سحب الجنسية الكويتية من نوال الكويتية وداوود حسين: تفاصيل جديدة عن الحملة
تاريخ النشر: 1st, December 2024 GMT
صورة تعبيرية (منصات تواصل)
شهدت الساحة الفنية الكويتية صدمة كبيرة بعد تداول قائمة بأسماء الشخصيات التي تم سحب جنسيتها الكويتية، والتي تضمنت أسماء فنانين بارزين مثل الفنانة نوال والممثل داود حسين، بالإضافة إلى الفاشينيستا المعروفة نهى نبيل.
اقرأ أيضاً سحب الجنسية الكويتية من "فاشنيستا" شهيرة تزوجت كويتيا.
. الاسم 28 نوفمبر، 2024 الإعلان عن سحب وفقد الجنسية الكويتية من 1647 شخصاً.. لهذا السبب 21 نوفمبر، 2024
تفاصيل صادمة:
أرقام مذهلة: كشفت البيانات الرسمية عن سحب الجنسية من 3053 شخصاً، غالبيتهم العظمى من النساء، وذلك بسبب اكتسابهم الجنسية بطرق غير قانونية.
وجوه مألوفة: لم تقتصر القائمة على أسماء مجهولة، بل شملت شخصيات معروفة في الوسط الفني والإعلامي، مما أثار جدلاً واسعاً حول أسباب هذا الإجراء.
تساؤلات حول الأسباب: أثار قرار سحب الجنسية العديد من التساؤلات حول الأسباب الحقيقية وراء هذه الخطوة.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: الجنسية الكويتية الكويت داود حسين داوود حسين نهى نبيل نوال الكويتية سحب الجنسیة
إقرأ أيضاً:
عشية "القمة الاستثنائية".. تفاصيل جديدة حول الخطة المصرية في غزة
الدوحة- رويترز
أفادت مسودة اطلعت عليها رويترز بأن خطة غزة، التي أعدتها مصر لمواجهة مقترح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لإقامة "ريفييرا الشرق الأوسط"، تطالب بأن تحل هيئات مؤقتة تسيطر عليها دول عربية وإسلامية وغربية، محل حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية "حماس".
ولا تحدد الرؤية المصرية لغزة، والتي من المقرر تقديمها في قمة جامعة الدول العربية غدا الثلاثاء، ما إذا كان سيتم تنفيذ الاقتراح قبل أو بعد أي اتفاق سلام دائم لإنهاء الحرب التي اندلعت في القطاع بعد هجمات السابع من أكتوبر 2023.
وتمثل خطة ترامب، التي تقوم على تصور إخلاء غزة من سكانها الفلسطينيين، تراجعا على ما يبدو عن السياسة الأمريكية في الشرق الأوسط التي ترتكز منذ فترة طويلة على حل الدولتين. وتثير خطة ترامب غضب الفلسطينيين والدول العربية.
ومسألة من سيدير غزة بعد الصراع هي السؤال الكبير الذي لم تتم الإجابة عليه في المفاوضات حول مستقبل القطاع. وترفض حماس حتى الآن فرض أي اقتراح على الفلسطينيين من قبل دول أخرى.
ولا تعالج خطة القاهرة قضايا حاسمة مثل من سيدفع فاتورة إعادة إعمار غزة كما لم تحدد أي تفاصيل دقيقة حول كيفية حكم القطاع، ولا كيف سيتم إبعاد جماعة مسلحة قوية مثل حماس.
وبموجب الخطة المصرية، ستحل "بعثة مساعدة على الحكم" محل الحكومة التي تديرها حماس في غزة لفترة مؤقتة غير محددة وستكون مسؤولة عن المساعدات الإنسانية وبدء إعادة إعمار القطاع الذي دمرته الحرب.
وجاء في مقدمة تحدد أهداف مسودة الخطة المصرية أنه لن يكون هناك تمويل دولي كبير لإعادة تأهيل وإعادة بناء غزة إذا ظلت حماس العنصر السياسي المهيمن والمسلح على الأرض والمسيطر على الحكم المحلي في الداخل.
ولم يتم الكشف عن تفاصيل الإطار المصري المقترح لمستقبل غزة من قبل.
وترفض الخطة بشدة الاقتراح الأمريكي بالتهجير الجماعي للفلسطينيين من غزة، والذي تعتبره دول عربية مثل مصر والأردن تهديدا أمنيا.
حصلت رويترز على مسودة الاقتراح من مسؤول مشارك في مفاوضات غزة والذي طلب عدم الكشف عن هويته لأن المسودة لم يتم الكشف عنها بعد.