منك للشوق جديد معتز نصير باللهجة اللبنانية
تاريخ النشر: 1st, December 2024 GMT
انتهى الفنان الاردني “معتز نصير ” من تسجيل اغنيته الجديدة “منك للشوق” من كلمات الشاعر الاردني عمر ساري، والحان الملحن البارز محمد بشار، والتوزيع الموسيقي الموزع المبدع رامي رئيس.
“منك للشوق” هو العمل الثاني لنصير بعد اغنية “دوارة” التي تم طرحها بالصيف الماضي ولاقت رواجا كبيرة والأولى باللهجة اللبنانية وتقول كلماتها:
من الليل من الحنين
مقالات ذات صلة مصر.. الحكم على مطرب مشهور بالسجن 10 سنوات 2024/11/28
ولا من دموع العين
لاقيها انا من مين ولا مين ..
من الذكرى من الاماكن
من صوتك يللي ساكن
جوه بقلبي الحزين صرلو سنين …
ومن المتوقع ان تطرح الاغنية عبر الاذاعات والمنصات الموسيقية قريبًا.
وعبر الفنان الأردني عن سعادة بالتعاون مع فريق العمل، ويتمنى ان ينال العمل الفني اعجاب الجمهور، هذا ومن ناحية اخرى يستعد معتز نصير لوضع اللمسات الاخيرة على اغنية اخرى مع نفس فريق العمل ومن المتوقع طرحها مع نهاية العام الحالي.
المصدر: سواليف
إقرأ أيضاً:
باحث سياسي: المقاومة اللبنانية تمتلك قدرات عسكرية تسمح لها باستكمال الحرب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور زكريا حمدان، الباحث السياسي اللبناني، إن المقاومة اللبنانية مازالت تمتلك القدرات العسكرية التي تسمح لها باستكمال الحرب، لافتًا إلى أن إسرائيل مازال لديها أهداف تريد استكمالها في هذه المرحلة بشكل شبيه جدًا بنفس الشكل في بداية الحرب.
وأضاف حمدان، خلال تصريحاته عبر فضائية "اكسترا نيوز"، أن لبنان لم يصرح حتى الآن عن الجهة التي قامت بإطلاق الصواريخ، لكن في هذه الحالة أحمل المسؤولية الأساسية للسلطة أن تكشف عن الجهة، لأن وقف إطلاق النار كان مطروح بطريقة البعض لم يفهمها بأنها كانت بهدف وقف الحرب على لبنان، وليس استكمال إسرائيل لما تقوم به دون أن يرد لبنان.
وأوضح أن الاتفاق اللبناني الداخلي بضمانة الولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا، والعلاقة الجيدة بين رئيس الجمهورية والمقاومة، هناك طلبات بأن يكون هناك ضابط إيقاع من أجل استيعاب ما يحدث، وعدم الإنجراف نحو حرب جديدة.
وتابع: يبدو أن الإسرائيلي يريد أن يحرج الجميع في لبنان، ويذهب باتجاه الحرب، هذا ما يبدو على المخطط، لكن على الجميع أن يعلم أن المقاومة لازالت تمتلك القدرات لاستكمال الحرب، والآن المقاومة لا تريد الحرب لأن هناك اتفاق داخلي بأنه يوجد دول ضامنة لوقف الحرب.