الشائعات تلاحق شاكيرا ودريك.. وهذه الصورة الدليل
تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT
بدأت الشائعات تلاحق النجمة العالمية "شاكيرا" منذ انفصالها عن حبيبها لاعب كرة القدم "جيرارد بيكيه" حيث أن الصحافة تطاردها في كل مكان وتراقب تصرفاتها وردود فعلها، وتنتشر بين فترة وأخرى شائعات عن علاقات جديدة في حياتها.
اقرأ ايضاًشاكيرا في رحلة سرية مع لويس هاميلتون.. "علاقتهما ليست صداقة"الشائعات تلاحق شاكيرا ودريكأثارت النجمة العالمية مؤخرًا الجدل والكثير من الشائعات التي تتعلق بحياتها الخاصة والعاطفية وكان ىخرها أنباء ارتباطها بالمغني العالمي "دريك" وذلك بعد أن خرجت سراً ومن الباب الخلفي من حفل موسيقي كان هو متواجد فيه في ويست هوليوود.
وكشفت مصادر مطلعة بأن النجمة البالغة من العمر 46 عاماً والمغني البالغ 36 عاماً تواجدا في نفس الحفل، وغادرا في نفس التوقيت، وحرصا على الخروج من الباب الخلفي مما أثار تساؤلات حول خوفهما من إنكشاف أمرٍ ما.
وظهرت النجمة الكولومبية في الصور المتداولة بإطلالة كاجوال، مرتدية بنطلون جينز وبلوزة مفتوحة من الاعلى باللون البني بينما دريك كان يرتدي بنطلون من الجينز وجاكيت باللون الازرق.
وتساءل الجمهور فيما إذا كان هناك أي رابط بين الثنائي، وهل كانا سويًا في الحفل، وعلق عدد من رواد السوشال ميديا حول في حال كان هناك علاقة تجمعهما عن عدم استفادة شاكيرا من تجربتها مع بيكيه ودخولها في علاقة مع شاب يصغرها لسنوات.
اقرأ ايضاًشاكيرا تضع جيرارد بيكيه في موقف محرج.. والأخير ينفعل غضبًا في ملهى ليليوالجدير بالذكر ان الفنانة العالمية ارتبطت عاطفيًا باللاعب بيكيه قبل ما يقارب الـ 12 عامًا وأثارت علاقتهما الكثير من التساؤلات لا سيما أنه يصغرها بما يقارب الـ 12 عامًا.
شائعات لاحقت شاكيرا حول حياتها العاطفيةويشار بأن شائعات عديدة لاحقت النجمة العالمية حول علاقاتها العاطفية بعد انفصالها عن بيكيه، وكانت البداية شائعة ارتباطها بالنجم توم كروز بعد التقائهما في سباق الفورمولا 1 ثم انتقلت الشائعات الى ارتباطها بالمتسابق لويس هاميلتون.
وبالرغم من كل هذه الشائعات الا أن شاكيرا لم تصرّح او تؤكّد أو تنفي أي منها ابداً كما أنها أشيع بأنها تواعد لاعب كرة السلة بتلر.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ شاكيرا دريك أخبار المشاهير
إقرأ أيضاً:
إطلاق الدليل الإجرائي لإنشاء وحدات المرأة الآمنة بالمستشفيات الجامعية
نظم المجلس القومي للمرأة فعاليات اللقاء التنسيقي السنوي لوحدات المرأة الآمنة بالمستشفيات الجامعية، وذلك بالتعاون مع صندوق الأمم المتحدة للسكان، وحضور الدكتورة سلمى دوارة عضو المجلس القومي للمرأة، واستمر على مدار 3 أيام خلال الفترة من 20 إلى 22 نوفمبر 2024.
وشهد اللقاء إطلاق الدليل الإجرائي لإنشاء وحدات المرأة الآمنة وتفعيل نظام الإحالة بين الخدمات الأساسية في المستشفيات الجامعية للمرأة والفتاة التي تتعرض للعنف، والذي يعد مرجعا هاما لمقدمي الخدمات الصحية للعمل على تقديم خدمة صحية متكاملة لضحايا العنف من السيدات والفتيات.
