يمن مونيتور/قسم الأخبار

أطلقت خدمة المحادثة غوغل شات خاصية الاجتماعات الصوتية الفورية المشابهة لخدمة “سلاك هودلز” التي توفرها منصة المؤتمرات عبر الإنترنت سلام، والتي تتيح للمستخدم القيام بمحادثات مرئية أو مسموعة أثناء المحادثة.

وأشار موقع تك كرانش المتخصص في موضوعات التكنولوجيا، إلى أن غوغل لم تقدم اسما للخاصية الجديدة واكتفت بإطلاق باسم “هودلز” ومعناه “التجمعات”.

ويمكن للمستخدم أثناء استخدام غوغل شات، أن يبدأ المحادثة المسموعة أو المرئية بسرعة من خلال النقر على  القائمة التي تظهر أسفل رمز الاتصال ثم يختار “ستارت ذا هوديل” (أبدأ تجمع).

وفي هذه الحالة ستبدأ بشكل افتراضي المحادثة صوتيا، ولكن يمكن للمستخدم  تشغيل خاصية الفيديو أو مشاركة الشاشات كما يحدث في خدمة غوغل ميت.

يذكر أن غوغل أعلنت عن الخاصية الجديدة في العام الماضي لأول مرة كجزء من تحديث خدمة غوغل شات. وقد بدأ تفعيلها  قبل أيام  وستكون متاحة لكل مستخدمي خدمة “غوغل وورك سبيس” خلال الأسابيع المقبلة.

 

(د ب أ)

المصدر: يمن مونيتور

كلمات دلالية: غوغل غوغل شات

إقرأ أيضاً:

أهداف وتحديات زيارة نتنياهو إلى الولايات المتحدة| تحليل إخباري

يستعد رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لزيارة الولايات المتحدة وسط تعقيدات سياسية داخلية ودولية، حيث تتصدر مسألة التطبيع مع الدول العربية أجندة المحادثات بين تل أبيب وواشنطن.

وفقًا لكبار المسئولين في إسرائيل، فإن المحادثات مع مبعوث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ستيف ويتكوف، كشفت أن التطبيع مع دول عربية، وخاصة السعودية، يمثل أولوية قصوى للإدارة الأمريكية.

 ورغم أن نتنياهو يبدي رغبة في التقدم بهذا الملف، إلا أنه يواجه معضلة في كيفية تحقيق ذلك دون إغضاب شركائه السياسيين في الائتلاف الحكومي.

في إطار مساعي الحفاظ على استقرار حكومته، يسعى نتنياهو إلى تضمين حزمة سياسية تُرضي اليمين المتطرف، خاصة وزير المالية بتسلئيل سموتريتش. 

ومن بين الأفكار المطروحة، استغلال فرص التطبيع للحصول على دعم أمريكي لفرض السيادة الإسرائيلية على أجزاء من الضفة الغربية، على غرار ما ورد في "صفقة القرن"، مما قد يشكل حافزًا لسموتريتش للبقاء في الائتلاف وضمان استمرارية الحكومة خلال عملية التطبيع.

على صعيد آخر، وفيما يتعلق بالمرحلة الثانية من صفقة تبادل الأسرى مع حماس، تحاول إسرائيل تجنب أي إعلان رسمي عن إنهاء الحرب. بدلاً من ذلك، تسعى إلى التوصل إلى وقف إطلاق نار طويل الأمد يُمكّنها من الاستمرار في عمليات تبادل الأسرى، لكن بطريقة تحفظ لها خيار استئناف القتال في المستقبل إذا استدعت الحاجة.

تعكس هذه التطورات طبيعة التحديات التي تواجهها حكومة نتنياهو بين ضغوط الداخل الإسرائيلي ومتطلبات تحقيق مكاسب دبلوماسية على الصعيد الدولي، في وقت تظل فيه الأوضاع الأمنية والسياسية في المنطقة شديدة التعقيد.

مقالات مشابهة

  • أهداف وتحديات زيارة نتنياهو إلى الولايات المتحدة| تحليل إخباري
  • بعد لقائه بترامب.. زيلينسكي: يجب على أوكرانيا أن تنتقل إلى المحادثات مع روسي
  • وزارة الأوقاف تطلق خدمة إلكترونية للحجاج وتمدد التسجيل حتى 9 فبراير الجاري
  • زيلينسكي: استبعاد كييف من المحادثات بين واشنطن وموسكو سيكون له تداعيات خطيرة
  • زيلينسكي ينتقد تصريحات ترامب بشأن المحادثات مع روسيا
  • الرئيس الأوكراني: ترامب يمكنه إجبار بوتين على الجلوس إلى طاولة المفاوضات
  • «غوغل» تكشف عن مزايا جديدة بـ«الذكاء الاصطناعي» في خرائطها
  • هل يحمي «الذكاء الاصطناعي» الهواتف من السرقة؟
  • فنون تطبيقية حلوان تعلن عن دبلومة تصميم الهوية المرئية
  • أخبار السيارات| حقيقة الإفراج الجمركي عن سيارات ذوي الهمم.. سيارة رينو الخارقة الجديدة.. وطرق التخلص من الشبورة باستخدام الموبايل