أعلنت شركة كاسكو للتطوير العقاري عن إطلاق مشروعها السكني الفاخر الثاني “ڤال باي كاسكو – VAL by KASCO”، بعد النجاح الكبير الذي حققه إطلاق مشروع “أوندا – ONDA”، أول مشاريع الشركة العقارية قيد الإنشاء.

ويقع مشروع “ڤال باي كاسكو” في منطقة الجداف المائية الحيوية بدبي، ويتألف من 13 طابقًا ويشمل 121 وحدة سكنية ذات تصميم مبتكر ضمن مجمع سكني فاخر.

يتضمن المشروع استوديوهات بمساحات تصل إلى 445 قدمًا مربعًا، وشققًا بغرفة نوم واحدة تصل مساحتها إلى 883 قدمًا مربعًا، بالإضافة إلى شقق بغرفتي نوم تصل مساحتها إلى 1694 قدمًا مربعًا، مع إطلالات بانورامية رائعة على الواجهة البحرية.

يتميز المشروع بموقعه المثالي في منطقة الجداف البحرية الهادئة، حيث يلتقي فيها الراحة الحضرية بالجمال الطبيعي. يوفر المشروع نمط حياة مميزًا يوازن بين الهدوء والراحة مع سهولة الوصول إلى معالم رئيسية مثل فندق بلازو فيرساتشي دبي، ودبي فستيفال سيتي مول (5 دقائق)، ومطار دبي الدولي (8 دقائق)، ومحمية رأس الخور للحياة البرية (10 دقائق)، جميعها توفر إطلالات ساحرة على خور دبي. كما يضم المشروع مجموعة من وسائل الراحة مثل صالة رياضية مجهزة بالكامل، وحمام سباحة، ومنطقة لليوغا، وساونا، مع تصميم عصري مبتكر يعزز تجربة المعيشة.

وقد تم تصميم جميع الوحدات السكنية في المشروع بعناية لتوفير الراحة والرفاهية للسكان، حيث يتميز التصميم العصري بمساحات واسعة ونوافذ كبيرة تتيح إطلالات رائعة على المحيط.

وقال مصطفى القيسي، رئيس مجلس إدارة كاسكو للتطوير العقاري: “نفخر بإطلاق مشروع “ڤال باي كاسكو – VAL by KASCO” الذي يعكس التزامنا المستمر بتقديم مشاريع عقارية مبتكرة تجمع بين الهندسة المعمارية المتطورة والاستدامة، وتحدد معايير جديدة لنمط الحياة الفاخر في منطقة الجداف. يتمتع المشروع بمزيج متوازن بين الهدوء ونمط الحياة العصري، ويتيح سهولة الوصول إلى قلب دبي النابض بالحياة.”

وأضاف مصطفى القيسي: “نتطلع إلى اكتمال مشروع “ڤال باي كاسكو” في الربع الرابع من عام 2026، وتقديمه كواحد من المشاريع الرائدة في دبي. في كاسكو، نؤمن أن السكان يبحثون عن مساحات معيشية تعزز نمط حياتهم، لذا حرصنا على تصميم المشروع ليوفر تجربة معيشية فريدة تجمع بين الراحة والتصميم العصري. كما نواصل استثمارنا في إطلاق مشاريع جديدة ترتقي بمستوى المعيشة في دبي.”

بالإضافة إلى ذلك، يوفر المشروع السكني الرائد خطة سداد مرنة بنسبة 40/60، تشمل دفعة أولى بنسبة 20%، دفعة ثانية بنسبة 10%، دفعة ثالثة بنسبة 5%، دفعة رابعة بنسبة 5%، والدفعة النهائية بنسبة 60%. يركز المشروع على تقديم أعلى معايير الجودة والفخامة، ليضمن للسكان أسلوب حياة راقٍ وتجربة معيشية عالمية المستوى.

