محمد علي بن رمضان يعود لحسابات الأهلي.. ما القصة؟
تاريخ النشر: 1st, December 2024 GMT
أكد الإعلامي أمير هشام، أن هناك تحركات حاليًا داخل النادي الأهلي لحسم ملف صفقة المهاجم الأجنبي، موضحًا أن هناك حالة تكتم شديدة على اسم اللاعب وجنسيته.
محمد علي بن رمضان يعود لحسابات الأهلي.. ما القصة؟وقال عبر برنامجه بلس 90 الذي يبث عبر فضائية النهار: "محمود الخطيب رئيس النادي، ومحمد رمضان المدير الرياضي، وهاني رمزي رئيس لجنة الاسكاوتنج، هم الذين يعرفون اسم المهاجم، وهناك تكتم شديد عليه حاليًا وهو الأولوية بالنسبة لمارسيل كولر".
وأضاف: "الأهلي يريد ضم جناح ولاعب وسط مهاجم، ولكن الأمر مشروط برحيل رضا سليم وبيرسي تاو خلال الميركاتو الشتوي".
الزمالك يعلن التقدم باستئناف رسمي ضد حكم مستحقات باتشيكو تفاصيل جلسة جوميز مع لاعبي الزمالك استعدادًا لمواجهة غزل المحلة في الدوريوواصل: "قد يعود محمد علي بن رمضان إلى الحسابات مجددًا في الأهلي، ولكن حال رحيل الثنائي الأجنبي رضا سليم وتاو، ولو لم يرحلا، فالأولوية ستكون للمهاجم فقط".
وزاد: "حتى الآن، لم يتجه الأهلي نحو فكرة التعاقد مع أي لاعب محلي".
وأشار إلى أن بيرسي تاو لن يوافق على الرحيل عن الأهلي إلا حال الحصول على باقي مستحقاته عن الـ6 أشهر الأخيرة في الموسم الحالي، وهو يرفض مطلقًا فكرة التنازل عن أي دولار واحد، والجهاز الفني يرغب في التخلص من اللاعب.
وختم: "لم يتلقى الأهلي أي عرض رسمي لضم رضا سليم، وهناك ترحيب كبير من النادي بخروجه أيضًا في شهر يناير، وبالتأكيد حال رحيله مع تاو، سيكون هناك 3 صفقات على الأقل، ولكن بكل حال من الأحوال لن تقل صفقات الأهلي عن ثنائي أجنبي على الأقل".
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
مكتبة محمد بن راشد تنظم ورشة «فن الإيجاز»
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةبمشاركة مميزة من المهتمين وعشاق الأدب والكتابة الإبداعية، نظّمت مكتبة محمد بن راشد، على مدار يومين، ورشة عمل مميزة بعنوان «فن الإيجاز: كتابة القصة القصيرة» مع الكاتبة الإماراتية فاطمة المزروعي، وذلك في إطار رؤيتها لتشجع الكُتّاب والأدباء والمبدعين على تعزيز الإنتاج الفكري باللغة العربية.
وهدفت الورشة إلى تزويد المشاركين بمجموعة من النصائح وأدوات السرد وأسس كتابة القصة القصيرة، التي تعتبر فنّاً أدبيّاً متفرداً يعتمد على الاختصار مع الحفاظ على العمق والتأثير.
وخُصّص اليوم الأول من الورشة لاستعراض مفهوم القصة القصيرة، وأُسس هذا اللون الأدبي، وأهميته كفنٍّ يعتمد على تقليل الكلمات مع الحفاظ على إيصال الفكرة وترك أثر كبير. كما تطرقت إلى عناصر القصة، وبناء الحبكة، ورسم الشخصيات، وتوظيف الزمان والمكان، واللحظة الفارقة التي تشكّل جوهر السرد القصصي، بالإضافة إلى الحديث عن أبرز الأخطاء الشائعة التي يقع فيها الكُتّاب المبتدئون وكيفية التغلب عليها، وتعزيز التماسك اللغوي والسردي في النصوص.
وركّز اليوم الثاني على التطبيق العملي، حيث أُتيح للمشاركين فرصة تحليل نماذج أدبية متنوعة، والتدرب على كتابة نصوص قصيرة، ومناقشتها ضمن بيئة تفاعلية. كما قدمت المدربة عدة ملاحظات لكل مشارك أبرزت جوانب القوة وفرص التحسين، بهدف تطوير أسلوبهم السردي والمساهمة في صقل مهاراتهم وتعزيز إبداعهم.
وفي ختام الورشة، أشاد المشاركون بالجهود المبذولة من مكتبة محمد بن راشد في توفير بيئة تعليمية وتدريبية تُعنى بتطوير مهاراتهم الإبداعية وكتابتهم الأدبية، مؤكدين أن الورشة شكّلت تجربة شاملة من خلال الجمع بين الجانبين النظري والعملي، لتساعدهم على استكشاف نقاط القوة في كتاباتهم والتعرف على المجالات التي تحتاج إلى تطوير.
وتأتي هذه الورشة ضمن سلسلة فعاليات مكتبة محمد بن راشد التي تسعى إلى ترسيخ ثقافة الإبداع الأدبي، وإحياء فن القصة القصيرة، وتعزيز قيم الإيجاز والتكثيف في الكتابة ليبقى الأدب نافذة تُفتح على عوالم شاسعة من الخيال والفكر والتجربة الإنسانية.