الجزيرة:
2025-04-26@02:50:08 GMT

تعرف على عمليات الاحتيال المالي عند السفر

تاريخ النشر: 1st, December 2024 GMT

تعرف على عمليات الاحتيال المالي عند السفر

ذكر تقرير لمجلة فوربس أن عمليات الاحتيال الإلكتروني عند السفر -بما في ذلك سرقة الهوية والاحتيال المصرفي والاحتيال باستخدام بطاقات الائتمان- تشهد تصاعدًا ملحوظًا مع تقدم التكنولوجيا وظهور تقنيات مثل الذكاء الاصطناعي التي تُستخدم لتطوير هجمات أكثر تعقيدًا.

ووفقًا المجلة شهدت عمليات الاحتيال المرتبطة بالسفر زيادة كبيرة -كما أوردت مركز موارد سرقة الهوية "آي تي آر سي" (ITRC)- وهو ما يسلط الضوء على ضرورة اتخاذ تدابير لحماية البيانات الشخصية والمالية.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 25 إستراتيجيات فعالة لتحقيق حياة خالية من الديون.. تعرف عليهاlist 2 of 2أيهما أفضل تملك المنزل أم استئجاره؟end of list 1- كيف تتم عمليات الاحتيال؟

بحسب تقرير فوربس:

يعتمد المحتالون بشكل متزايد على الذكاء الاصطناعي لتطوير رسائل تصيد إلكتروني وروابط حجوزات وهمية تبدو أكثر إقناعًا. يستخدم المحتالون رسائل بريد إلكتروني مزيفة لإقناع الضحايا بتقديم معلومات شخصية حساسة تحت ستار روابط حجز مزيفة. المحتالون يستخدمون رسائل بريد إلكتروني مزيفة لإقناع الضحايا بتقديم معلومات شخصية حساسة تحت ستار روابط حجز مزيفة (غيتي)

 

 2- ما المطلوب اتخاذه؟ أفادت فوربس -نقلاً عن مركز موارد سرقة الهوية في أميركا (منظمة غير ربحية)- بأن استخدام مواقع السفر الرسمية فقط والتعامل مباشرةً مع الشركات الموثوقة يمكن أن يقلل من خطر الوقوع في هذه الفخاخ. يجب الانتباه إلى "علامات تحذيرية" مثل العروض التي تبدو مثالية جدًا. أهمية اتخاذ خطوات سريعة عند الاشتباه بسرقة الهوية لتقليل الأضرار. فحص تقارير الائتمان للأفراد للكشف عن أي نشاط مشبوه، وهذا النوع من التقارير يعرض الحالة الائتمانية للعملاء الذي يحصلون على تمويلات مصرفية. في حال تم رصد حسابات أو معاملات مشبوهة، يُفضل وضع تنبيه احتيالي أو تجميد ائتماني، مما يمنع فتح حسابات جديدة باسم الشخص المحتال. ينصح بمراقبة الحسابات المصرفية وبطاقات الائتمان يوميًا والإبلاغ عن أي نشاط مشبوه على الفور. 3- تعزيز الحماية الإلكترونية

لتعزيز الحماية الإلكترونية:

فإن الحذر يعد أفضل وسيلة دفاع ضد الاحتيال، لذلك ينصح بعدم النقر على روابط مشبوهة أو تقديم معلومات حساسة لأطراف غير معروفة. يمكن أن تساعد الأدوات التي توفرها المؤسسات المالية، مثل التنبيهات الفورية للمعاملات، في مراقبة النشاط غير المصرح به.

وأكد تقرير فوربس أن التطور السريع في تقنيات الاحتيال الإلكتروني يتطلب يقظة دائمة من المستهلكين، ناصحا بعدم مشاركة المعلومات إلا مع جهات موثوقة ومحذرا من التعامل مع أي تواصل إلكتروني غير موثوق.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حريات عملیات الاحتیال

إقرأ أيضاً:

الأمم المتحدة: جرائم احتيال إلكتروني بمليارات الدولارات تنتشر عالميا

ذكرت الأمم المتحدة في تقرير أن عصابات آسيوية مسؤولة عن جرائم احتيال إلكتروني بمليارات الدولارات تتوسع على مستوى العالم بما في ذلك أمريكا الجنوبية وإفريقيا بينما تفشل الحملات الأمنية في جنوب شرق آسيا في احتواء أنشطتها.

