هل أرسل الأسد وفدا أمنيا إلى أنطاليا لإجراء مفاوضات مع تركيا؟
تاريخ النشر: 1st, December 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) – ذكر تقرير لوسيلة إعلامية سورية معارضة، أن نظام الرئيس السوري بشار الأسد أرسل وفدا أمنيا إلى أنطاليا للتفاوض مع تركيا.
وأضاف تقرير السوري المعارض أن الأسد عرض على مصر التوسط بين أنقرة ودمشق، لكن مصر رفضت العرض.
وأفادت الأنباء أن الوفد سيزور أنطاليا بدلاً من أنقرة وأنهم في طريقهم إلى تركيا.
وبعد ادعاء القناة السورية، ذكرت مصادر معروفة بقربها من الأسد أن الخبر لا يعكس الحقيقة وأنه لم يتم اتخاذ مثل هذه الخطوة نحو المفاوضات.
Tags: أنطالياإدلباسطنبولالحرب السوريةالعدالة والتنميةتركياحلبحماةسورياالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: أنطاليا إدلب اسطنبول الحرب السورية العدالة والتنمية تركيا حلب حماة سوريا
إقرأ أيضاً:
ممثلو 48 دولة يجتمعون في “مركز روسيا” لإجراء حوار اقتصادي مفتوح
روسيا – يجتمع أكثر من 100 ممثل من 48 دولة في موسكو في المركز الوطني “روسيا” للمشاركة في أعمال منتدى للحوار المفتوح يناقش آفاق الاقتصاد والمجتمع المستقبلية.
وينعقد الحدث في موسكو من 28 إلى 30 أبريل الجاري تحت عنوان “مستقبل العالم: منصة جديدة للنمو العالمي”.
ويشارك في الحدث ممثلون عن مراكز الأبحاث والحكومات والجامعات ومنظمات التنمية ووسائل الإعلام ومجموعات الشباب، بهدف صياغة استراتيجيات تنموية عالمية.
وفي إطار الحوار المفتوح، تم جمع 696 عملا من 102 دولة حول العالم، مكتوبة بـ 18 لغة. وكان الموضوع الذي جذب أكبر قدر من الاهتمام من جانب المؤلفين هو “الاستثمار في الناس” 41%، يليه “الاستثمار في الاتصال” 24%، و”الاستثمار في التكنولوجيا” 22%، و”الاستثمار في البيئة” 13%.
وقال نائب رئيس الإدارة الرئاسية الروسية مكسيم أوريشكين، الذي شارك في حفل افتتاح الحدث: “أود أن أرحب بكم هنا اليوم، للمرة الأولى، نستضيف فعالية دولية مفتوحة كهذه. سنناقش معكم أفكارا جديدة، ونضع مشاريع جديدة، ثم ننفذها بما يعود بالنفع على بلادنا، وعلى البشرية جمعاء، وعلى شعوبنا”.
وأضاف أوريشكين: “لقد أعرب الناس من جميع أنحاء العالم ومن جميع القارات عن أفكارهم حول ما يجب القيام به، وما هي المشاريع المثيرة للاهتمام التي يجب تنفيذها حتى يتمكن العالم من المضي قدما”.
ويعد الحوار المفتوح هذا أول منصة دولية تعتمد مبدأ المساواة والاحترام المتبادل في ظل التحولات الاقتصادية العالمية، وتركز المناقشات على إيجاد حلول للتحديات العالمية ووضع معالم لمسار التنمية المستقبلية.
وتتميز الفعالية بتنوع غير مسبوق في المشاركين والخلفيات الثقافية، وعلى مدى ثلاثة أيام، سيبحث المشاركون عن حلول للتحديات الرئيسية في عصرنا الراهن ويضعون المبادئ التوجيهية لتنمية العالم في المستقبل.
المصدر: نوفوستي