عبارات تهنئة بمناسبة اليوم الوطني الإماراتي الـ 53
تاريخ النشر: 1st, December 2024 GMT
تحتفل دولة الإمارات العربية المتحدة في الثاني من شهر كانون الأول/ديسمبر من كل عام باليوم الوطني الإماراتي الـ53 UAE National Day، وتعتبر مناسبة خاصة لكل مواطن إماراتي، حيث تشهد دولة الإمارات احتفالات وأنشطة متنوعة خلال فترة اليوم الوطني الإماراتي 53، وفيما يلي نقدم لكم "البوابة" أجمل العبارات والكلمات للتهنئة بمناسبة اليوم الوطني الإماراتي 2024:
اقرأ ايضاًاليوم الوطني لدولة الإمارات العربية المتحدة الـ 53 هو اليوم الذي يجب على جميع مواطني الإمارات أن يتعهدوا فيه بجعل دولتهم فخورة.اليوم الوطني الإماراتي هو يوم نروي فيه قصص جميع الأجداد، لنلهم الأجيال القادمة لمواصلة البناء والابتكار.كل عام ودولة الإمارات تُلهم الأجيال الجديدة لمواصلة مسيرة الاتحاد والتميز، كل عام وهي بألف خير.لأجيال المستقبل إن هذا الوطن هو إرثكم، كونوا على قدر المسؤولية من أجل حمل راية الإمارات نحو مزيد من النجاحات.من أجمل عبارات اليوم الوطني الإماراتي 2024، لنجعل بلدنا الغالي تفخر بنا دائمًا من خلال التفاني والالتزام والعمل الجاد.تهنئة قوية جداً من القلب لكل مواطن إماراتي يحب شعبة وقادته وذلك بمناسبة اليوم الوطني الإماراتي.في اليوم الوطني الإماراتي 2024 دعونا نتذكر جميع التضحيات التي منحتنا هذه الحرية.لقد حان الوقت لكي ننهض ولكي نساهم في تقدم بلدنا الحبيب الغالي وحمايته من جميع أنواع المخاطر.كرّم الله الشعب بقائد مميزٌ في عطائه وفريدٍ في حكمته، كبير بحبه.لندعو الله تعالى جميعًا أن يزيد الازدهار والسلام في الإمارات، بمناسبة اليوم الوطني الإماراتي.أتقدم بأسمى آيات التهاني والتبريكات إلى شعب الإمارات الحبيب والغالي، وجميع المقيمين على هذه الأرض بمناسبة اليوم الوطني الإماراتي.اليوم الوطني لدولة الإمارات العربية المتحدة هو اليوم الذي اكتسبنا فيه ممارسة عقيدتنا من دون أي نوع من الخوف وحرية التحدث معهم.نسأل الله العلي القدير أن يديم على بلادنا الرخاء والأمن في ظل حكامنا الكرام، وأن يحفظ بلادنا من كل مكروه وضرر.اليوم الوطني الإماراتي هو مساحة لتلاقي السعادة والفرح بالفرح، وتواصل جبل بجبل، وماضٍ بمستقبل.صور عن اليوم الوطني الإماراتي الـ 53
© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com)
انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
إقرأ أيضاً:
بدعم حمدان بن زايد.. برنامج الصقارة الإماراتي الياباني ينطلق 8 الجاري
أبوظبي: «الخليج»
بدعم من سموّ الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان، ممثل الحاكم في منطقة الظفرة، رئيس نادي صقّاري الإمارات، تنطلق فعاليات النسخة الثانية من برنامج الصقارة الإماراتي- الياباني، خلال الفترة من 8 إلى 13 فبراير الجاري، بمدينة إيتشيهارا اليابانية.
ويُوفّر البرنامج فرصة رائعة للتعمّق في تراث الصقارة العريق والثقافات التقليدية للإمارات واليابان، ويندرج في إطار الاتفاقية التي وقّعها نادي صقّاري الإمارات مع مؤسسة «إينبيكس-جودكو» اليابانية، لتعزيز ودعم برامج الصداقة والتبادل الطلابي والتعاون الثقافي القائم بين الصقّارين في البلدين.
ويشمل البرنامج تعريفاً بتاريخ الصقارة اليابانية وتقاليدها، وممارسة تجارب الصيد بالصقور بمنطقة إيتشيهارا، بمُشاركة مدرسة محمد بن زايد للصقارة وفراسة الصحراء، المشروع التعليمي الرائد لنادي صقّاري الإمارات، ومدرسة سوا اليابانية للصقارة، الأقدم من نوعها، حيث يتبادل الصقّارون المعرفة والخبرة في فنّ الصيد بالصقور، وبما يدعم جهود صون واستدامة تراث الصقارة.
وأعرب ماجد علي المنصوري، الأمين العام للنادي، عن سعادته البالغة باستمرارية هذا التبادل الثقافي الفريد بين بلدين معروفين بتقاليدهما عميقة الجذور في مجال الصيد بالصقور، وأكد أنّ علاقات الصداقة بينهما قائمة ومتينة منذ ما يزيد على خمسة عقود، وتُعدّ الثقافة إحدى ركائزها، وفي مُقدّمتها الصقارة باعتبارها تراثاً إنسانياً مُشتركاً.
وتوجّه بخالص الشكر والتقدير لصاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، ولسموّ الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان، للدعم اللامحدود لسموّهما لكافة الجهود التي تُسهم في حماية التراث الإماراتي والإنساني، ودعم فعاليات البرنامج المُشترك.
وذكر أنّ المخيم شكّل العام الماضي 2024 في مدينة العين أوّل تجربة للصقارين الإماراتيين واليابانيين الشباب في التعرّف إلى الصيد بالصقور في بلد مختلف، وقد خاضوا تجربة مميزة أسهمت في خلق المعرفة والرغبة لديهم لأن يكونوا روّاداً في المجال.
فيما أعربت الصقّارة اليابانية المعروفة نوريكو أوتسوكا، رئيسة جمعية «سوا» للحفاظ على الصقارة، عن أملها في أن تُصبح رياضة الصيد بالصقور بوابة للثقافة اليابانية العريقة، وأن تُسهم في زيادة اهتمام السكان في دولة الإمارات العربية المتحدة باليابان بشكل أكبر.
وأكدت أنّ المخيم المُشترك الأول أسهم في تغلّب الصقارين اليابانيين الشباب على مخاوفهم من رحلتهم الأولى إلى الخارج والحياة في الصحراء.
وذكرت أنّه يوجد قاسم مُشترك بين الصقارين الشباب في اليابان والإمارات، وهو أنّه يتم تدريبهم منذ الصغر، وعندما يكتسبون الخبرة يبدؤون المُشاركة في رحلات الصيد مع صقّارين مُحترفين.
وسيشهد البرنامج تبادلاً غنيّاً للمهارات العملية والخبرات الحيوية التي تصبّ في إطار ترسيخ تواصل دائم وتعزيز جمال الثقافة والمعرفة المُشتركة في عالم الصقارة، والاحتفاء معاً بالنسيج التراثي الغني بتقاليد الصقارة الإماراتية واليابانية.
زوجه تطالب بتطليقها للضرر.. جوزى متحرش