“بانتثيون للتطوير العقاري” تعلن عن نجاح إطلاق مشروع “ون سنترال” في رأس الخيمة
تاريخ النشر: 1st, December 2024 GMT
أعلنت شركة بانتثيون للتطوير العقاري، الرائدة في قطاع التطوير العقاري ومقرها دبي، عن نجاح إطلاق مشروعها الجديد “ون سنترال” في قلب رأس الخيمة. ويُعد هذا المشروع متعدد الاستخدامات أحدث إضافة للشركة ضمن منطقة “راك سنترال”، والتي تتميز بموقعها المثالي بالقرب من جزيرة المرجان، موطن أكبر كازينو “واين” في العالم.
وشهدت فترة ما قبل الحدث تسجيل أكثر من 3500 وسيط عقاري، حيث أقيم الحفل في “كوكا كولا أرينا”، مما يعكس الإقبال المتزايد على رأس الخيمة كوجهة رائدة للمعيشة والاستثمار.
تبلغ قيمة مبيعات مشروع “ون سنترال” الإجمالية نحو مليار درهم إماراتي، ويمتد على مساحة 450,000 قدم مربع، ويضم 312 شقة سكنية، ومبنى مكاتب من الدرجة الأولى، وشقق فندقية، ما يوفر تجربة معيشية لا مثيل لها تحيط بها مرافق عالمية المستوى.
صُمم المشروع ليُلبي مختلف أنماط الحياة، حيث يقدم مزيجًا من الشقق الاستوديو وغرفة نوم واحدة وغرفتي نوم. وتتميز بعض الوحدات ذات الغرفتين بمرافق حصرية مثل برك سباحة خاصة. كذلك، يضم المشروع بركة سباحة لا نهائية على السطح، وصالة سكاي لاونج، ومسارًا للجري، وسينما، ومنطقة مخصصة للكلاب.
يتمتع السكان بمرافق ترفيهية استثنائية تبعد دقائق قليلة، مثل قرية الحمرا ونادي جولف الحمرا ومنتجع “واين”، بالإضافة إلى إطلالات بانورامية على البحر والمناظر الطبيعية الساحرة.
يقع “ون سنترال” ضمن “راك سنترال”، مركز السياحة والترفيه والعقارات، ويتميز بموقع استراتيجي على بُعد ست دقائق فقط من جزيرة المرجان الشهيرة بشواطئها الخلابة.
وفي هذا السياق، قال “كالبيش كيناريوالا”، مؤسس شركة بانتثيون للتطوير العقاري: “نحن سعداء للغاية بالنجاح الذي حققه حدث إطلاق مشروع “ون سنترال”. ويؤكد هذا الإقبال العالمي المتزايد على رأس الخيمة كوجهة استثمارية بارزة.”
وأضاف: “نفخر بالمساهمة في تحقيق هذا المشروع المبتكر الذي يُبرز النمو والتحول المستمر في منطقة “راك سنترال” والإمارة ككل.”
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: رأس الخیمة
إقرأ أيضاً:
سوريا تعلن إعادة هيكلة الإعلام بقيادة “الإعلاميين المنشقين”
ديسمبر 31, 2024آخر تحديث: ديسمبر 31, 2024
المستقلة/- أكد وزير الإعلام السوري، محمد العمر، أن الإعلام في المرحلة المقبلة سيشهد تغييرات جذرية، مشيرًا إلى أن الإعلاميين الذين انشقوا عن النظام في بداية الثورة سيلعبون دورًا محوريًا في قيادة المؤسسات الإعلامية الجديدة.
وقال العمر: “لا نريد أن نستمر بالإعلام الأمني الذي اعتمد عليه النظام البائد. ورثنا مؤسسات إعلامية مبنية على الطائفية، وهذا الإرث يجب أن يتغير ليعكس تطلعات الشعب السوري وأهداف الثورة.”
وأضاف: “كما كانت لدينا عملية عسكرية باسم ردع العدوان، يجب أن تكون لدينا عملية إعلامية ضد الثورات المضادة. الإعلام سيكون أداة أساسية في بناء سوريا الجديدة وتحقيق العدالة والمساواة.”
تأتي تصريحات العمر في إطار خطط إعادة هيكلة الإعلام السوري، مع التأكيد على التخلص من إرث النظام السابق