افتتح الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، المؤتمر التحضيري للنسخة الحادية والثلاثين من المسابقة العالمية للقرآن الكريم بمسجد مصر الكبير، بحضور قيادات وزارة الأوقاف وعدد كبير من الصحفيين والإعلاميين والقنوات المتخصصة.

وأعرب الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، عن ترحيبه بالحضور في افتتاح المؤتمر الصحفي التحضيري للمسابقة العالمية الـ 31 للقرآن الكريم، لإطلاع الجميع على أحدث ما توصلت إليه وزارة الأوقاف من إعداد للمسابقة، معربًا عن سعادته بهذا الحدث العالمي الكبير، إذ أن المسابقة، جاءت معبرة عن مسيرة مصرية ممتدة تنهض بها وزارة الأوقاف لرعاية حفظة القرآن الكريم والاحتفاء بقارئيه وعلمائه.

وأضاف وزير الأوقاف، أن مصر قبلة العلوم والمعارف وراعية القرآن الكريم وحاضنته، وتشرفت بخدمة القرآن الكريم منذ أن استمعت إليه وأصغت له، حتى شاع على ألسنة القراء والعلماء أن القرآن الكريم نزل بمكة المكرمة وتلي ورتل بأرض الكنانة، موضحا أن المسابقة دعوة علم وسلام مفتوحة لملياري مسلم وثمانية مليار إنسان على ظهر الأرض.

المؤتمر التحضيري لـ المسابقة العالمية للقرآن

وأكد وزير الأوقاف، أن مصر لها السبق في حمل راية القرآن الكريم ترتيلاً وعنايةً بعلومه، وتحقيقًا لمقاصده والحياة به وصناعة الحضارة منه، مؤكدًا أن مصر راعية القرآن الكريم منذ أن سمعته في عهدها الأول على يد الصحابة الكرام -رضوان الله عليهم- ثم جيل عباقرة القراء في أرض الكنانة الذين هم شموس ساطعة في سماء التلاوة في حسن الموهبة وبديع الصوت وجميل الأداء المبهر العلوي السماوي، فأصغى إليهم العالم، فخرجت شموس من أمثال الشيخ محمد رفعت، والشيخ محمد عبد الباسط عبد الصمد، والشيخ الحصري، والشيخ محمد صديق المنشاوي، وغيرهم من عشرات ومئات القراء - بل ألوف من أئمة وعباقرة التلاوة الذين ندر أن يجود الزمان بمثلهم.

وأضاف الوزير، أن كبار أئمة القراءات وفنون التجويد كانوا من أرض الكنانة مصر، فشيخ الإسلام زكريا الأنصاري هو مدار أسانيد القراء، والإمام المتولي الكبير كان عليه مدار أسانيد القراءة في زمانه، والإمام الشاطبي صاحب متن الشاطبية مدفون في سفح المقطم، فأئمة القراءة والتجويد بين مصرية المولد، أو مصرية الهوى والعلم.

وأعلن وزير الأوقاف، عن انطلاق النسخة الحادية والثلاثين من المسابقة العالمية للقرآن الكريم، تأكيدًا لريادة مصر في خدمة الإسلام وعلوم الشريعة.

وأشار الأزهري، إلى أن هذه المسابقة استشراف للمستقبل، نريد من خلالها إعادة تحريك الهمم، لإحياء المدرسة المصرية الأصيلة واكتشاف المواهب النابغة من المصريين وغيرهم، حتى تعود المصانع العبقرية التي صنعت المواهب السابقة لصناعة مواهب جديدة تخرج أجيالاً قادمة، فأملنا في فضل الله عظيم أن يرزقنا بمائة كالشيخ محمد رفعت ومائة كالشيخ محمود خليل الحصري ومائة كالشيخ محمد صديق المنشاوي، ومفتاح ذلك هو حشد الطاقات واكتشاف المواهب الصوتية العذبة والجديدة والمبتكرة والمنيرة والمتألقة في تلاوة القرآن الكريم، ويكون المنطلق لهم من أرض الكنانة مصر.

