دراسة: الأصغر سناً أكثر تأثرا بفيروس كورونا.. وطبيب يوجه نصائح هامة
تاريخ النشر: 1st, December 2024 GMT
علق الدكتور أمجد الحداد، استشاري الحساسية والمناعة، على نتائج دراسة كشفت أن الأشخاص الأصغر سناً أكثر عرضة لمضاعفات فيروس كورونا.
وقال "الحداد"، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "صباح الورد" المذاع على فضائية "Ten"، إن فيروس كورونا تأثره أصبح أقل بكثير ومضاعفاته ضعيفة مثله نزلات البرد المعتاد عليها، لافتاً إلى أن السبب هو ضعف الفيروس وزيادة المناعة المجتمعية المقاومة للفيرس وأيضا اللقاحات.
وأضاف استشاري الحساسية والمناعة، أن نسب حالات وفيات حالات كورونا أكبر في كبار السن مقارنة بالأصغر سناً وذلك بسبب مناعتهم الأقل.
وأوضح أن مضاعفات فيروس كورونا أقل عند الشباب، وذلك لتمتعهم بمناعة قوية أو ما يسمي "العاصفة المناعية"، والتي بدورها تحارب الفيروس إلى أن يموت.
وأكد " الحداد" أنه في حالة عدم مهاجمة المناعة للفيروس يصل إلى أجزاء من الجسم فيما يسمى "متلازمات كورونا"، فيصطدم بالضحية الأولي وهي الرئة والجهاز التنفسي وهي الأكثر عرضة لهجمات الفيروس، وبالتالي يصاب المريض بأعراض متلازمة الجهاز التنفسي والتي تصل إلي تليف الجهاز التنفسي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المناعة مضاعفات فيروس كورونا الحساسية المزيد المزيد
إقرأ أيضاً:
البطوطي من مؤتمر الإيسكت يكشف عن وضع السياحة المصرية بعد أزمة كورونا
قال الدكتور سعيد البطوطي عضو مجلس المفوضية الأوروبية بالأمم المتحدة، إن تعافي الوضع السياحي بعد أزمة كورونا فاق التوقعات، وقد ازدهرت السياحة المصرية بشكل كبير حيث حققنا أرقامًا غير متوقعة بعد قيود كورونا
جاء ذلك خلال كلمته في افتتاح أعمال المؤتمر الدولي الإسباني المصري للسياحة والضيافة والتراث الإيسكت والذي يأتي بالتعاون ما بين معهد سيناء العالي للسياحة والفنادق وجامعة كمبلوتنسيه مدريد اسبانيا في الفترة من 4 إلى 5 فبراير الجاري.
وأشار دكتور سعيد البطوطي إلى أن السياحة مصدر مهم للغاية بالنسبة للدخل القومي، ومن المتوقع أن تزداد السياحة الدولية بنسبة 5% خلال العشر سنوات القادم.
وأضاف أن السياحة حققت العام الماضي دخلًا عالميًا تم تقديره بنحو 6 تريليون دولارًا حيث مثل القطاع أهمية بالغة بما يتيحه من فرص عمل متعددة ومختلفة تم تقديرها بـ 101 مليون فرصة عمل على مستوى العالم في 2024
وأكد البطوطي أن السياحة لدينا في مصر خصيصًا وفي المنطقة العربية بشكل عام مستقرة إلى حد كبير بسبب استقرار الأوضاع بأغلب البلاد العربية وكذلك لجمال الطقس خصيصًا في بلاد مثل مصر وبلاد المغرب العربي.
AE518D3D-B67B-4AA2-9761-F7D24E5788A3 99C53EFF-0430-4CAA-9240-1D5D8A945BBD 998BFD17-6EC6-4F41-AC12-BE2DE12B648D 0A385709-763B-4B85-84AA-E80139334355 8B399C85-E302-4FDC-8F83-B1FD23E6FE8E EA18BC5E-47EA-48CE-A651-07A64EEB0085 2F3947ED-0DF0-41CC-BCCB-6D9618683282