وقال مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة يوم الاثنين الماضي إن الشبكات الإجرامية التي ظهرت في جنوب شرق آسيا في الأعوام القليلة الماضية وأنشأت مجمعات ضخمة تضم عشرات الآلاف من العمال الذين يتم إجبارهم على الاحتيال على الضحايا على مستوى العالم تحولت إلى صناعة عالمية متطورة.

وأوضح المكتب أنه حتى في الوقت الذي تكثف فيه حكومات جنوب شرق آسيا حملتها، توغلت العصابات في داخل المنطقة وخارجها، مضيفا أن “انتشارا لا يمكن احتواؤه حدث… وباتت المجموعات الإجرامية حرة في الانتقاء والاختيار والتحرك… حسب الحاجة”.

وقال جون فويتشيك المحلل الإقليمي لمكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة “تنتشر كالسرطان… تتعامل معها السلطات في منطقة، لكن لا تختفي جذورها أبدا، بل تنتقل إلى منطقة أخرى ببساطة”.

وأضاف “صناعة الاحتيال الإلكتروني في المنطقة… تفوقت على الجرائم الأخرى العابرة للحدود، نظرا لسهولة توسعها وقدرتها على الوصول إلى ملايين الضحايا المحتملين عبر الإنترنت، دون الحاجة إلى نقل أو إتجار بالسلع غير المشروعة عبر الحدود”.

وأبلغت الولايات المتحدة وحدها عن خسائر تزيد على 5.6 مليار دولار في عمليات احتيال مرتبطة بالعملات المشفرة في 2023.

في الأشهر الماضية، قادت السلطات في الصين، حيث نشأ عديد من العصابات، وتايلاند وميانمار حملة على مواقع لإدارة عمليات الاحتيال في مناطق تقع على الحدود بين تايلاند وميانمار.

وقطعت تايلاند إمدادات الكهرباء والوقود والإنترنت عن مناطق بها تجمعات لعصابات الاحتيال.

لكن مكتب الأمم المتحدة قال إن العصابات تكيفت مع الوضع ونقلت عملياتها إلى “المناطق النائية والمهمشة في جنوب شرق آسيا”، وخاصة في لاوس وميانمار وكمبوديا وخارجها، مستغلة مناطق تعاني من ضعف الحوكمة وارتفاع معدلات الفساد.

ولم يرد متحدثون باسم الحكومة الكمبودية والمجلس العسكري في ميانمار على طلبات للتعليق بعد.

وقال مكتب الأمم المتحدة إن العصابات توسعت في أمريكا الجنوبية سعيا لتعزيز الشراكات في غسل الأموال مع عصابات المخدرات هناك.

وأضاف أنها تنشئ عملياتها بشكل متزايد في إفريقيا، بما في ذلك في زامبيا وأنجولا وناميبيا، وفي أوروبا الشرقية مثل جورجيا.

الاقتصادية

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • الأمم المتحدة: جرائم احتيال إلكتروني بمليارات الدولارات تنتشر عالميا
  • في منطقة لبنانية.. توقيف مروجي 100 دولار مزيفة
  • تقرير: ليلة الآليات المحترقة .. حين تُقصف الأذرع التي تساعد غزة على النجاة
  • محامٍ يوضح الهدف من إنشاء غرفة عمليات لتلقي بلاغات الاحتيال المالي.. فيديو
  • هجوم إلكتروني يضرب قطاع العملات المشفرة في أمريكا
  • أمانة عمّان تحذر : رسائل احتيالية تسرق بيانات الأردنيين عبر روابط وهمية
  • تعرف على المشروعات التي تدرس مصر تنفيذها في جيبوتي بمجال النقل
  • 3 سنوات حبسا لطبيبة أسنان مزيفة نصبت على المرضى ببوزريعة
  • تعرف على بدائل السكر التي تربك الشهية وتبطئ فقدان الوزن
  • ماذا تعرف عن عصابة تران دي أراغوا التي يهاجمها ترامب بشراسة؟