المؤتمر التحضيري لـ المسابقة العالمية للقرآن

وأوضح وزير الأوقاف، أن مكان انعقاد المسابقة له رمزية خاصة، إذ إن المسابقة العالمية الحادية والثلاثين تُعقد في رحاب مسجد مصر الكبير ومركزها الثقافي ودار القرآن به، مضيفًا إن المسابقة عُقدت العام الماضي في مسجد مصر الكبير لأول مرة، ونحن نكمل المسيرة ونعقدها هذا العام أيضًا في رحاب المسجد ذاته حتى تحقق دار القرآن رسالتها التي أنشئت لأجلها.

واختتم الوزير كلمته بتقديم الشكر للرئيس عبد الفتاح السيسي على جليل رعايته لهذه المسابقة، راعيًا للقرآن الكريم وحفظته، وداعما لمواهب أبنائه، ومرسلًا رسالة تقدير لكل أهل القرآن في مشارق الأرض ومغاربها.

وفي كلمته أكد الدكتور أسامة فخري الجندي، رئيس الإدارة المركزية لشئون المساجد والقرآن الكريم، أن النسخة الحادية والثلاثين من المسابقة العالمية للقرآن الكريم تحمل اسم القارئ الشيخ محمد رفعت (رحمه الله)، وأن عدد المشاركين هذا العام بلغ ١٤١ متسابقًا من ٦٠ دولة تمثل إفريقيا وآسيا وأوروبا، إلى جانب مرشحي الأزهر الشريف، ولأول مرة، أجريت التصفيات التمهيدية للمسابقة عبر الإنترنت، ما أسفر عن تأهل ٩٩ متسابقًا، وهو رقم غير مسبوق في تاريخ المسابقات العالمية.

وقدّمت الوزارة أفرعًا جديدة في المسابقة تشمل حفظ القرآن وتفسيره، إلى جانب وجوه إعرابه وأسباب نزوله، تعزيزًا للفهم الصحيح للنصوص القرآنية ومواجهة الفكر المتطرف. وبلغت قيمة الجوائز أحد عشر مليون جنيه، ما يجعلها الأعلى في تاريخ المسابقات العالمية للقرآن الكريم، تأكيدًا لأهمية هذا الحدث ودعمه المتواصل لخدمة القرآن وأهله.

المؤتمر التحضيري لـ المسابقة العالمية للقرآنتشمل المسابقة الأفرع التالية:

الفرع الأول: حفظ القرآن الكريم (برواية حفص عن عاصم) مع تجويده وتفسيره ومعرفة أسباب النزول لغير الأئمة والخطباء وأعضاء هيئة التدريس ومعاونيهم بشرط ألا يزيد السن وقت الإعلان عن ٣٥ عامًا.

الجائزة الأولى: مِليون جنيه.

• الجائزة الثانية: 600 (ستمائة) ألف جنيه.

• الجائزة الثالثة: 400 (أربعمائة) ألف جنيه.

بشرط ألا يكون قد سبق للمتقدم الفوز بأي من المراكز الأولى ذات الجوائز المالية في أي نسخة من نسخ المسابقة.

الفرع الثاني: حفظ القرآن الكريم (برواية حفص عن عاصم) وتجويده للناطقين بغير اللغة العربية، بشرط ألا يزيد السن وقت الإعلان عن ٣٠ عامًا.

• الجائزة الأولى: 600 (ستمائةِ) ألفَ جنيه.

• الجائزة الثانية: 500 (خمسمائة)ألف جنيه.

• الجائزة الثالثة: 400 (أربعمائة) ألف جنيه.

• الجائزة الرابعة: 300 (ثلاثمائة) ألف جنيه.

• الجائزة الخامسة: 200 (مائتا) ألف جنيه.

بشرط ألا يكون قد سبق له الفوز بأي من المراكز الأولى ذات الجوائز المالية في أي نسخة من نسخ المسابقة.

