الأسبوع:
2025-03-05@19:37:08 GMT

أكلات شتوية.. طريقة عمل البطاطا بالكريم كراميل

تاريخ النشر: 1st, December 2024 GMT

أكلات شتوية.. طريقة عمل البطاطا بالكريم كراميل

البطاطا بالكريم كراميل.. تعتبر البطاطا من أكثر الأكلات الشهية والمغذية، لذا تبحث الكثير من السيدات عن طريقة تحضيرها في المنزل بالكريم كراميل لضمان جودتها ونظافتها.

وتقدم بوابة «الأسبوع» لزوارها ومتابعيها كل ما يخص طريقة عمل البطاطا بالكريم كراميل في المنزل خلال السطور التالية:

طريقة عمل البطاطا بالكريم كراميلطريقة عمل البطاطا بالكريم كراميل

المكونات:

- 2 حبة بطاطا حلوة.

- 3 ملاعق من السكر.

- علبة كريم كراميل.

- 2 كوب من الحليب.

- ملعقة فانيليا صغيرة.

طريقة عمل البطاطا بالكريم كراميل

خطوات تحضير البطاطا بالكريم كراميل

- قومي بغسل البطاطا جيدًا ثم قشريها وقطعيها حلقات دائرية.

- ثم ضعي البطاطا في وعاء مناسب وضيفي عليها القليل من الماء لسلقها.

- بعدها اهرسي البطاطا بعد تمام النضج، وضيفي إليها السكر واتركيها جانبا.

- ثم قومي بوضع الحليب على النار ثم ضيفي ظرف الكريم كراميل إلى اللبن مع التقليب حتي يتجانس المزيج.

-بعدها ضيفي الكريم كراميل إلى البطاطا وامزجيهم في الخلاط جيدا.

- ثم ضعي السكر المكرمل في قالب ووزعيه في جميع أنحاء الوعاء.

- بعدها أضيفي الخليط واتركيه ليبرد بالثلاجة لمدة ساعة.

- وأخيرًا قومي بتقديم الحلوى في صينية التقديم ويمكنك تزينها بقليل من المكسرات حسب الرغبة.

اقرأ أيضاًطريقة عمل قشطوطة مسحب الآيس كريم

طريقة عمل الفول المدمس بالبيض والسجق

طريقة عمل الجندوفلي بخطوات سهلة في مطبخك

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: طريقة عمل البطاطا الحلوة طريقة عمل البطاطا طريقة عمل البطاطا باللبن طريقة عمل البطاطا بالكريم كراميل طريقة عمل البطاطا في المنزل طريقة تحضير البطاطا بالكريم كراميل

إقرأ أيضاً:

15 دقيقة لا تكفي!

 

 

 

يوسف عوض العازمي

 

"إذا فعلت نفس الشيء كل يوم ستحصل على نفس النتائج كل يوم أيضًا" توني روبنز.

********

جاء شهر البركات والإيمانيات، شهر الرحمة والمغفرة بإذن الله لنا جميعا، وهو الشهر الذي قال عنه جل في علاه: "شَهْرُ رَمَضانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدىً لِلنَّاسِ وَبَيِّناتٍ مِنَ الْهُدى وَالْفُرْقانِ فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ" (البقرة: 185)، وكعادة المسلمين يهتمون به وبمقدمه الكريم أشد الاهتمام؛ فهو الضيف الكريم العزيز الذي ينتظر هلاله المسلمون في كل سنه، وهو الشهر الذي فيه ليلة القدر التي هي خير من ألف شهر كما قال تعالى، جعلنا الله من أهل هذا الشهر ومن صيامه وقيامه ومن المقبولين.

وهذا الشهر الكريم كريم أيضا بطرائف يتندر بها الناس، وكذلك باختلافات سنوية لا يكاد يمر رمضان إلّا وهي حاصلة، مثال ذلك أنه في أحد بلاد المسلمين اختلف أهل الحارة (الفريج باللهجة الكويتية) حول موعد إقامة الصلاة بعد أذان المغرب في مسجد الحارة، وقام أحد المجتهدين بعمل استبيان بجروب واتساب يجمع رواد المسجد، الذين هم أساسا سكان الحارة، واتفق الجميع على أن تكون الإقامة بعد خمس عشرة دقيقة بعد الأذان، وتم الاتفاق، ومبارك عليكم الشهر وتقبل الله طاعتكم، وكل عام وأنتم بخير.

