ميناء دمياط يعلن حركة الواردات والصادرات من البضائع العامة
تاريخ النشر: 1st, December 2024 GMT
استقبل ميناء دمياط خلال الـ24 ساعة الماضية عدد 11 سفينة، بينما غادرت 15 أخرى؛ ليصل إجمالي عدد السفن الموجودة بالميناء إلى 32، فيما بلغت حركة الصادر من البضائع العامة 30 ألفا و783 طنا تشمل: 20 ألف طن يوريا و1390 طن مولاس و2639 طن كلينكر و6744 طن بضائع متنوعة.
حركة الوارد من البضائع العامةووفق بيان أصدره المركز الإعلامي لهيئة ميناء دمياط، اليوم الأحد، فإن حركة الوارد من البضائع العامة بلغت نحو 58 ألفا و850 طنا تشمل: 160 طن سيلاج و8046 طن حديد و1125 طن خردة و49 ألفا و453 طن ذرة و233 راس ماشية (عجول تسمين) بإجمالي وزن 66 طنا.
بينما بلغت حركة الصادر من الحاويات 1539 حاوية مكافئة و عدد الحاويات الوارد 802 حاوية مكافئة، فب حين بلغ عدد الحاويات الترانزيت 3205 حاوية مكافئة، فيما ووصل رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام بالميناء من القمح إلى 120 ألفا و262 طنا، بينما بلغ رصيده في مخازن القطاع الخاص 164 ألفا و407 أطنان.
كما غادرت 3 قطارات بحمولة إجمالية 3591 طن قمح متجهة إلى صوامع القليوبية، و3 أخرى بعد تفريغ عدد 75 حاوية 40 قدم قادمة من الإسكندرية، بينما بلغت حركة الشاحنات دخولًا وخروجًا عدد 5190 حركة .
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ميناء دمياط حركة الصادر البضائع العامة حركة الوارد من البضائع العامة
إقرأ أيضاً:
عباس يعلن العفو عن جميع المفصولين من حركة فتح
أعلن رئيس السلطة الفلسطينية، محمود عباس، الثلاثاء، إصدار عفو عام عن جميع المفصولين من حركة فتح.
وأضاف عباس خلال كلمته في القمة العربية الطارئة: "حرصا منّا على وحدة حركة فتح، قررنا إصدار عفو عام عن جميع المفصولين من الحركة، واتخاذ الإجراءات التنظيمية الواجبة لذلك".
وتابع: "في إطار التحديات التي تواجه قضيتنا في هذه المرحلة، نعمل على إعادة هيكلة الأطر القيادية للدولة، وضخ دماء جديدة في المنظمة وفتح وأجهزة الدولة، وعقد المجلس المركزي الفلسطيني خلال الفترة القريبة القادمة".
وأكمل: "وفي هذا السياق، فقد قررنا استحداث منصب وتعيين نائب لرئيس منظمة التحرير الفلسطينية ودولة فلسطين، واتخاذ الإجراءات القانونية من أجل ذلك".
وأكد الجاهزية لإجراء انتخابات عامة، رئاسية وتشريعية، خلال العام المقبل حال توفرت الظروف الملائمة لذلك، في غزة والضفة والقدس الشرقية، كما جرت في الانتخابات السابقة جميعها، ودعا الجميع لتهيئة الظروف لذلك.
وأشاد عباس بالخطة المصرية الفلسطينية العربية، لإعادة إعمار قطاع غزة بوجود الفلسطينيين على أرض وطنهم، دون تهجير، ودعا الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى دعم جهود الإعمار على هذا الأساس.
وقدم عباس الرؤية الفلسطينية لمواجهة التحديات، التي ركزت على "ضرورة أن تتولى دولة فلسطين مهامها في قطاع غزة من خلال المؤسسات الحكومية، واعتماد الخطة المصرية الفلسطينية العربية لإعادة إعمار قطاع غزة بوجود شعبنا على أرض وطنه، ومواصلة العمل على تنفيذ برنامج الإصلاح والتطوير الحكومي، ومضاعفة الجهود لتعزيز الوحدة الوطنية الفلسطينية".