الفرع الثالث للناشئة: حفظ القرآن الكريم (برواية حفص عن عاصم أو ورش عن نافع أو كلتيهما) مع تفسير الجزأين التاسع والعشرين والثلاثين في ضوء كتاب البيان على المنتخب في تفسير القرآن الكريم، بشرط ألا يزيد السن وقت الإعلان عن 12 عامًا.

• الجائزة الأولى: 600 (ستمائة) ألف جنيه.

• الجائزة الثانية: 400 (أربعمائة) ألف جنيه.

• الجائزة الثالثة: 300 (ثلاثمائة) ألف جنيه.

بشرط ألا يكون قد سبق له الفوز بأي من المراكز الأول ذات القيمة المالية في أي نسخة من نسخ المسابقة.

الفرع الرابع: حفظ القرآن الكريم (برواية حفص عن عاصم أو ورش عن نافع أو كلتيهما) مع تجويده وتفسيره ووجوه إعرابه للأئمة والواعظات وأعضاء هيئة التدريس ومعاونيهم بشرط ألا يزيد السن وقت الإعلان عن ٣٥ عامًا، ويشترط ألا يكون قد فاز بالمركز الأول في أي من دورات المسابقة.

الجائزة الأولى: 600 (ستمائة) ألف جنيه.

الجائزة الثانية: 400 (أربعمائة) ألف جنيه.

الفرع الخامس: ذوو الهمم حفظ القرآن الكريم (برواية حفص عن عاصم أو ورش عن نافع أو كلتيهما) مع تفسير الجزء الثلاثين في ضوء كتاب البيان على المنتخب في تفسير القرآن الكريم، بشرط ألا يزيد السن عن 25 عامًا.

الجائزة الأولى: 600 (ستمائة) ألف جنيه.

الجائزة الثانية: 400 (أربعمائة) ألف جنيه.

الجائزة الثالثة: 300 (ثلاثمائة) ألف جنيه.

الفرع السادس: الأسرة القرآنية حفظ القرآن الكريم (برواية حفص عن عاصم أو ورش عن نافع أو كلتيهما) مع فهم معانيه ووجوه إعرابه، بشرط ألا يقل عدد أفراد الأسرة المتقنة للحفظ عن ثلاثة أفراد، وبشرط ألا يكون قد سبق للأسرة الفوز بأي من المراكز الأربعة الأول.

الأسرة الأولى: مليون وخمسون ألف جنيه.

الأسرة الثانية: ستمائة ألف جنيه.

الفرع السابع (المستحدث في هذه المسابقة): فرع ترجمات معاني القرآن الكريم لأعضاء هيئة التدريس ومعاونيهم وخريجي كليات وأقسام اللغات الأجنبية وغيرهم من خريجي الجامعات بشرط إجادة اللغتين العربية والأجنبية تحدثًا وكتابة في اللغة المترجم منها واللغة المترجم إليها من خلال إجادة المتسابق لفهم معاني القرآن الكريم باللغتين العربية والأجنبية التي يختارها مع اجتيازه الاختبارات المقررة في ذلك تحريريًّا وشفويًّا بالجدارة والكفاءة، في ضوء ترجمات كتاب المنتخب الصادرة عن المجلس الأعلى للشئون الإسلامية بشرط ألا يزيد السن عن 35 عامًا لأعضاء هيئة التدريس ومعاونيهم، وألا يزيد السن عن 50 عامًا لغيرهم، مع إجادة التلاوة فقط.

الجائزة الأولى: 600 (ستمائة) ألف جنيه.

الجائزة الثانية: 400 (أربعمائة) ألف جنيه.

بالإضافة إلى عدة جوائز تشجيعية بقيمة 750 (سبعمائة وخمسين) ألف جنيه.

علمًـا بأن جميـع فـروع المسابقـة مفتوحـة للجنسين، بشـرط ألا يكـون المتسابـق قـد سبق له أن فـاز في أي عام سابق بأي مركز من المراكز الأولى ذات الجوائز المالية في أي فرع من فروع المسابقة.

