ميلانو: استيقاظ الشاب الذي كان على الدراجة النارية مع رامي الجمل من الغيبوبة
تاريخ النشر: 1st, December 2024 GMT
استفاق فارس بوزيدي، الشاب البالغ من العمر 22 عامًا، من الغيبوبة بعد حادث الدراجة النارية الذي أودى بحياة الشاب المصري رامي الجمل البالغ من العمر 19 عامًا خلال مطاردة مع الشرطة في ميلانو.
والجدير بالذكر أن الحادث وقع في منطقة كورفيتو عندما اصطدمت الدراجة النارية بجدار، مما أدى إلى إصابة بوزيدي ودخول الجمل في غيبوبة فورية.
تفاصيل الحادث
كان فارس بوزيدي يقود الدراجة النارية عندما تعرض هو وصديقه رامي الجمل للمطاردة من قبل الشرطة. وأدى الحادث إلى وفاة الجمل على الفور وإصابة بوزيدي بجروح بالغة. تم نقل بوزيدي إلى مستشفى سان باولو حيث استعاد وعيه بعد قرابة أسبوع من الحادث.
التفاعل المجتمعي
نظم أصدقاء الشابين من حي كورفيتو مسيرة بالشموع للمطالبة "بالعدالة" والكشف عن الحقيقة وراء الحادث. انطلقت المسيرة من ساحة جابريو روزا في الحي حيث كان يعيش الشابان، حيث رفع الأصدقاء صورة كبيرة لرامي الجمل، وعلقت لافتة كبيرة كتب عليها: "ما هي الأمان؟ الحقيقة من أجل رامي وفارس"
بهذا الخبر، نسلط الضوء على تطورات جديدة في قضية الحادث المأساوي الذي أودى بحياة رامي الجمل، والدعوات المجتمعية لتحقيق العدالة والكشف عن الحقائق.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الغيبوبة الدراجة النارية مطاردة مع الشرطة ميلانو الدراجة الناریة
إقرأ أيضاً:
عرض حياته والآخرين للخطر.. الداخلية تضبط قائد دراجة نارية بالإسكندرية
كشفت الأجهزة الأمنية بوزارة الداخلية عن ملابسات تداول مقطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي يتضمن قيام قائد دراجة نارية بآداء حركات استعراضية بالإسكندرية، وتمكنت القوات من ضبط مرتكب الواقعة.
ورصدت أجهزة الأمن بوزارة الداخلية مقطع فيديو متداول عبر مواقع التواصل الاجتماعي يتضمن قيام قائد دراجة نارية بآداء حركات إستعراضية بالإسكندرية معرضاً حياته والمواطنين للخطر.
وبالفحص أمكن تحديد وضبط الدراجة النارية وقائدها طالب، مقيم بدائرة قسم شرطة سيدي جابر لا يحمل رخصة قيادة، وبمواجهته إعترف بإرتكاب الواقعة على النحو المشار إليه، وتم إتخاذ الإجراءات القانونية والإدارية حيال الدراجة النارية وقائدها.
اقرأ أيضاً«الميديا فضحته».. ضبط سائق بتهمة السير عكس الاتجاه في المنوفية
الكاميرات تفضح فعلته.. السجن المشدد 3 سنوات لسائق بتهمة هتك عرض طفلة
حادث مأساوي في بورسعيد.. الحاجة فاطمة عادت من العمرة إلى قدرها الأخير