وفاة طالبة بكلية الطب بمصر إثر سقوط نخلة عليها
تاريخ النشر: 1st, December 2024 GMT
القاهرة
شهدت محافظة الشرقية بمصر حادثًا مأساويًا أسفر عن وفاة الطالبة نانسي أحمد، البالغة من العمر 20 عامًا، التي كانت تدرس في كلية الطب البيطري بجامعة الزقازيق.
الحادث وقع نتيجة سقوط نخلة عليها في ميدان الزراعة، مما أدى إلى إصابتها بإصابات بالغة، منها ارتجاج وكسر مشتبه في العمود الفقري.
تم نقل الطالبة إلى مستشفى الزقازيق الجامعي حيث خضعت لجراحة وعُولجت في قسم العناية المركزة، لكن حالتها كانت خطرة، ولم تستجب بشكل جيد للعلاج، ما أدى إلى وفاتها بعد أيام من تواجدها في المستشفى.
وتسبب الحادث في صدمة كبيرة داخل مجتمع جامعة الزقازيق، حيث نعى اتحاد طلاب كلية الطب البيطري الفقيدة في بيان مؤثر، داعيًا المولى عز وجل أن يغفر لها ويسكنها فسيح جناته.
وقد باشرت النيابة العامة التحقيق في الحادث وطلبت تحريات المباحث لمعرفة ملابسات الحادث، بينما أصدرت تصريحًا بدفن جثمان الطالبة بعد الانتهاء من الإجراءات القانونية.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الزقازيق كلية طب مصر
إقرأ أيضاً:
وفاة شابين في حادث انقلاب دراجة نارية موتوسيكل في الفيوم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شهد طريق بحيرة قارون السياحي بمحافظه الفيوم، حادث إنقلاب دراجة نارية بطريق "بحيرة قارون عند مدخل قرية مقار" بدائرة مركز شرطة سنورس، تسبب في وفاة شابين، وتم نقل الجثتين إلى مشرحه المستشفي، وتم اتخاذ الإجراءات الإدارية والقانونية بشأن الواقعة.
وكانت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الفيوم، تلقت إخطارًأ من مأمور مركز شرطة سنورس يفيد بورود اشارة من غرفة عمليات شرطة النجدة يفيد بورود بلاغ بوقوع حادث سير بطريق "بحيرة قارون السياحي" بدائرة المركز، ونتج عنه وفاة شابين بموقع الحادث.
وعلي الفور انتقل قوات الأمن وسيارات الإسعاف إلى مكان الحادث وتبين من المعاينة الأولية ، تبين وقوع الحادث إثر انقلاب دراجة نارية بنهر الطريق، وذلك بسبب السرعه الزائده واختلال عجلة القيادة في يد السائق وفقدانها السيطره على الدراجه.
ونتج عن الحادث وفاة كل من "عمرو .أ .ش . ا " يبلغ من العمر 19 عاما، و" محمد .ب .أ " 20 عاما، مقيمين بقرية اليأس بدائرة مركز ابشواي، إثر سقوطه من أعلى الدراجة النارية، وتم نقل جثة الشابين إلى مشرحة مستشفى سنورس المركزي .
وجرى تحرير محضر بالواقعة وأخطرت الجهات المختصة التي تتولي التحقيق والتي صرحت بتسليم جثمان الشابين لذويهم وذلك لدفنهم في مقابر اسرتهما.