إبراهيم الفريان: هل الهلاليون سامحوا عمر المهنا أو لازالوا؟
تاريخ النشر: 1st, December 2024 GMT
ماجد محمد
طرح الإعلامي الرياضي إبراهيم الفريان سؤالًا مثيرًا عقب فوز الهلال على الشباب في الجولة الـ12 من دوري روشن للمحترفين، حيث استغرب من ردود أفعال بعض الجماهير بخصوص التحكيم.
وقال الفريان: “هل الهلاليون سامحوا عمر المهنا أو لازالوا؟” في إشارة إلى الجدل الذي أثير حول التحكيم في المباريات السابقة، مما أثار تفاعل المتابعين عبر منصات التواصل الاجتماعي.
وحقق فريق الهلال فوزًا صعبًا على نظيره الشباب، بهدفين مقابل هدف، في المباراة التي جمعتهما أمس السبت، ضمن منافسات مسابقة الدوري.
ورفع الهلال رصيده إلى 31 نقطة في المركز الثاني خلف الاتحاد المتصدر بفارق نقطتين، بينما تجمد رصيد الشباب عند 22 نقطة في المركز الخامس.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الشباب الهلال سافيتش مشجع هلالي
إقرأ أيضاً:
محافظ الإسماعيلية يتفقد المركز التكنولوجي بفايد للاطمئنان على سير العمل
تفقد اللواء أكرم جلال محافظ الإسماعيلية، اليوم الأحد، للمركز التكنولوجي بمركز ومدينة فايد، للاطمئنان على سير العمل ومعدل الإنجاز بملفات التقنين وقانون التصالح لمخالفات البناء رقم ١٨٧ لسنة ٢٠٢٣ ولائحته التنفيذية ١١٢١ لسنة ٢٠٢٤.
وخلال الجولة، استمع محافظ الإسماعيلية إلى عدد من شكاوى المواطنين وعلى الفور وجه بحصر كافة المشكلات والمعوقات التي تواجه المواطنين وبحثها وسرعة العمل على حلها وإزالة أسبابها.
ووجَّه اللواء أكرم جلال بضرورة النزول الميداني لفرق التقنين واللجان المشكلة لمعاينة الأراضي وتسريع الإجراءات، بالتنسيق مع جهات الولاية، وكذلك إنهاء ملفات المواطنين الجادين.
وأشار محافظ الإسماعيلية إلى الاهتمام بتلقي طلبات ذوي الهمم وتيسير وتسهيل الإجراءات لهم من خلال الشباك الواحد الخاص بهم.
مشددًا باستمرار فتح المراكز التكنولوجية عقب مواعيد العمل الرسمية، لإنهاء الإجراءات حتى آخر مواطن متواجد بالمركز.
وأكد على استرداد حق الدولة والشعب، والإجراء المتخذ حول تحصيل ما يعود عليه بالنفع أو الإجراء القانوني حيال المخالفين والممتنعين عن السداد، وحتمية استرداد أراضي أملاك الدولة الفضاء والمباني غير مأهولة بالسكان مؤكدًا على التزام كافة المراكز والمدن والأحياء بإزالة التعديات في المهد.
كما تفقد محافظ الإسماعيلية الوحدة المحلية لمركز ومدينة فايد وأعمال التطوير التي تتم بالمبنى، وخلال جولته، وجه بالاهتمام بنظافة العامة لمداخل المدينة والقرى والحفاظ على الشكل الجمالي والحضاري والحرص على طلاء واجهات المنازل.