ترفيهي وليس حقيقيا..تطبيق ساعة الموت يثير الجدل
تاريخ النشر: 1st, December 2024 GMT
أثار تطبيق جديد علي ضجة كبيرة علي السوشيال ميديا يعرف ب"تطبيق ساعة الموت" (Death Clock App) هو مفهوم قائم على الترفيه ويروج له كأداة تظهر تقديرات لتاريخ الوفاة بناءً على بيانات شخصية يدخلها المستخدم، مثل العمر، الوزن، الحالة الصحية، ونمط الحياة.
التطبيق لا يعتمد على أي أساس علمي دقيق، بل هو مخصص للترفيه أو لإثارة الفضول والتأمل في نمط الحياة وتأثيره على الصحة.
1. إدخال البيانات الشخصية: يقوم المستخدم بإدخال معلومات مثل تاريخ الميلاد، الجنس، الطول، الوزن، عادات الأكل، التدخين، ومستوى النشاط البدني.
2. تحليل البيانات: يعتمد التطبيق على خوارزميات بسيطة وأحيانًا عشوائية للتنبؤ بتاريخ الوفاة. بعض التطبيقات تستخدم بيانات عامة حول متوسط العمر المتوقع بناءً على الإحصائيات.
3. عرض النتيجة: يظهر تاريخ مستقبلي كـ "تاريخ الوفاة المتوقع"، مرفقًا أحيانًا بعد تنازلي يُظهر المدة المتبقية.
أمور يجب معرفتها:
للترفيه فقط: هذه التطبيقات للترفيه فقط
التأثير النفسي: قد يؤثر التطبيق سلبًا على بعض المستخدمين إذا أخذوه بجدية.
الخصوصية: بعض التطبيقات قد تطلب بيانات شخصية حساسة. يُفضل التحقق من سياسة الخصوصية للتأكد من عدم إساءة استخدام البيانات.
إذا كنت تفكر في تجربة هذا النوع من التطبيقات، فتعامل معه بحذر، واعتبره وسيلة للتفكير في تحسين نمط حياتك بدلاً من الاعتماد عليه كحقيقة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التأثير النفسي التطبيقات الوفاة المزيد المزيد
إقرأ أيضاً:
عرض خريطة مبتورة للمغرب في ندوة دولية بجامعة الحسن الأول يثير الجدل
شهدت جامعة الحسن الأول بمدينة سطات، خلال ندوة دولية حول “حقوق الإنسان وتحديات العصر الرقمي”، واقعة مثيرة للجدل بعدما تم عرض خريطة للمغرب مبتورة، ما أثار استياء واسعًا بين الحضور.
الندوة، التي انطلقت أشغالها في الفترة من 5 إلى 7 فبراير 2025، عرفت مشاركة أكاديميين وخبراء من المغرب وعدة دول عربية، وناقشت قضايا مرتبطة بالتحولات الرقمية وتأثيراتها على حقوق الإنسان.
إلا أن عرض الخريطة غير الكاملة للمملكة دفع بعض الحاضرين إلى التعبير عن امتعاضهم، معتبرين ذلك تجاوزًا غير مقبول يمس بالوحدة الترابية للبلاد.
ورغم الجدل الذي أثير حول الحادث، لم يصدر حتى الآن أي بيان رسمي من إدارة الجامعة لتوضيح ملابسات الأمر، وسط دعوات للتحقيق في الواقعة وتحديد المسؤوليات.