اقرأ أيضاًوزير الأوقاف يؤكد أهمية تحقيق الانضباط الإداري والدعوي على أعلى المستويات

وزير الأوقاف يستقبل سفير الأردن بالقاهرة لبحث تعزيز التعاون المشترك

وزير الأوقاف يهنِّئ أمل عمار بتعيينها رئيسا للمجلس القومي للمرأة

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: وزير الأوقاف المسابقة العالمية للقرآن الكريم الدكتور أسامة الأزهري المسابقة العالمية الـ 31 للقرآن الكريم جوائز المسابقة العالمية الـ 31 للقرآن الكريم من المسابقة العالمیة للقرآن الکریم هیئة التدریس ومعاونیهم الحادیة والثلاثین حفظ القرآن الکریم المؤتمر التحضیری من المراکز الأول المالیة فی أی وزیر الأوقاف

إقرأ أيضاً:

تكريم 11 سيدة من خاتمات القران الكريم بأسوان

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

نظمت حلقات الشيخ شعيب بأسوان، بنادى التجديف، حفل لتكريم 11 سيدة من خاتمات القران الكريم، الدفعة 28 من منطقة البركة بمدينة اسوان، بقيادة الحاجة تهانى حسن الشريف، وبحضور الدكتور كامل جاهين عميد كلية الدراسات الإسلامية، والدكتور عمرو دراوى مدرس تفسير بكلية الدرسات الإسلامية بأسوان، وجمع من علماء الأزهر والأوقاف بالمحافظة .

تكريم حافظات القرآن الكريم باسوان أرض الكنانة بوجود أزهرها الشريف ووزارة الأوقاف ستظل دائماً هي قلعة الإسلام

وأكد الدكتور كامل جاهين عميد كلية الدراسات الإسلامية بأسوان، أن مواصلة رسالة حفظ القرآن الكريم تؤكد بأن أرض الكنانة بوجود أزهرها الشريف ووزارة الأوقاف ستظل دائماً هي قلعة الإسلام والسد المنيع أمام أعدائه والمرجع الحقيقي بعيداً عن الأهواء والموجات المتطرفة ليضيء الإسلام بسماحته مشاعل التنوير والمحبة للعالم أجمع .

وأضاف أن حافظ القرآن له شفاعة خاصة يوم القيامة، إستدلالا بقول العلماء، أن هناك شفاعة لأهل القرأن فى القبر  وشفاعة عند الميزان، وشفاعة عند الصراط وشفاعة داخل الجنة ، مؤكدا أن ما وصلوا الية وساروا علية هو جهاد وكأنهم جمعوا النبوة بين جنبيهم ولكنهم لم يوحى إليهم.

وأشار الدكتور عمرو دراوى مدرس التفسير بكلية الدرسات الإسلامية بأسوان، إلى أن حفظة القرأن الكريم هم أهل الله وخاصتة، بعد ان تشرفوا بحفظ كتاب الله، كما أن الذى يحفظ القرأن يحمل فى قلبة نورا منورا وفى فمه جوهرة، وقال ان القرآن دستورا ربانيا، وما أجمل أن يحفظ الانسان القرآن ويعلمه، كما أخبر النبى الكريم صل الله عليم وسلم"خيركم من تعلم القران وعلمه" ، موضحا  ان أهل القران لهم منزلة خاصة عند الله يوم المحشر لأنهم أهل الله، ولهم مكانه خاصة حيث يستظلهم المولى عز وجل يوم لا ظل الأ ظله.

من جهته أشار الشيخ يوسف مصطفى مدير إدارة الدعوة بأوقاف أسوان سابقا، إلى حرص وزارة الأوقاف، فى دعم حفظة القرآن الكريم فى مختلف ربوع الوطن  لتخريج أجيال تحمل رسالة الأسلام إلى العالم .

