الشروع في تركيب مصاعد برج محمد السادس
تاريخ النشر: 1st, December 2024 GMT
زنقة 20 | متابعة
بدأت شركة مغربية متخصصة في صناعة المصاعد والسلالم المتحركة، تنفيذ المراحل الأولى من تركيب المصاعد ببرج محمد السادس.
و بحسب مصادر موقع Rue20 ، فإن الشركة بدت مؤخرا في تنفيذ المرحلة الاخيرة من تركيب المصاعد داخل ناطحة السحاب ، بعدما قامت في بداية الاشغال بتركب الهياكل التي ستحمل المصاعد.
و يتكون البرج الذي تشارف أشغاله على النهاية ، من أزيد من 55 طابقًا ، ويضم فندقًا فخمًا و مكاتب و شققًا سكنية راقية (haut standing) و حتى منصة مراقبة في الجزء العلوي ، ويمكن الوصول إلى جميع هذه المباني عبر 40 مصعدًا.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
الأحد السادس من الصوم الكبير.. الكنيسة تواصل تهيئة طالبي المعمودية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
احتفلت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، اليوم، بالأحد السادس من الصوم الكبير والمعروف باسم"أحد المولود أعمى"، وهو أحد الآحاد التي تحمل طابعًا رمزيًا ومعنويًا هامًا في رحلة التوبة خلال الصوم، إذ يعد تمهيدًا مباشرًا للراغبين في نوال سر المعمودية.
ويقرا في هذا اليوم إنجيل شفاء المولود أعمى (يوحنا 9)، والذي تُبرز فيه الكنيسة فكرة الانتقال من العمى الروحي إلى نور المعرفة، وهو نفس ما تهدف إليه المعمودية، التي كانت تُمنح قديمًا في عيد القيامة، بعد فترة إعداد تمتد طوال الصوم الكبير.
وأكد أحد كهنة الكنيسة أن ترتيب قراءات الصوم الكبير لم يكن عشوائيًا، بل اعتمدت الكنيسة الأولى على هذه الآحاد لتعليم "طالبي العماد" ، قائلًا: “أحد المولود أعمى هو بمثابة آخر محطة استعداد قبل نوال النور الحقيقي، نور المعمودية”.
وأضاف: “الكنيسة تدعو في هذا الأحد كل مؤمن، مش بس طالب معمودية، إنه يراجع قلبه: هل هو شايف المسيح؟ ولا لسه عايش في عمى الخطية؟”.
وتأتي هذه القراءات في إطار رحلة روحية متكاملة، تبدأ من الاعتراف بالضعف (أحد الرفاع)، والاحتياج للشفاء (أحد المخلع)، والاشتياق للماء الحي (السامرية)، وصولًا إلى الاستنارة الروحية في المولود أعمى، استعدادًا للدخول في أسبوع الآلام والقيامة.
الرقابة الإدارية تضبط رئيسي مجلسي إدارة سابقين ﻟﺸﺮﻛﺘﯿﻦ قابضتين بتهمة الرشوة