ومن المقرر أن يكتمل المشروع، الذي تقدمه شركة “إفيليوشنز” – Evolutions حصريًا، في الربع الرابع من عام 2026. ومع رؤية لتطوير وبيع مليون قدم مربع من المشاريع السكنية بحلول عام 2025، لدى الشركة خطط واعدة لتقديم مفاهيم عقارية مستقبلية ومبتكرة مع التركيز على التصميم الراقي والجودة الفائقة التي تلبي احتياجات السكان وتعمل على ترسيخ معايير جديدة في قطاع العقارات.


المصدر: جريدة الوطن

إقرأ أيضاً:

حدائق تلال الفسطاط متنفساً في قلب العاصمة.. والحكومة توجه بضغط توقيتات التنفيذ

الحكومة : 
مشروع حدائق تلال الفسطاط أحد أهم مشروعات تطوير المناطق التاريخية والأثرية
يتضمن مناطق تراثية وترفيهية وثقافية تحقق تجربة سياحية فريدة للزوار والسائحين
توجيه بتكثيف العمل وضغط توقيتات التنفيذ للإسراع بتنفيذ باقي المكونات
تحويل منطقة الفسطاط إلى متنزه بيئيّ وسياحيّ وثقافيّ أمام الزوار
تنفيذ مشروع حدائق تلال الفسطاط على مساحة 500 فدان

توجه الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء؛ لمتابعة الموقف التنفيذي الحالي لمكونات مشروع حدائق تلال الفسطاط بحي مصر القديمة بمحافظة القاهرة، ورافقه المهندس شريف الشربيني، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، والدكتور إبراهيم صابر، محافظ القاهرة، والمهندس عادل النجار، محافظ الجيزة، واللواء محمود نصار، رئيس الجهاز المركزي للتعمير، والمهندس أمين غنيم، نائب رئيس هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة للمرافق، ومسئولي وزارة الإسكان، واستشاري المشروع.

وأكد رئيس مجلس الوزراء أهمية مشروع حدائق تلال الفسطاط، بوصفه أحد المشروعات المحورية المهمة، لافتا في هذا الصدد إلى أن تطوير "حدائق الفسطاط" يعدُ أحد أهم مشروعات تطوير المناطق التاريخية والأثرية التي تُنفذها الدولة، حيث يوفر متنفساً في قلب العاصمة، يتضمن مناطق تراثية وترفيهية وثقافية تحقق تجربة سياحية فريدة للزوار والسائحين.

  وقال الدكتور مصطفى مدبولي: هذه الجولة التفقدية تأتي في إطار الحرص المستمر على متابعة معدلات التنفيذ لمكونات المشروع، لدفع العمل بهذا المشروع المهم، موجها بتكثيف العمل وضغط توقيتات التنفيذ للإسراع بتنفيذ باقي المكونات، مع مراعاة تذليل أية معوقات في سبيل الالتزام بالتوقيتات الزمنية المقررة، سعيا لدخول مكونات المشروع حيز التشغيل أولا بأول، وتحقيق مستهدفات الدولة في هذا الشأن.

وخلال تجوله بمكونات المشروع، استمع رئيس مجلس الوزراء لشرح من وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية حول المشروع، الذي تنفذه وزارة الإسكان من خلال الجهاز المركزي للتعمير (الجهاز التنفيذي لمشروعات تعمير القاهرة الكبرى)، بتمويل من من صندوق التنمية الحضرية التابع لرئاسة مجلس الوزراء وهيئة المجتمعات العمرانية الجديدة.

