برجيل القابضة تحتفي بترقية 53 مواطناً إلى مناصب قيادية في عيد الاتحاد
تاريخ النشر: 1st, December 2024 GMT
أعلنت برجيل القابضة عن ترقية 53 شاباً مواطناً إلى مناصب قيادية في إطار مبادرتها “أنا 53 أنا المستقبل” احتفالاً بعيد الاتحاد .
شملت الترقيات 31 شخصا تتراوح أعمارهم بين 25 و43عامًا من بينهم قيادات نسائية .
والتقى معالي الدكتور ثاني بن أحمد الزيودي وزير الدولة للتجارة الخارجية عضو مجلس الإدارة غير التنفيذي في برجيل القابضة بسفراء الاتحاد الذين تمت ترقيتهم بحضور الدكتور شمشير فاياليل المؤسس ورئيس مجلس إدارة برجيل القابضة والإدارة العليا .
وقا معالي الدكتور ثاني بن أحمد الزيودي “أهنئ دولتنا بمناسبة اليوم الوطني الـ53 حيث نجدد اليوم التزامنا أمام القيادة وشعب الإمارات بمواصلة العطاء والتفاني لتحقيق التنمية والازدهار وتمثيل الوطن بأفضل صورة في المحافل المحلية والعالمية نفخر بمبادرة مجموعة برجيل القابضة “أنا 53 أنا المستقبل”، التي تحتفي بترقية الشباب الإماراتيين في القطاع الصحي هذا القطاع الحيوي الذي يشهد إسهامات مستمرة من القطاع الخاص ومنها برجيل في تطوير الكفاءات الوطنية والقيادات المستقبلية تأكيدًا على دور القدرات البشرية في تحقيق رؤى وطموحات قيادتنا الرشيدة.”
وقال الدكتور شمشير فاياليل “برجيل هي شبكة محلية تفخر برعاية المواهب المحلية وصناعة قادة الغد لقد أظهرت هذه المواهب الـ 53 التي تحمل الآن لقب سفراء الاتحاد سجلاً حافلاً بالتميز .
وجاء إطلاق مبادرة “سفراء الاتحاد” انسجاماً مع رؤية الإمارات 2031 بهدف تمكين الشباب الإماراتي من استثمار إمكاناتهم بالكامل وتوفير الأدوات والفرص التي تعزز قدراتهم وتساهم في دعم مساهماتهم الهادفة.
وقالت الدكتورة تهاني القادري مديرة التوطين والشؤون الأكاديمية في برجيل القابضة ” يمثل سفراء الاتحاد طموحات أمة ترتكز على الموهبة والابتكار والوحدة من خلال تزويدهم بالتدريب والفرص الملائمة لضمان تجهيزهم بشكل مثالي للريادة والابتكار ضمن برجيل القابضة.
وتعد هذه المبادرة تقديراً لإنجازات القادة الشباب الذين يشغلون مناصب حيوية في المجالات الطبية والإدارية ودعوة لهم لتعزيز مساهماتهم في تحقيق تنمية مستدامة لدولة الإمارات .
وأصبحت مريم سالم الفلاسي في سن 18 عامًا أخصائية خدمة العملاء في مستشفى ميديور بدبي أصغر إماراتية تتم ترقيتها إلى منصب قيادي كجزء من المبادرة.
وقال نهيان الحربي “كوني طالبا جامعيا في تخصص هندسة الشبكات وموظف بدوام جزئي في برجيل أشعر بالفخر والامتنان لكوني جزءاً من هذه المبادرة ونحن في غاية الامتنان لقادة برجيل وسوف نكون عند حسن الظن.”وام
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: برجیل القابضة
إقرأ أيضاً:
دورة تدريبية لحكام ومدربي رياضة الرماية
الثورة نت/..
بدأت في صالة المركز الأولمبي بصنعاء، اليوم، فعاليات الدورة التدريبية لحكام ومدربي رياضة الرماية، التي ينظمها الاتحاد العام للعبة، تحت إشراف وزارة الشباب والرياضة، ودعم صندوق رعاية النشء والشباب.
ويشارك في الدورة، التي تقام على مدى خمسة أيام متتالية، 30 مدربًا وحكمًا من كلا الفئتين (ذكور – إناث)، يمثلون عددًا من محافظات الجمهورية، والمراكز الخاصة المزاولة للعبة، ومشاركة فئة المعاقين والصم والبكم المزاولين لرياضة الرماية.
وخلال حفل تدشين الدورة، أشاد وكيل قطاع الرياضة في وزارة الشباب والرياضة، علي هضبان، حرص اتحاد الرماية على تنفيذ مثل هذه الأنشطة، التي تسهم في تأهيل وتنمية القدرات الفنية للحكام والمدربين.. مشيرا إلى أن المدربين والحكام هم القاعدة الأساسية في تطوير الألعاب الرياضية.
وتعهد بأن قيادة وزارة الشباب والرياضة ستواصل دعمها ورعايتها لإقامة وتنظيم مثل هذه الدورات؛ بغية الاتقاء بالكادر التدريبي والتحكيمي للألعاب الراضية، ومنها الرماية التي تحظى باهتمام واسع وكبير في الوسط الرياضي من كلا الجنسين، والمجتمع اليمني بشكل عام.
بدوره، أكد الأمين العام لاتحاد الرماية، طارق حنش، أن إقامة هذه الدورة تأتي حرصًا من قيادة الاتحاد لتحقيق هدف هام تسعى إليه، وهو تأهيل كوادر اللعبة من الحكام والمدربين بهدف النهوض برياضة الرماية، وتوسيع قاعدة مزاولتها في مختلف محافظات الجمهورية.
وأوضح أن الدورة تأتي في إطار برنامج تدريبي تقدم به الاتحاد لوزارة الشباب والرياضة وصندوق رعاية النشء من أجل رفع كفاءة المدربين والحكام في الجوانب الفنية والمعرفية.. مشيرا إلى أهمية استمرار دعم أنشطة الاتحاد من أجل النهوض برياضة الرماية، وتوفير المستلزمات الضرورية للعبة بهدف تطويرها نحو الأفضل.
من جانبه، أشاد مدير الاتحادات في وزارة الشباب والرياضة، وائل القرش، بدور الاتحاد العام للرماية في تفعيل نشاطه المستمر، وحرصه على إقامة الدورات التأهيلية والتدريبية للحكام والمدربين.
وشدد على ضرورة تعزيز قدرات المشاركين بالدورة في كيفية التعامل مع المتغيرات التي طرأت في الجوانب البدنية والفسيولوجية أثناء العملية التدريبية والتحكيمية والمنافسات الرياضية.