ما الذي حدث؟ إذ عندما بدأ أول يوم ظهر للبعض وليس الكل طبعًا بأن الربع ساعة لا تكفي حتى لفنجان قهوة مع فذة تمرة التي تتخللها أحاديث تصف الجو البارد الذي أشغل الناس هذه الأيام، مع فذة وفنجانين وإلّا صوت المؤذن يقيم الصلاة، وكل مفطر ينظر لصاحبه بغرابة خاصة أحدهم الذي صوت على الخمس عشرة دقيقة واكتشف بعدها فداحة الأمر.

ما الحل إذن، الحل واضح وكعادة بني يعرب المتفوقين في الجدالات والنقاشات حصلت اقتراحات بأن تكون الإقامة بعد خمس دقائق حتى يتفرغ بعدها المصلون للإفطار دون الانشغال بموعد الإقامة، أو كما عادة الكثير من المساجد بجعل الإقامة بعد 20 دقيقة، وما زالت النقاشات والحوارات والجدل قائمة حول الخمس عشرة دقيقة، رغم سهولة الحل، لكن صدق عز من قائل: "وَكَانَ الْإِنسَانُ أَكْثَرَ شَيْءٍ جَدَلًا" (الكهف: 54)، ثمة يطرأ سؤال مهم: أين دور وسلطة إمام المسجد وهو المعني الأساسي بهذا الترتيب، ولماذا لم يفعِّل صلاحياته القانونية الدارجة في مثل هذه الأمور، وهو الذي بإمكانه قتل كل النقاشات والجدل، بوضع ورقة تعلق على أحد جدران المسجد وبأن توقيت إقامة الصلوات هو الوقت الفلاني في كل صلاة، بعدها لينظم كل وقته وفق هذا الترتيب الموضوع، ولتنتهي قصة فذة التمرة وفنجان القهوة لا يكفي الوقت لها، أو قصة هل نبدأ بالشوربة أم بالطبق الرئيسي، إن تفعيل دور كل جهة هو الذي يجعل زمام الأمور متزنا وفق الأنظمة واللوائح التي لن يختلف حولها عاقل كونها من جهة مختصة بذلك، أما وإن وكل الأمر للناس، ستكون الجدالات بادية وصعبة الانتهاء، وأستغفر الله لي ولكم.

 

طباع بني يعرب وغير بني يعرب كذلك ولماذا نظلم العرب في كل مقارنة، لو قرأت تاريخ أوروبا في العصور المظلمة أو بالعصور الوسطى لوجدت العجب، إلى أن وسد الأمر لأهله، ورأينا أوروبا التي نراها الآن، من الأهمية بمكان ألا نخشى القانون، وألا نتوجس من تطبيقه، فأساس المسألة أن القانون للناس وليس عليهم، ولولا الإشارات الضوئية لوجدت حوادث السيارات لا تغطيها أوراق وتحقيقات.

انتهى المقال، لا لم ينتهِ لكني تركته لفكرك وتفكيرك وكيف تسقط قصة توقيتات الإقامة في رمضان، وعدم الاتفاق حولها، بغياب تفعيل الإمام لصلاحياته لتحديد التوقيت المناسب الذي يراه هو وليس هم، وبالتأكيد سيضع التوقيتات وفقًا للمصلحة العامة.

ترتيب أمور الحياة إن لم يكن وفق ترتيبات مناسبة ستفلت بعدها الأمور، رئيس الدولة مسؤول عن الدولة، والوزير مسؤول عن وزارته، ومدير الشركة مسؤول عن شركته، ومدير المدرسة مسؤول عن الطلبة، وصاحب المصنع مسؤول عن منتجاته، ورب الأسرة مسؤول عن الأسرة، وحتى إمام المسجد مسؤول عن المسجد، ولنتذكر المثل الشعبي الدارج: "إذا أنت قائد وأنا قائد من الذي يقود الجنود؟".

رابط مختصر

مقالات مشابهة

  • سريع وآمن.. طريقة تحضير مشروب التمر هندي في المنزل
  • طريقة عمل مكرونة سي فود في المنزل
  • 8 أم 20 ركعة؟.. طريقة صلاة التراويح في المنزل
  • 15 دقيقة لا تكفي!
  • حلويات رمضان2025.. طريقة عمل القطايف في المنزل
  • «خطوات سهلة وبسيطة».. طريقة عمل الكنافة في المنزل
  • حلويات رمضان.. طريقة عمل الكنافة بالقشطة في المنزل
  • طريقة تحضير بلح الشام المقرمش في المنزل
  • أكلات صيامي: طريقة عمل المقلوبة
  • طريقة عمل المدلعة في المنزل