إعلان نتيجة انتخابات اتحاد الطلاب بجامعة المنيا الأهلية.. أحمد توفيق رئيسا
تاريخ النشر: 1st, December 2024 GMT
أعلن الدكتور عصام فرحات القائم بأعمال رئيس جامعة المنيا الأهلية نتائج انتخابات الاتحادات الطلابية للعام الجامعي 2024 / 2025، حيث فاز الطالب أحمد توفيق أحمد بكلية الحاسبات والذكاء الاصطناعي برئاسة اتحاد طلاب جامعة المنيا الأهلية، والطالبة حبيبه صلاح الدين عبد الستار بكلية الصيدلة نائباً لرئيس الاتحاد، وذلك في ختام ماراثون انتخابات اتحاد الطلاب والذي انطلقت أعماله على مدار أسبوعين متتالين بمقر الجامعة الأهلية بمدينة المنيا الجديدة.
وهنأ «فرحات» الطلاب الفائزين متمنيًا لهم التوفيق والسداد لخدمة زملائهم، كما قدم الشكر لأعضاء اللجنة العليا المشرفة على الانتخابات والقائمين على الانتخابات الطلابية بإدارة رعاية الشباب، لما بذلوه من جهد انعكس أثره في حسن سير العملية الانتخابية منذ بدايتها حتى نهايتها، حرصاً من الجامعة على تهيئة مناخ من الديمقراطية وأجواء من الشفافية والنزاهة خلال كافة مراحل الانتخابات الطلابية.
وقال «فرحات» إن مجالس الاتحادات الطلابية تلعب دوراً بارزاً لمساعدة زملائهم لكونهم حلقة الوصل بين الطلاب وإدارة الجامعة، وتعمل على رفع الوعي الطلابي داخل الجامعة وتنمية روح الولاء والانتماء وتعزيز قيم المواطنة لدى الطلاب.
أسماء الطلاب الفائزينوكشف الدكتور أبو هشيمة مصطفى، نائب رئيس جامعة المنيا الأهلية للشؤون الأكاديمية، عن أسماء الطلاب الفائزين بعضوية اللجنة العليا لمجلس اتحاد طلاب الجامعة الأهلية، والتي شملت فوز شادى جاد عطا أميناً للجنة الأسر، وعبد الله حاتم مرزوق أميناً مساعداً، وأيتن مصطفى محمد أميناً للجنة الفنية، وكيرلس هاني عزيز أميناً مساعداً، وأحمد كمال سعيد أميناً للجنة الرياضية، وأحمد حسام عبد المعبود أميناً مساعداً.
وتضمنت القائمة فوز سماء محمد خيري أميناً للجنة الثقافية، ومحمد هاشم عبد العظيم أمينا مساعدا، وحازم إيهاب محمد أميناً للجنة الجوالة ومحمد مجدي محمد أميناً مساعداً وديفيد ابراهيم جرجس أميناً للجنة الاجتماعية، وسندس محمود شعيب أميناً مساعداً واساف نادي راتب أميناً للجنة العلمية، ومحمد حمادة عبد الحكيم أميناً مساعداً.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المنيا جامعة المنيا الأهلية اعلان نتائج الانتخابات الطلابية المنیا الأهلیة
إقرأ أيضاً:
أول تعليق سعودي رسمي على تنصيب أحمد الشرع رئيسا لسوريا
أحمد الشرع قائد الإدارة السورية (وكالات)
بعث خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، برقيتين منفصلتين إلى أحمد الشرع، الرئيس الجديد للجمهورية العربية السورية في المرحلة الانتقالية، وذلك بمناسبة تنصيبه رئيسًا رسميًا للبلاد في خطوة تاريخية تمثل مرحلة جديدة في تاريخ سوريا.
اقرأ أيضاً هل تعلم أن مغلي البقدونس يمكن أن يغير حياتك؟: إليك الفوائد التي لا تعرفها 30 يناير، 2025 صفقة التبادل تقترب من نهايتها: تفاصيل المرحلة الثالثة بين حماس وإسرائيل تثير التساؤلات 30 يناير، 2025
برقية الملك سلمان:
في البرقية التي وجهها الملك سلمان بن عبد العزيز إلى أحمد الشرع، عبر جلالته عن بالغ سعادته بتولي الأخير رئاسة الجمهورية السورية في هذه المرحلة الانتقالية الحاسمة.
وقال الملك سلمان: "يسرنا أن نعرب لفخامتكم عن تهنئتنا الحارة بمناسبة توليكم رئاسة الجمهورية العربية السورية في المرحلة الانتقالية. إننا نتمنى لفخامتكم التوفيق والنجاح في مهمتكم العظيمة في قيادة بلدكم الشقيق نحو مستقبل أفضل، يسهم في تحقيق آمال وتطلعات الشعب السوري الشقيق. كما نسأل الله لكم دوام الصحة والعافية، وللجمهورية العربية السورية الشقيقة المزيد من التقدم والازدهار."
برقية الأمير محمد بن سلمان:
من جهته، وجه الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، ولي العهد السعودي، برقية تهنئة مماثلة للرئيس أحمد الشرع، معبرًا عن أطيب تمنياته بالتوفيق والسداد في هذه المرحلة الحرجة التي تمر بها سوريا.
وقال الأمير محمد بن سلمان في برقيته: "بمناسبة توليكم رئاسة الجمهورية العربية السورية في المرحلة الانتقالية، يسرنا أن نبعث لفخامتكم أصدق التهاني وأطيب التمنيات بالتوفيق والسداد في هذه المرحلة التي يتطلع فيها الشعب السوري الشقيق إلى تحقيق آماله وطموحاته.
كما نتمنى لكم موفور الصحة والعافية، وللشعب السوري الشقيق مزيدًا من التقدم والرخاء."
تنصيب أحمد الشرع رئيسًا لسوريا:
وكان قد تم تنصيب أحمد الشرع رسميًا رئيسًا للجمهورية العربية السورية في المرحلة الانتقالية مساء الأربعاء، وفقًا لما نقلته مراسلة RT. هذا التنصيب يمثل مرحلة جديدة وحاسمة في مسار سوريا، التي تمر بمرحلة انتقالية تتطلب قيادة حكيمة ومستنيرة لتحقيق الاستقرار والتنمية.
يعتبر تنصيب الشرع خطوة هامة نحو المضي قدمًا في تحقيق المصالحة الوطنية السورية، واستعادة الأمن والاستقرار بعد سنوات من النزاع.