مسرح الرحبانية الغنائي.. إرث لبناني باق إلى الأبد
تاريخ النشر: 1st, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عرضت قناة القاهرة الإخبارية، تقريرا تليفزيونيا بعنوان «مسرح الرحبانية الغنائي .. إرث لبناني باق إلى الأبد».
وقال التقرير: «بدأت رحلة المسرح الغنائي في لبنان منذ عام 1957، بعد عام واحد من انطلاق مهرجانات بعلبك عندما قرر الموسيقار اللبناني عاصي الرحباني أن يتمرد عن الالتزام بتقديم الشكل الفني الفلكوري، وقرر أن يقدم مسرحيات غنائية تحكي أعمالا قصصية».
وأضاف: «ورغم المعارضة التي واجهها في البداية من القائمين على المهرجان، فإن أعماله أصبحت فيما بعد المثال والنموذج الذي يحتذى به، كان بداية الأعمال المسرحية للأخوين عاصي ومنصور الرحباني تدور في إطار الحياة الاجتماعية في الريف والمدينة، ثم بدأت تتوجه إلى النقد السياسي للحديث عن القانون والحكم والانقلاب والاستبداد والانتخابات والثورة».
وتابع: «ومن أشهر المسرحيات التي قدمها الأخوان «جسر القمر»، «لولو»، «ميس الريم»، وبعد رحيل عاصي قدم منصور الرحباني لمدة 20 عاما عدة مسرحيات لن يؤلف شعرها فقط بل قام بتلحينها أيضا كان من أهمها «الوصاية»، «آخر أيام سقراط»».
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مهرجانات بعلبك
إقرأ أيضاً:
الفائز بالمركز الثاني بمسابقة بورسعيد الدولية: بدأت حفظ القرآن في عمر 5 سنوات
تحدث المتسابق عمر محمد٫ الفائز بالمركز الثاني في حفظ القرآن الكريم بمسابقة بورسعيد الدولية٫ عن كواليس فوزه بالمركز الثاني في حفظ القرآن الكريم بمسابقة بورسعيد الدولية.
تفاصيل مسابقة بورسعيد الدولية لحفظ القرآن الكريم والابتهال الدينيإعلان نتائج مسابقة بورسعيد الدولية لحفظ القرآن الكريموقال عمر محمد٫ في اتصال هاتفي ببرنامج صباح الخير يا مصر٫ على قناة “الأولى”: المنافسة كانت قوية، وكانت هناك تصفية محلية بين المتسابقين على مستوى جمهورية مصر العربية والمنافسة كانت صعبة”.
وأضاف عمر محمد٫ الفائز بالمركز الثاني في حفظ القرآن الكريم بمسابقة بورسعيد الدولية: المسابقة لم تكن في الحفظ فقط بل كانت في الحفظ وأحكام التجويد والأداء والصوت، متابعا: بدأت حفظ القرآن في عمر ٥ سنوات وأتممت حفظ القرآن في عمر ٩ سنوات.