وفي هذا الإطار، أوضح الوزير أن هذا المشروع يعد واحداً من أهم المشروعات  الجاري تنفيذها لخلق متنفس للمواطنين بالقاهرة، ومصدر جذب سياحي في قلب العاصمة، من خلال تحويل منطقة الفسطاط إلى متنزه بيئيّ وسياحيّ وثقافيّ أمام الزوار، بما تمثله الحديقة من إطلالة على تاريخ مصر، خاصة مع تميز موقعها بالقرب من متحف الحضارة وبحيرة عين الصيرة ومجمع الأديان ومسجد عمرو بن العاص، لافتا إلى أن ذلك يأتي بالتزامن مع أعمال التطوير الجارية بالمنطقة ضمن مشروعات تطوير القاهرة التاريخية، التي تتبناها الدولة المصرية كأحد أهم مشروعات التطوير الجارية على مستوى الجمهورية، بشكل عام، وفي العاصمة بشكل خاص.

وأشار المهندس شريف الشربيني إلى أنه يتم تنفيذ مشروع حدائق تلال الفسطاط على مساحة 500 فدان في موقع مركزي بقلب القاهرة التاريخية ( كان يستخدم سابقاً مقلبا للمخلفات ) وتعتبر من الحدائق الأكبر من نوعها في منطقة الشرق الأوسط؛ حيث يتضمن المشروع عددا من الأنشطة التي تعتمد على إحياء التراث المصري عبر مختلف العصور الفرعونية، والقبطية، والإسلامية، والحديثة، فضلا عن مجموعة من الأنشطة الثقافية، والتجارية، والخدمات الفندقية، والمسارح المكشوفة، بالإضافة إلى منطقة آثار وحفريات قديمة، ومنطقة حدائق تراثية، كما تتوسطها هضبة كبيرة تتيح التواصل البصري الفريد مع أهرامات الجيزة وقلعة صلاح الدين ومآذن القاهرة. 
وأضاف: يهدف المشروع إلى أن تكون الحديقة متنفساً جديداً لأهل القاهرة بما يتماشى مع جهود الدولة لمواجهة تغير المناخ  وحماية البيئة ، كما يعيد الاعتبار للسياحة الدينية والثقافية، ويضم المشروع 8 مناطق تتمثل في: المنطقة الثقافية، ومنطقة التلال والوادي، حيث هناك "تلة القصبة"، و"تلة الحفائر"، ثم المنطقة الاستثمارية، بالإضافة إلى منطقة المغامرة، ومنطقة الأسواق، فضلا عن منطقة النادي المصري القاهري.

وخلال تواجده بأرض المشروع، تجول رئيس مجلس الوزراء بالمنطقة الاستثمارية، والمسرح الروماني المدرج، كما تفقد منطقة عين الحياة، وعقب ذلك صعد إلى منطقتي التبة C  والتبة D   لرؤية ما تم إنجازه من مكونات المشروع، وتفقد أيضا منطقة مطاعم النهر، ثم توجه لمنطقة الأسواق (المرحلة الثالثة) والتي تضم مجموعة من الفنادق، ومنها انتقل إلى المرحلة الأولى للأسواق، حيث شاهد الدكتور مصطفى مدبولي تقدم الأعمال في المناطق المطلة على المرحلة الثالثة للنهر  ومنطقة "القصبة"، مستمعا لشرح مفصل حول الموقف التنفيذي عن كل مكون من مكونات المشروع من وزير الإسكان ورئيس الجهاز المركزي للتعمير.

فيما يتعلق بالمنطقة الثقافية، أوضح وزير الإسكان أنها تقع في مواجهة البوابة الرئيسية للدخول للمشروع على طريق صلاح سالم، وتعد احدى المناطق المميزة، وبها محور رئيسي على متحف الحضارة ويحيط بها مجموعة من الساحات التي تشمل أنشطة ثقافية ومطاعم، وغير ذلك من الخدمات، ومن المقرر أن تُقام بها احتفالات على مدار العام، مضيفا أن نطاق الأعمال بالمنطقة الثقافية يشمل  الأعمال بمنطقة البوابة الرئيسية، إلى جانب  4 مطاعم وكافتيريات بمسطح مبنى 216 م2،  وعدد 3 نوافير، بالإضافة إلى أعمال البنية التحتية والزراعات لمسطح  26,864م2.

