الرياض تستضيف العرض الدولي السابع لجمال الخيل العربية تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين
تاريخ النشر: 1st, December 2024 GMT
الرياض
تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود – حفظه الله -، ينظم مركز الملك عبد العزيز للخيل العربية الأصيلة العرض الدولي السابع لجمال الخيل العربية الأصيلة، خلال الفترة من 11 إلى 14 ديسمبر في مقر المركز بالرياض.
وأوضحت اللجنة العليا المنظمة أن تسجيل الخيل قد انتهى في الثامن من نوفمبر الماضي، وأن المؤتمر الصحفي للعرض الدولي سيعقد في الرابع من ديسمبر بمدينة الرياض، حيث سيتم الكشف عن تفاصيل مهمة حول عدد الخيل المشاركة، وقيمة الجوائز، وكذلك الحكام والرعاة والمشاركين.
يعد العرض الدولي من أبرز وأهم بطولات عروض جمال الخيل العربية في العالم، حيث شهدت النسخة السابقة مشاركة 296 رأسًا من الخيل، تعود لـ 176 مالكًا.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الرياض خادم الحرمين الشريفين
إقرأ أيضاً:
بعد الموافقة السامية.. جامعة الأميرة نورة تمنح حرم خادم الحرمين الشريفين سمو الأميرة فهدة آل حثلين درجة الدكتوراه الفخرية في المجال الإنساني والأعمال الاجتماعية
المناطق_واس
منحَت جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن، حَرم خادم الحرمين الشريفين، صاحبة السمو الأميرة فهدة بنت فلاح آل حثلين، درجة الدكتوراه الفخرية في المجال الإنساني والأعمال الاجتماعية؛ تقديرًا لجهودها الاستثنائية في خدمة المجتمع ودعم التعليم، وإبراز دور المرأة التنموي في المؤسسات الاجتماعية بالمملكة العربية السعودية.
وجاء إعلان مَنح سمو الأميرة فهدة بن فلاح آل حثلين، خلال تكريمها للفائزات بجائزة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن للتميز النسائي في دورتها السابعة، في الحفل الذي أقامته الجامعة أمس بمركز المؤتمرات والندوات.
وتمّت مراسم تسليم شهادة الدكتوراه الفخرية لسموها، بعد صدور التوجيه السامي الكريم القاضي بالموافقة على رغبة جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن بمَنح سمو الأميرة فهدة بنت فلاح آل حثلين درجة الدكتوراه الفخرية.
وتشرّفت معالي رئيسة جامعة الأميرة نورة الدكتورة إيناس بنت سليمان العيسى، بتقليد سمو الأميرة فهدة بنت فلاح آل حثلين، وشاح الجامعة وتسليمها شهادة الدكتوراه الفخرية؛ تقديرًا لجهودها الاستثنائية في خدمة المجتمع، ودعم التعليم، وتعزيز دور المرأة التنموي، في تكريم يُجسّد امتنان الجامعة لعطاء سموها، ودورها الريادي في دعم المؤسسات التعليمية والاجتماعية، وتأكيدًا على التزام الجامعة بتقدير الشخصيات المُلهمة التي تسهم في نهضة المجتمع، وتعزيز التنمية المستدامة.