القضاء على العنف ضد المرأةوفي كلمتها أكدت الدكتورة سلمى دوارة أهمية الدليل الإجرائي لإنشاء وحدات المرأة الآمنة، والذي يأتي إطلاقه ضمن فعاليات حملة الـ16 يوما من الأنشطة للقضاء على العنف ضد المرأة، مؤكدة أن هذا الدليل يوفر المعلومات اللازمة للطاقم الطبي والتمريض للتعامل مع الحالات الواردة للوحدة، كما يراعي الاحتياجات النفسية والاجتماعية للسيدات والفتيات ضحايا العنف، مشددة على أهمية الحفاظ على صحة المرأة المصرية وضمان سلامتها، خاصة أن الدستور المصري كفل حق المرأة وحمايتها من جميع أشكال العنف.
فيما استعرضت مي محمود مدير عام مركز تنمية مهارات المرأة بالمجلس الخدمات التي يقدمها المركز لتمكين المرأة اقتصاديا وتطرقت إلى الشراكة مع الوحدات لتوفير برامج تدريبات حرفية للسيدات اللاتي تتعرض للعنف.
دور الأطباء في دعم المرأة المعنفةوأكدت سالي ذهني ممثلة صندوق الأمم المتحدة للسكان، على أهمية دور عيادات وحدات المرأة الآمنة والتي وصل عددها إلى 20 وحدة، وكذلك دور الأطباء العاملين في هذه الوحدات باعتبارهم مصدر الثقة للمرأة المعنفة، مشيرة الى أن اللقاء يهدف إلى فهم احتياجات ومناقشة التحديات التي تواجهها ودعمها، كما ناقشت العنف الإلكتروني الذي يواجه السيدات والفتيات، لافتة إلى أن التكنولوجيا بأشكالها المختلفة من الممكن استخدامها بشكل يهدد سلامتهن.
فيما أوضحت الدكتورة دينا شكري أستاذ الطب الشرعي بكلية طب قصر العيني، أهمية تعاون الجهات المختلفة من أجل تطبيق الدليل لدعم المرأة التي تتعرض للعنف، حيث تم شرح الدليل للأطباء المختصين، والتأكيد على أهمية الحفاظ على خصوصية الحالات القادمة للوحدات، مع عرض الخطوات الواجب اتباعها من أجل مساعدة الحالات الواردة سواء على الجانب الجسدي أو النفسي.
كما أكدت الدكتورة أمل فيليب المستشار الصحي لوحدة مناهضة العنف بالمجلس، على دور المجلس القومي للمرأة في دعم وحدات المرأة الآمنة، مشيرة إلى الحملة الإعلامية التي أطلقها المجلس للتوعية بخدمات الوحدات على مختلف منصات التواصل الاجتماعي، كما استعرضت تطور أداء وحدات المرأة منذ افتتاحها عام 2021، حيث شهدت تطورا كبيرا في مختلف المحافظات، مؤكدة أهمية الدعم النفسي والعلاجي، وكذلك التثقيف الصحي الذي تقدمه هذه الوحدات.
وعرضت منى سالم المنسق الوطني لوحدة مناهضة العنف بالمجلس، جهود الوحدة والشراكات المختلفة لتمكين المرأة، وجهود وحدات المرأة الآمنة خلال الفترة الماضية، والدعم المقدم للنساء والفتيات، والتطور الذي شهدته هذه الوحدات.
تجدر الإشارة إلى أن هذا اللقاء هو الخامس على التوالي، وقد خصص هذا العام لمناقشة موضوع «الصحة النفسية لضحايا العنف والرعاية الذاتية لمقدمي الخدمات الصحية».
وتتواجد وحدات المرأة الآمنة في محافظات «القاهرة، بنها، أسيوط، المنيا، قناة السويس، الدقهلية، الإسكندرية، الزقازيق، الغربية، بني سويف، سوهاج، الفيوم، بورسعيد، كفر الشيخ».