استشاري يكشف: الأمفيتامين يزيد الانتحار والموت المفاجئ بين المدمنين .. فيديو
تاريخ النشر: 1st, December 2024 GMT
الرياض
كشف استشاري الطب النفسي والإدمان، الدكتور محمد المقهوي، عن تزايد حالات الانتحار والموت المفاجئ بين مدمني مادة “الأمفيتامين”، محذرًا من تأثيراته الخطيرة على الصحة النفسية والجسدية.
وأوضح المقهوي خلال مداخلته عبر قناة «الإخبارية»، أن هذه المادة تتسبب في اضطرابات شديدة في الدماغ، مما يزيد من احتمالية الانتحار وأزمات صحية مفاجئة قد تؤدي إلى الوفاة .
كما حذر من خطورة خلط “الأمفيتامين” مع مواد أخرى مثل الباراسيتامول أو بقايا النباتات والزجاج، مؤكدًا أن ذلك يؤدي إلى تلف شديد في خلايا الدماغ .
وأوضح المقهوي أن هذه المركبات يمكن أن تتسبب في اضطرابات نفسية حادة، مثل الفصام، التي قد تستمر حتى بعد التعافي من الإدمان.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/12/MAfGPxgKpGA8o7aP.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/12/3N3Fp6bpIgdPr04h.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: استشاري الطب النفسي الإدمان الموت المفاجئ مادة الإمفيتامين
إقرأ أيضاً:
استشاري يكشف آلية عمل غرفة عمليات المراقبة لنظام (الأسيكودا) والمكاسب المتحققة
الاقتصاد نيوز - بغداد
كشف أحمد عز الدين استشاري مشروع الربط الشبكي للمنافذ الحدودية، الخميس، عن إيجابيات عمل غرفة عمليات المراقبة في المنافذ الحدودية والمطبقة لنظام (الأسيكودا) والمكاسب الاقتصادية المتحققة، مشيراً إلى أنها ستحد من عمليات التزوير والتلاعب في الحمولات بشكل كبير.
وقال عز الدين، في تصريح أوردته وكالة الأنباء الرسيمة، واطلعت عليه "الاقتصاد نيوز"، إن "غرفة عمليات المراقبة في المنافذ الحدودية والتي تمثل بنى تحتية لنظام (الأسيكودا) فعلت أخيراً بعد إنجاز الربط الشبكي بين جميع المنافذ ولها أهمية كبيرة في الحد من عمليات التزوير والتلاعب وتفعيلها أخذ وقتاً وكانت هنالك الكثير من التحديات وبدون هذا الربط لم يكن من الممكن تفعيل نظام الأسيكودا".
وأضاف، أن "غرفة العمليات طبقت بأعلى المستويات وأحدث التقنيات التي توصل إليها العالم وتم الربط عبر تقنية (فايبر أوبتك) التي توفر سرعة عالية واليوم أصبح دخول البضائع وجميع العمليات منذ دخول الشاحنات وحتى خروجها من المنافذ وجميع الإجراءات الجمركية خاضعاً لسيطرة غرفة العمليات".
وتابع، "ومثال ذلك جهاز (السونار) حيث يعرض صوراً حية منقولة بالكاميرات لكل الشاحنات المتواجدة في المنفذ وتحدث المراقبة داخل المنفذ وداخل غرفة العمليات ما يجعل من المستحيل التلاعب أو حتى الضغط على الموظفين في المنافذ؛ لأن العملية مرصودة بشكل كامل".
وأكد، أنه "يضاف لذلك أن جميع العمليات تكون مؤتمتة كقواعد البيانات والقيود وهي تكون مسجلة ومثبتة وبالإمكان الرجوع لتلك البيانات في أي وقت فضلاً عن توفر نسخ احتياطية داخل مركز البيانات الوطني".
وأشار إلى، أن "العملية نجحت برفع إيرادات المنافذ رغم تراجع عدد الشاحنات الداخلة، وتفعيل الغرفة ضمن نظام (الأسيكودا) حد بشكل كبير من التلاعب والتهريب".
وبين، أن "جميع الموظفين العاملين فى هذا النظام أدخلوا دورات بدعم من الاتحاد الأوروبي وباتت لديهم الخبرة اللازمة للتعامل معه كموظفين، وكذلك أدخلوا دورات كمدربين لتدريب الكوادر الجديدة".