كما شرح اللواء محمود نصار مكونات منطقة التلال والوادي، التي تنقسم إلى ثلاثة تلال متباينة الارتفاعات يمر بينها الممر المائي (النهر)، وتتدرج في مجموعة من المصاطب تبدأ من حافة النهر وتنتهي حتى قمة التلة، بحيث تجعل من قمة التلال مطلات على المشروع والمنطقة المحيطة وقلعة صلاح الدين والأهرامات وتضم "تلة القصبة"، المنشأة على مساحة 13000م2 وسيكون بها ( فندق سياحي – مباني خدمية – مواقف سيارات – بحيرة صناعية ) ومدرجات ومناطق جلوس مطلة على الشلال، وكوبرى مشاة للربط، وكافيتريا، وشلال.

كما تضم "تلة الحفائر" الجاري العمل  بها، من خلال الجهاز التنفيذي لتجديد أحياء القاهرة الإسلامية والفاطمية؛ بهدف اكتشاف وإظهار أول عاصمة إسلامية لمصر (مدينة الفسطاط القديمة ) لتصبح المنطقة مزارا أثريا سياحيا ثقافيا متكاملا، من خلال الكشف عن بقايا مدينة الفسطاط على مساحة حوالي 47 فدانا للوصول للتكوين المعماري للمدينة الأثرية وترميمها، والكشف عن بقايا سور صلاح الدين الأيوبي، وحصر وتجميع القطع الأثرية المكتشفة وترميمها، ثم النشر العلمي لما سيتم اكتشافه، مع إنشاء ممشى بطول 1 كم بأرتفاع 1,5 م عن منطقة الحفائر حول مدينة الفسطاط الأثرية (الحفائر) لربط المباني الخدمية السياحية بالموقع العام لاستثمار المنطقة التراثية كمنطقة سياحية ذات طابع متميز.

فيما تضم "تلة الحدائق التراثية" مدرجات ومباني للزوار، ومطاعم، وفراغا خشبيا يطل على البحيرة،  مستعرضاً المخططات التفصيلية لتلك التلال وما تحوية من مسارات وحدائق متنوعة، ومناطق للمطاعم والاحتفالات والترفيه.

وشرح اللواءمحمود نصار لرئيس الوزراء المنطقة الاستثمارية التي تقع ضمن مشروع حدائق تلال الفسطاط أيضا، على مساحة 131000م2 وتطل على بحيرة عين الحياة وتضم (2 مطعم –4 مولات تجارية – 4 جراجات للسيارات ) ومن خلفها منطقة تسمح بإقامة العديد من الاحتفالات الرسمية الكبيرة بها، بالإضافة إلى المسرح الروماني، والنافورة المائية، وأعمال تنسيق الموقع، بالإضافة إلى منطقة المغامرة  وبها عدد من المباني الخدمية والبحيرات والزراعات.

وخلال الجولة، استكمل رئيس الوزراء استماعه لشرح عن منطقة الأسواق، حيث أوضح اللواء/ محمود نصار أنها عبارة عن منطقة تجارية بمساحة  60000 م2 الهدف منها هو تنشيط السياحة، ودعم اقتصاد الدولة، وتنشيط الحرف اليدوية والتراثية، أبرزها أعمال الزجاج، والسيراميك، والشمع، والغزل والنسيج، ويتم تنفيذ منطقة الأسواق على  3 مراحل وتتكون من (19 محلا تجاريا - ومواقف سيارات - وبحيرة صناعية -  ومساحات زراعية - وفندق 3 نجوم ).
     كما تشمل أعمال المشروع تطوير منطقة النادي المصري القاهري، من خلال إنشاء (مبنى إداري – حمام سباحة أوليمبي – حمام سباحة للأطفال ) .

