تشمل الوضع في غزة، ودعم وكالة "الأونروا"، وإعادة النظر في إمكانية تنفيذ حل الدولتين بين فلسطين والاحتلال الإسرائيلي.

وتأتي الجلسة في ثاني أيام الهدنة وصفقة تبادل الأسرى المعلنة بين الاحتلال والمقاومة بوساطة أمريكية قطرية مصرية، بالإضافة إلى تأكيدات دولية على ضرورة اتخاذ خطوات حاسمة بشأن الموقف في غزة.

من المتوقع أن يلقي أمين عام الأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، كلمة رئيسية في الجلسة، والتي ستتطرق إلى مجمل الأوضاع الإنسانية والسياسية في غزة، ويأمل المجتمع الدولي أن يعيد التأكيد على حل الدولتين كحل نهائي للصراع الفلسطيني الإسرائيلي.

ويركز غوتيريش أيضا على دور وكالة الأونروا في توفير المساعدات للفلسطينيين في مناطق النزاع، لا سيما في ظل الظروف الصعبة التي تواجهها الوكالة في تأمين الموارد اللازمة.


إضافة إلى القضية الفلسطينية، ستكون الجلسة أيضًا فرصة لمناقشة الأوضاع في سوريا ولبنان، حيث ستسلط الضوء على تداعيات الصراعات المستمرة في هذين البلدين على الأمن والاستقرار الإقليمي.

يُنتظر أن يثير المشاركون النقاش حول دور الأمم المتحدة في تقديم الدعم الإنساني وتسهيل الحلول السياسية للأزمات في كلا البلدين.

تشارك في الجلسة العديد من الدول الأعضاء في الأمم المتحدة، ما يعكس أهمية القضية الفلسطينية في أجندة السياسة العالمية، وضرورة تعاون دولي أوسع للوصول إلى حلول سلمية تضمن حقوق الفلسطينيين وتحقيق الاستقرار في المنطقة.

وتم الإعلان عن وقف إطلاق النار في غزة بعد حرب شنها الاحتلال الإسرائيلي على القطاع طيلة 15 شهرا باتفاق نتيجة لوساطات دولية أمريكية قطرية مصرية مكثفة، وذلك في محاولة لوقف الحرب التي أسفرت عن آلاف الشهداء والجرحى من النساء والأطفال.


وقوبل وقف إطلاق النار بتفاؤل حذر من قبل المجتمع الدولي، الذي يعول على هذا الاتفاق كخطوة نحو استئناف المفاوضات السياسية للوصول إلى تسوية طويلة الأمد. ومع ذلك، تظل المخاوف قائمة من أن الوضع في غزة قد يعود إلى التصعيد في أي لحظة بسبب استمرار القضايا العالقة.

مقالات مشابهة

  • الجزائر تقود جلسة مجلس الأمن لمناقشة الوضع في غزة وسوريا ولبنان
  • مجلس الأمن يعقد اليوم جلسة مفتوحة بشأن القضية الفلسطينية
  • مجلس الأمن يعقد جلسة مفتوحة اليوم بشأن فلسطين
  • تنصيب ترامب رئيسًا للولايات المتحدة اليوم .. ما أبرز القرارات التي وعد بها؟
  • وزير الأمن القومي الإسرائيلي المُستقيل: عودة الرهائن ينبغي أن تكون بالقوة لا بالاستسلام
  • علي الدين هلال يكشف التحديات التي تواجه الحكومة.. وعلاقاتها مع إدارة ترامب -(حوار)
  • من الرياض..أصالة تكشف مُفاجأة "سأعود قريباً إلى دمشق"
  • بشار الأسد يشعل معركة شرسة بين باسم ياخور وفيصل القاسم (ما القصة؟)
  • مجلس الأمن يناقش الوضع في لبنان والجولان المحتل
  • مؤسسة الاستثمار: 10 مليارات دولار قيمة الأصول التي ستُستثمر بناءً على موافقة مجلس الأمن