وأضاف الشيخ محمود الرفاعى من علماء الأوقاف بأسوان فى كلمته، أن حفظة القرأن الكريم مع السفرة الكرام البررة يوم القيامة كما أخبر بذلك النبى الكريم صل الله علية وسلم، كما أن حافظ القران له منزله عظيمة عند الله يوم القيامة 
ووجه رسالتة لحافظ القران الكريم، قائلا كم هم عدد المسلمين، إنهم كثير جداً ولكن من هم الخيار و أيهم أعلى المراتب إنهم ولا شك حفظة القران الكريم نطق بذلك المعصوم إذ يقول { خيركم من تعلم القران وعلمه } فهم كالنجوم تضئ السماء وتزينها ويهتدي بها كل الناس .

من جانبه قدم الشيخ شعيب أبو سلامة خالص الشكر والتقدير، للقائمين على حفل تكريم حفظة القران الكريم ، مشيراً إلى أن حلقات تحفيظ القرآن الكريم تقوم بتقديم دروس التلاوة وأحكام التجويد وغيرها من دروس التوعية بالتعاليم والأخلاقيات السمحة التى يدعو لها الدين الإسلامى الحنيف ومنها قيم الولاء وحب الوطن والرحمة والإنسانية ، بالإضافة إلى تنظيم معسكر مكثف للمراجعة والتأكد من إتمام الخاتمات لحفظ القرآن كاملا. 

مشيرا إلى حرصه على رعاية حلقات القران الكريم الذى أفتتحها بأسوان، ايمانا بفضل حافظ القرآن فى الدنيا والآخرة، حيث أن أهل القرآن هم أهل الله وخاصته، وهم على منابر من نور يوم القيامة مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين.

وقدم التهئنة للمكرمين علي ما حققوه من جهد وتفوق ملموس في حفظ كتاب الله عز وجل ليعكس ذلك الجهود التي بذلت في حلقات التحفيظ ليصبح القرآن نبراساً لهم في الحياة علماً وخلقاً .

وقالت تهانى حسن الشريف، منظم الحفل، اننا كل عام حريصين على تكريم حفظة القران الكريم، ممن أتمنن حفظ كتاب الله .

وأوضحت أن الحفل شهد تكريم 11 من خاتمات القرآن الكريم وهم " ريهام محمد عبد العاطى، ودعاء عبد الرازق، ودعاء ممدوح، ونوره مكى، ووفاء جلال، وهماء سيد، وزينب حسين، وأسراء كمال، والحاجة فادية، وتهانى حسن الشريف"، بمنحهم شهادات التقدير ودروع التكريم ، كما تم تقديم فقرات فنية وابتهالات وتواشيح دينية .

1000164957 1000164960 1000164963 1000164972 1000164969 1000164966 1000164975 1000164978 1000164981 1000164984 1000164987 1000164990 1000164954 1000164996 1000164993

مقالات مشابهة

  • وزير الرياضة يفتتح أعمال تطوير الملعب الخماسي بمركز شباب مطروح بـ ٢ مليون جنيه
  • وزير الشباب والرياضة يفتتح أعمال تطوير الملعب الخماسي بمركز شباب مطروح بتكلفة ٢ مليون جنيه
  • تكريم 11 سيدة من خاتمات القران الكريم بأسوان
  • الأوقاف تعلن مواعيد اختبارات المسابقة المركزية المحلية للقرآن الكريم
  • جامعة الأزهر تُعلن عن مسابقة كبرى لحفظ القرآن الكريم بجوائز مالية ضخمة
  • رئيس جامعة الأزهر: 100 ألف جنيه قيمة الجائزة الكبرى لمسابقة القرآن الكريم
  • «دبي الدولية للقرآن الكريم» مستعدة لإطلاق الدورة 25 لمسابقة الشيخة هند
  • عقب اجتيازهم المحلية.. 3 مصريين بمسابقة بورسعيد الدولية للقرآن الكريم
  • 3 متسابقين يمثلون مصر.. مسابقة بورسعيد للقرآن الكريم تُعلن نتائج المنافسات المحلية المؤهلة للدولية
  • 3 متسابقين يمثلون مصر بمسابقة بورسعيد للقرآن الكريم