3 أبراج يعشق أصحابها جذب الانتباه.. «بيحبوا يكونوا تحت الأضواء»
تاريخ النشر: 1st, December 2024 GMT
حب الأضواء والظهور واحدة من أهم السمات التي يمتاز بها أصحاب هذه الأبراج على وجه التحديد، فهم يرغبون دومًا في لفت الأنظار، ويسعون إلى ذلك بشتى الطرق سواء بالحديث اللبق المنمق أو ارتداء أزياء على آخر صيحات الموضة، أو الظهور أمام الكاميرات سواء كان الأمر يرتبط بفاعلية أو حدث ما أو اعتلاء أحد المناصب القيادية، فهم لا يخشون الجمهور بل يسعون دومًا إلى التحدث، بحسب موقع «yourtango».
قوة شخصية وثقة بالنفس كبيرة يتمتع بها أصحاب برج الأسد، فهم يميلون دومًا إلى أن يكونوا محور اهتمام، فهم يشعرون بمتعة ولذة كبيرة، عندما يلتف الآخرين حولهم ويبدوون إعجابهم بشخصيتهم، وذلك لكونهم يتمتعون بجاذبية وكاريزما عالية، يستطيعون بشخصيتهم الاجتماعية إلى كسب من حولهم، وهذا ما يجعلهم قادرين على كسب الكثير من العلاقات في حياتهم، فهم يميلون دومًا إلى الظهور في أي مناسبة، كما تجدهم دومًا لافتين الأنظار بكاريزمتهم وحضورهم الطاغي.
أصحاب برج الحمل لديهم قدرة عالية على التخطيط والتنظيم، وهذا ما يجعلهم الأجدر بتولي المناصب القيادية، لأنهم يعشقون دومًا الإدارة وحب الظهور، فهم يميلون إلى التحدث بشأن مهاراتهم فهذا يجعلهم محط أنظار، بالإضافة إلى حبهم للثناء والمدح، فهذا يزيدهم ثقة في آرائهم ومعتقداتهم ويرغبون في إيصالها بصورة جيدة إلى غيرهم.
مواليد برج العقرب يتمتعون بشخصيتهم الصارمة والجادة وقدرتهم على الإدارة والتخطيط التي تدفع الأخرين إلى الثقة في قدراتهم، وينسبوا لهم المسؤولية لتحملها كاملة على عاتقهم، إلا أنهم لا يخشون ذلك الأمر مطلقًا، بل يعشقون الظهور والتعبير عن مخططاتهم المستقبلية، التي من شأنها المساعدة في التقدم والرقي خاصة إذ كان الأمر يتعلق بمجالهم المهني، فهم يسعون إلى الوصول إلى أعلى المراتب، والاهتمام بكل الكادر الوظيفي من أجل العمل على تحسين جودة العمل، وهذا ما يجعلهم يعشقون الشهرة في مجالهم ويسعون إلى بذل أقصى جهودهم ليصلوا إلى غايتهم، ووذلك الأمر ليس صعبًا على أصحاب برج العقرب فهم الأجدر بذلك دومًا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: برج الأسد برج العقرب برج الحمل أبراج فلكية
إقرأ أيضاً:
مورينيو يقترب من الظهور في مونديال 2026.. ولكن ليس مع البرازيل!
الجديد برس|
عاد اسم المدرب البرتغالي الشهير جوزيه مورينيو إلى دائرة الترشيحات بقوة وهذه المرة لتولي قيادة منتخب وطني كبير، وليس أحد الأندية الأوروبية كما اعتاد.
إذ تشير التقارير إلى إمكانية تولي مورينيو تدريب منتخب بلاده البرتغال، قبل كأس العالم 2026.
ورغم أن الإسباني روبرتو مارتينيز يتولى حاليا تدريب المنتخب البرتغالي، إلا أن مستقبله مع الفريق بات محل شك، خاصة مع اقتراب مرحلة الحسم في دوري الأمم الأوروبية، والتي ستستخدم كمقياس لأداء الجهاز الفني قبل اتخاذ أي قرارات مستقبلية.
ووفقا لما نقلته شبكة “بي إن سبورتس”، فإن الاتحاد البرتغالي لكرة القدم يضع مورينيو ضمن خياراته الأولى في حال قرر الانفصال عن مارتينيز، خاصة إذا لم ينجح الأخير في قيادة الفريق لتحقيق نتائج مقنعة خلال البطولة القارية.
وأشارت الشبكة إلى أن الاتحاد مستعد لتحمل قيمة الشرط الجزائي في عقد مورينيو مع نادي فنربخشه التركي، في حال قرر التعاقد معه رسميا قبل انطلاق مونديال 2026.
يذكر أن اسم “السبيشال وان” ارتبط في عدة مناسبات سابقة بتدريب المنتخب البرتغالي، خاصة أثناء فترته مع نادي روما الإيطالي، إلا أن مورينيو صرح في وقت سابق بأنه رفض المهمة مرتين لعدم شعوره بأن الوقت كان مناسبا.
وكان مورينيو أيضا ضمن قائمة المرشحين لتدريب المنتخب البرازيلي، لكن المؤشرات الحالية تشير إلى أن الإيطالي كارلو أنشيلوتي هو الأقرب لتولي هذا المنصب، خصوصا مع احتمالية رحيله عن ريال مدريد بنهاية الموسم.