وخلال الجولة، أوضح المهندس شريف الشربيني، وزير الإسكان، أن الحديقة لها أكتر من 14 بوابة (بوابات رئيسية وفرعية تضم أبواب معاصرة – أبواب تاريخية – أبواب حدائقية)؛ حيث إن الحديقة مقامة على مساحة 500 فدان معظمها مناطق خضراء وتمت مراعاة أن تكون المساحات الخضراء كبيرة مقارنة بالمساحة المخصصة للمباني.

وأضاف وزير الإسكان: يشمل المشروع كذلك تطوير ساحة جامع عمرو بن العاص؛ حيث يدخل المشروع ضمن خطة الدولة لتطوير العشوائيات ضمن مشروع حدائق تلال الفسطاط، واشتمل على إنشاء ساحة جديدة للمسجد باجمالى مساحة تقريبية 12000م2 لخدمة المصلين، وإقامة الاحتفالات، والشعائر الدينية، وتنشيط السياحة، وتضم (3 نوافير – غرف طلمبات – نصب تذكاري – 6 حوائط زراعة متدرجة – 12 حوض زراعة و174 حوض نخيل – بوابتين – خزان حريق ـ  خزان وقود ـ غرف كهرباء ـ محطة رفع للصرف الصحي – مبنى بديل للخدمات – تشطيب مشايات وجلسات الساحة من الرخام والجرانيت – الأعمال الكهروميكانيكية – دار مناسبات المسجد – مبنى خدمات المسجد – مكاتب هيئة الآثار وقاعة اجتماعات – مبنى إدارة الدفاع المدني – المركز الطبي للمسجد – موقف هيئة النقل العام – أسوار المباني) 
كما تم كذلك ترميم ورفع كفاءة جامع عمرو بن العاص، واشتملت الأعمال على (رفع كفاءة كل من: شبكات الإنارة - شبكة الصوتيات - المآذن – القبة – المراقبة – تنفيذ شبكات مطر- حريق - تخفيض منسوب المياه – كما ضمت أعمال ترميم لكل من الأسقف – الأعمدة - دكة المبلغ – الفوارة – المنابر – المحراب – فضلا عن أعمال تشطيبات داخلية وخارجية تمثلت في تغيير أرضيات بصحن المسجد لرخام كرارة – وعزل للأسطح -  وإنشاء مبنى إداري) .

وفيما يخص الموقف التنفيذي، لفت الوزير إلى أنه تم الانتهاء من أعمال تطوير ساحة جامع عمرو بن العاص ورفع كفاءة الجامع، كما تم الانتهاء من المنطقة الثقافية، والنادي المصري القاهري، والمخزن المتحفي،  وتم ملء المرحلتين الأولى والثانية من النهر وجار ملء المرحلة الثالثة، كما أنه جار العمل في زراعة التلال والانتهاء من باقي مكونات المشروع .
 

مقالات مشابهة

  • «الشؤون الإسلامية» بدبي تطلق مشروعها الجديد «باقة الأسر الإماراتية»
  • «الشؤون الإسلامية» تطلق باقة الدعم المتكاملة
  • الجهد الخدمي: إنجاز 330 مشروعًا وأعمال التبليط تجاوزت 7 ملايين متر مربع
  • «إسلامية دبي» تطلق باقة الأسرة الإماراتية
  • "خدمات الشورى" تناقش مع "الإسكان" مشروع قانون التنظيم العقاري
  • خدمات الشورى تناقش مشروع قانون التنظيم العقاري وتحديات القطاع
  • الإعلان عن مشروع قاعة أرينا على ضفاف نهر أبي رقراق
  • 1.40 مليون فدان.. مصر تطلق أكبر مشروع للصرف المغطى لإنقاذ الأراضي الزراعية وصيانة المنشآت المائية
  • حدائق تلال الفسطاط متنفساً في قلب العاصمة.. والحكومة توجه بضغط توقيتات التنفيذ
  • سلطات مراكش تطلق مشروعًا لترحيل الأنشطة الصناعية وتطوير بنية تحتية متطورة لتخزين قطع الغيار