في عظمة الخالق.. أذكار تبين قدرة الله
تاريخ النشر: 1st, December 2024 GMT
يتوجه المسلم بشكر ربه، على نعمه وفضله سبحانه وتعالى، ومن ذلك قوله:
"الحمد لله رب العالمين، الذي يحب من دعاه خفياً، ويستجيب لمن ناداه نجياً، ويزيد من كان حيياً، ويكرم من كان وفياً، ويهدي من كان صادق الوعد رضياً.
جعلهم طرقاً متفرقة
الحمد لله رب العالمين، الذي أحصى كل شيء عدداً، وجعل لكل شيء أجلاً، ولا يُشرك في حكمه أحداً، وخلق الجن وجعلهم طرقاً متفرقة.
الحمد لله رب العالمين، الذي جعل لكل شيء قدراً، وجعل لكل قدر أجلاً، وجعل لكل أجل كتاباً.
"الحمد لله رب العالمين، الذي خلق اللوح والقلم، وأبدع الخلق من عدم، وقَدّر الأرزاق والآجال، وحكم الليل بالنجوم في الظلمات."
أفضل دعاء وقت آذان الفجر"الحمد لله رب العالمين، الذي علا فقهَر، وملك فقدر، وعفا فغفر، وعلم فستر، وهزم فنصر، وخلق فبسط. الحمد لله رب العالمين، صاحب العظمة والكبرياء، الذي يعلم ما في البطن والأحشاء، ويفرق بين العروق والأمعاء، ويجري فيهما الطعام والماء. سبحانك يا رب الأرض والسماء."
صيغة دعاء الاستفتاح في الصلاة عند الفقهاء"الحمد لله رب العالمين، الذي سبحت له الشمس والنجوم والشهب، وناجاه الشجر والوحوش والدواب والطير في أوكارها، كل منهم له تسبيح، فسبحانك يا من إليه المرجع والمآب.
"الحمد لله رب العالمين، الذي يحب من دعاه خفياً، ويستجيب لمن ناداه نجياً، ويزيد من كان حيياً، ويكرم من كان وفياً، ويهدي من كان صادق الوعد رضياً.
"الحمد لله رب العالمين، الذي أحصى كل شيء عدداً، وجعل لكل شيء أجلاً، ولا يُشرك في حكمه أحداً، وخلق الجن وجعلهم طرائق مختلفة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: من کان
إقرأ أيضاً:
أخنوش: الحكومة نجحت في مأسسة آليات القيادة وخلق الإلتقائية بين القطاعات
زنقة 20 ا الرباط
جدد عزيز أخنوش اليوم الثلاثاء “إلتزام الحكومة ومضاعفة جهودها بشكل يرقى إلى خدمة التطلعات الوطنية وبلورة مخططات تسهم في التطوير الشامل للمغرب أكثر إنصافا وعدالة.
وأوضح أخنوش، في جلسة الأسئلة الشهرية المخصصة لمسائلة رئيس الحكومة، بمجلس المستشارين، حول السياسات العامة، حيث تتمحور جلسة اليوم حول ” المؤشرات الاقتصادية والمالية وتعزيز المكانة الدولية للمغرب”، أن تكريس الصورة الإيجابية لبلادنا يحتاج لتهيئة الظروف الملائمة لتحديث منظومتنا التدبيرية وتقوية مداخلها المؤسساتية”.
و أبرز أخنوش ، أن الدفع بالنموذج المغربي في مجال الحكامة المؤسساتية نحو مستوى متقدم كان وسيظل القلب النابض لعمل الحكومة بشكل مكننا من تعزيز نجاعة التدخلات العمومية ومصاحبة الإصلاحات التي تم إطلاقها”.
رئيس الحكومة، أكد أنه لا يكفي اليوم التوفر على مشاريع وبرامج قطاعية واعدة فقط بقدر الحاجة الماسة إلى ترسيخ توجه تنظيمي جديد يقوم على آليات فعالة لقيادة الأوراش المفتوح وتتبعها مع ضمان إنجازها الميداني.
وقال رئيس الحكومة إنه “نظرا للطابع الأفقي لمختلف السياسات والبرامج القطاعية عملت الحكومة على توطيد مبادئ العمل التشاركي وضمان التكامل لمجموع تدخلاتها”.
وشدد على أنه “يحسب لهذه الحكومة حرصها الشديد على مأسسة آليات القيادة والتتبع بشكل يروم تعبئة الذكاء الوطني وخلق جسور الإلتقائية بين مختلف القطاعات، إذ تم إعطاء نفس جديد لمجموعة من اللجن البين قطاعية وتنويع أساليب اشتغالها مما ينسجم مع الخصوصيات الترابية والقطاعية ببلادنا”.